كيف تؤثر ضغوط العمل بالسلب على الموظفين؟
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هناك بعض من الوظائف التي تعتبر بيئة العمل فيها سامة للموظفين بسبب الضغوطات وعدم توفير سبل الراحة والإبداع والصراعات بين الموظفين.
الآثار السلبية لضغوط العملوهذه البيئة لها آثار سلبية على الموظف بجانب ضغوط العمل، ومن الآثار السلبية لضغوط العمل على صحة الموظفين:
الصداع.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
اضطرابات في النوم.
ارتفاع ضغط الدم .
أمراض القلب والأوعية الدموية
الإصابة بالقلق والتهيج.
الاكتئاب.
المشاعر المصطنعة.
الإصابة بفقدان الذاكرة الجزئي.
ضعف اتخاذ القرارات.
مواجهة صعوبة في عملية التفكير.
عدم القدرة على التركيز.
انخفاض الرغبة الجنسية.
العزلة.
الاتجاه إلى تناول المشروبات الكحولية.
أسباب ضغوط العمل:المعنويات المنخفضة.
أسلوب الإدارة السيئ.
مسؤوليات الوظيفة.
المخاوف المهنية.
الأحداث الصادمة في العمل.
بيئة العمل السيئة.
تأثير ضغوط العمل على المنظمة:وجود نسبة عالية من الغياب من الموظفين.
ضعف الأداء والإنتاجية.
ارتفاع معدل دوران العمالة.
زيادة شكاوى العمال.
دافع ضعيف.
يؤثر على تركيز الموظف ومدى إنتاجيته.
حلول لإدارة الضغوطات في مكان العمل:التدريب على إدارة الإجهاد مع برامج مساعدة العاملين.
الاستعانة باستشاري مختص يساعد المنظمة على تحسين بيئة العمل.
مناسبة عبء العمل لقدرات الموظفين ومواردهم.
التدريب على إدارة الإجهاد مع برامج مساعدة العاملين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ضغوط العمل صراعات العمل بيئة العمل ضغوط العمل
إقرأ أيضاً:
«الأسلحة والمواد الخطرة» ينظم فعالية «القيم في بيئة العمل والمجتمع»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظم مكتب الأسلحة والمواد الخطرة بأبوظبي، تزامناً مع عام المجتمع، محاضرة مجتمعية، بعنوان: «القيم في بيئة العمل والمجتمع الإماراتي»، تحت شعار: «يداً بيد نحو مجتمع متلاحم ومستقبل مستدام»، التي تهدف إلى ترسيخ القيم المجتمعية وتعزيز الهوية الوطنية، بما يسهم في بناء مجتمع قوي ومتلاحم، بحضور محمد سهيل النيادي، مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، وعدد من موظفي الجهات الحكومية، وذلك في مقر المكتب بأبوظبي أمس.
وتأتي الفعالية ضمن جهود مكتب الأسلحة والمواد الخطرة الوطنية الرامية إلى تعزيز الروابط الاجتماعية والمسؤولية المشتركة، من خلال وتقوية روابط التواصل بين الموظفين ودعم بيئة العمل الإيجابية والمحافظة على القيم الإماراتية الأصيلة، في ظل التنوع الثقافي الذي تحتضنه الدولة.
وقال محمد سهيل النيادي: «منذ إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، 2025 «عام المجتمع»، عملنا بشكل مباشر لتجسيد رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التلاحم وترسيخ القيم المجتمعية، حيث قمنا باعتماد سلسلة من الفعاليات التي تعزز دور مكتب الأسلحة والمواد الخطرة في المشاركات المجتمعية، إذ إن هذه المبادرة الوطنية تعمل على تقوية الروابط الاجتماعية وتعزيز قيمة التواصل بين أفراد المجتمع».
وتضمنت الفعالية جلستين نقاشيتين رئيسيتين، حيث تناولت الجلسة الأولى «قيم المجتمع الإماراتي ودورها في المحافظة على الهوية الوطنية»، وحاضر فيها السيد سعيد بن خميس السويدي، بينما ركزت الجلسة الثانية على «قيم الموظف وأثرها في رفع كفاءة الأداء والإيجابية في بيئة العمل»، وحاضر فيها محمد عيسى العجماني.