كشف الفنان أحمد فهمي، عن بعض تفاصيل حياته وكذلك مواقف الدراسة، كما تحدث عن علاقته بالفنانين.

تصريحات أحمد فهمي

وقال أحمد فهمي، في تصريحات تليفزيونية عن علاقته بأكرم حسني، قائلا: «ببقى سعيد في نويبع وأكرم حسني بيكون معايا هو ومصطفى خاطر وبييجي بـ المكاتب والأبجورات، وبيخاف ينسى حاجة وهو شخص كريم جدًا، واحنا مسافرين نويبع وقفنا على عربية فول وقاله هات لينا أربعينات من السندوتشات، ودخل سوبر ماركت جاب كل اللي فيه وبيحب يسافر بحاجته كلها، وكل الناس في نويبع بتيجي تتفرج ويقولوا قهوة أكرم».

أحمد فهمي أحمد فهمي: كنت متنمر جدًا في المدرسة

وعن طفولته وقت الدراسة قال: «كنت متنمر جدًا في المدرسة والتنمر ممكن يكون غلط لو على حد عنده إعاقة معينة، لو اتريقت على شخص عادي الضحك ما بيطلعش غير كده والتنمر بقى شمسية كبيرة بيتحط تحتها أي حاجة وبتعطل حاجات كتير، لكن طبعا في تنمر يضايق».

آخر أعمال أحمد فهمي

وكانت آخر أعمال أحمد فهمي، هو فيلم «عصابة الماكس» بمشاركة روبي، والذي تم عرضه ضمن موسم أفلام عيد الأضحى 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.

ودارت أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول (المكسيكي) الذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج للاستعانة بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل تهدد نجاح العملية.

اقرأ أيضاًتخطى 17 مليون جنيه.. مفاجأة في إيرادات فيلم عصابة الماكس (صور)

لأول مرة.. أحمد فهمي يتعاون مع ميرنا نور الدين في مسلسل جديد

أحمد فهمي ينعي المنتجين حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل «صورة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أكرم حسني أحمد فهمي احمد فهمي تصريحات احمد فهمي اعمال احمد فهمي أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

مدير المدرسة وفخ "إجادة"

 

 

سالم بن نجيم البادي

تتملكني الحيرة وأنا أحاول أن أصف حال مديري المدارس مع منظومة "إجادة"، فقد وقعوا في مصيدة هذه المنظومة، وتُرِكوا وحدهم يعانون من هذه الورطة والمأزق والحيرة والحرج وقلة الحيلة، ووُضِعت لهم قيود لا يستطيعون كسرها، لقد غُلت أيديهم حين طلب منهم تصنيف العاملين لديهم إلى ثلاث فئات لا رابع لها: فئة الممتاز ونسبتها 10%؜ وهؤلاء هم الذين يكرمون ونسبة 35% ؜جيد جدًا، و55% جيد.

والسؤال هو: من اخترع هذه النسب؟ وما الأسس التي استند إليها من وضع هذا التصنيف الظالم؟ ولماذا نسبة الجيِّد هي الغالبة؟

إن الميدان التربوي زاخر بالكفاءات وقلة نادرة هم أولئك الذين يقصرون ويهملون في عملهم فلماذا نجعلهم أكثر من نصف العاملين في المدرسة، ولنفرض أن مدرسة بها أكثر من 70 معلما فكيف لمدير هذه المدرسة أن يختار أكثر من نصفهم ويحكم عليهم بتقدير جيد، مع العلم أن مستويات المعلمين في الغالب متقاربة، وكلهم يعملون وفق خطط معروفة وأعمال روتينية متعارف عليها، وإن كان مجال الإبداع والتميز والإجادة ممكنًا لكل المعلمين، إن حصر المجيدين في 10%؜ فقط من العدد الإجمالي للعاملين في كل مدرسة، هو تصنيف غير منصف وقليل جدا ولا مبرر له، إلّا إذا كان القائمون على منظومة إجادة يخشون صرف مبالغ هائلة على تكريم المجيدين. وإن كان الأمر كذلك فيمكن خفض مبلغ التكريم وفي مقابل ذلك يتم تكريم عدد أكبر من المجيدين.

اقترح هنا أن يتم قلب تلك النسب كالتالي: 35% تقدير ممتاز، 55% تقدير جيد جدًا، و10% جيد. وهذا أقرب للعدالة.

من المستغرب والمستهجن أن يترك مدير المدرسة يواجه كل ذلك الاحتجاج والاستنكار والأذى والكلام الجارح والاتهامات الباطلة والدعاء عليه وأن يُوصف بالظالم، وأن يُتهم بالمُحاباة والواسطة وحتى العنصرية، حتى وإن كان ذلك في غيابه وفي المجالس وخلف الأبواب المغلقة.

منظومة إجادة قد تخلق جوًا مشحونًا بالكراهية والشقاق ضد مدير المدرسة، وفئة من المعلمين سوف يساورهم الشك في أن تقديرهم سوف يكون في المرات القادمة جيداً، وبالتالي قد يقودهم هذا إلى الكسل ورفض التعاون مع إدارة المدرسة.

إن وِزر كل ذلك يتحمله من وضع ذلك التصنيف الغريب وتلك النسب الظالمة، ويتحمله من بيدهم الحل والعقد في وزارة التربية والتعليم والقائمون على منظومة إجادة، حين لم يفكروا في وضع مدير المدرسة بعد إعلان نتائج منظومة إجادة، ولم يتضامنوا معه، حتى مجرد التضامن المعنوي، وتركوه ليواجه مصيره وحيدًا في الميدان، وكان عليهم التنسيق مع الجهة المنفذة لمنظومة "إجادة" للتباحث حول الرأي السائد الذي يرى أن إجادة لا تصلح للتطبيق في الميدان التربوي، وهو رأي منطقي، وأنصاره في تزايد مستمر، فما المانع من طرحه للحوار والمناقشة عوضًا عن فرض إجادة والإصرار على تطبيقها وكأنها شيء مقدس غير قابل للنقاش؟!

مدير المدرسة لا تنقصه الضغوط ولا كثرة الأعباء الملقاة على عاتقه ووضعه يحتاج الى إعادة ترتيب؛ فهو من الناحية المادية المدير الوحيد في العالم الذي لا يختلف راتبه عن رواتب بقية العاملين معه؛ بل إن رواتب بعض المعلمين أعلى من راتب مدير المدرسة وهو الذي تلاحقه مشكلات الميدان، وما أكثرها، أينما حل وارتحل، وفي كل وقت ومكان، وقد يترك بلا مُساعِد، مع أن تشكيلة المدرسة يوجد بها مساعد مدير، لكنه على الورق فقط، وقد تُتخذ قرارات تخص المدرسة ومدير المدرسة آخر من يعلم. ومثال على ذلك نقل أو انتداب المعلمين من وإلى المدرسة، ويبررون ذلك بالقول إن مصلحة العمل تقتضي ذلك، وكأنهم وحدهم يعرفون مصلحة العمل، والمدير لا يعرف، وهو إنما يريد منهم إعلامه وأخذ مشورته بكل ما يخص مدرسته.

ثم جاءت منظومة إجادة لتزيد طين مدير المدرسة بلة، ولا عزاء لمدير المدرسة، وليكن الرب في عونه، وهو يواجه ببسالة منقطعة النظير طوفان ما بعد إعلان نتائج إجادة!!

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أرشفة ورقمنة أعمال وجوائز الراحل أحمد راتب
  • مدير المدرسة وفخ "إجادة"
  • أعلنت طلاقها للمرة الأولي .. من هو الزوج السابق لـ رحمة أحمد ؟
  • مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  علاقتي مع الله ليست مجود دعاء بل حوار مستمر ومباشر
  • مسلسل وتقابل حبيب 14.. نيكول سابا تتسبب في استقالة كريم فهمي
  • غناء أمام قبر مصطفى فهمي.. فيديو غريب يثير ضجة
  • أكرم حسني يكشف كواليس تعاونه مع أنغام
  • مسلسل الكابتن.. أحمد عبد الوهاب وأكرم حسني يساعدان ابنة سوسن بدر في زواجها
  • مسلسل وتقابل حبيب الحلقة 13.. نيكول سابا تحاول التقرب من كريم فهمي
  • انتهاء تصوير الصفا الثانوية بنات لـ علي ربيع