إحداها لا تشترط خبرة.. شروط وطريقة التقديم للوظائف الشاغرة في بنك مصر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يتطلع عدد كبير من خريجي الكليات للعمل في أحد البنوك بعد التخرج، وذلك نظرًا للميزات الخاصة بالعمل من مرتبات مجزية وأفتح وغيرها، وفواتير فرص عمل محترفين أو مختلفين للعمل في دوري مما يتيح فرصة الانضمام إلى المؤسسة المالية التي تحلم بأن تكون جزءًا من الفريق بها الخاص.
ومن خلال الصفحة الرسمية لبنوك على موقع «لينكد إن»، يتم تحديث الوظائف بشكل كامل وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي وظائف بنك مصر على النحو التالي:
وظائف شاغرة في بنك مصر موظف خدمة العملاءيتمتع البنك من خلال الصفحات الخاصة بمزايا الموقع على المرشحين المناسبين، والتقدم الذي يتمتع به الأشخاص الذين لا يتمتعون بالخبرة أو الخبرة حتى 3 سنوات، ومهارات تواصل كبيرة.
وأبرز المتطلبات الخاصة بالوظائف التي تحتاجها للحصول على القدرة المالية أو إدارة الأعمال، والخبرة في مجال العمل وكذلك القدرة على الإقناع.
موظف تسويةواشترط البنك خبرة تمتد إلى 3 سنوات في مجال العمل، ويعتمد على مواصفات عالية مناسبة لطبيعة العمل.
مدير العلاقات NBFIويشترط البنك الحصول على درجة جامعية مناسبة، وخبرة فوق السبع سنوات عمومًا على التواصل الجيد.
معلومات موظف المعلوماتويشترط الحصول على درجة جامعية مناسبة لطبيعة العمل، وأن تكون مفضلة مهارات تواصل جيدة وخبرة جيدة في مجال العمل.
يتمّ التقدم لـ الوظائف الشاغرة من خلال الدخول على الصفحة الرسمية للبنك على موقع لينكد إن الوظائف ثم اختيار التقديم واتباع الخطوات الأساسية لاستكمال الخطوة.
وظائف بنك الإسكندريةكما أعلن بنك الإسكندرية حاجته إلى محامي للعمل بالبنك ولديها خبرة تمتد إلى 5 سنوات و7 سنوات وأن تكون لتقدم مهارات تواصل كبيرة وكذلك كتابة مهارات جيدة والتقدم للوظيفة من خلال الصفحة الرسمية للبنك على موقع «لينكد إن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف بنك مصر شروط وظائف بنك مصر بنک مصر من خلال
إقرأ أيضاً:
«مليون مبتكر مؤهل».. جلسات حوارية حول مستقبل التوظيف والابتكار ضمن مبادرة «كن مستعدًا»
شهدت فعاليات النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا" (Be Ready - 1M)، التي أطلقها الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي تحت شعار "مليون مبتكر مؤهل"، تنظيم جلسات نقاشية رفيعة المستوى، بإشراف الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، وبحضور عدد من رؤساء الجامعات، وقيادات الوزارة، وشركاء دوليين وإقليميين، وصُنّاع القرار، ورواد الأعمال، والإعلاميين، والطلاب.
تناولت الجلسة الأولى، بعنوان "مهارات المستقبل لبناء مجتمع المعرفة"، التحديات والفرص المرتبطة بتطوير المهارات الرقمية والابتكارية، بمشاركة الدكتور هاني التركي، مدير مشروع المعرفة العربي ورئيس المستشارين التقنيين ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وأعرب الدكتور التركي عن سعادته بإطلاق النسخة الثانية من المبادرة، مشيرًا إلى أن مشروع المعرفة العربي، المنفذ بالتعاون بين مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، سيقدم دورات وشهادات معتمدة، ويدعم الجامعات العربية في مجالات الاعتماد الأكاديمي والماجستير المشترك، وتنمية مهارات موظفي القطاع الخاص.
وأكد أهمية المبادرات التي تستهدف تطوير مهارات الشباب وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، مشددًا على ضرورة وجود أنظمة تدريبية موازية تدعم الكوادر الأكاديمية والمهنية في القطاعين العام والخاص.
أما الجلسة الثانية، فجاءت بعنوان "مسارات الابتكار والتوظيف في المستقبل"، وناقشت تصميم مسارات مهنية مرنة تلائم احتياجات سوق العمل المتغير، بمشاركة الدكتورة سالي مبروك، مديرة مكتب المدير العام لمنظمة الإيسيسكو، التي أكدت حرص المنظمة على المشاركة في المبادرة في إطار التعاون الممتد مع الوزارة لتحسين جودة التعليم العالي في العالم الإسلامي.
وأشارت إلى أن الابتكار جزء أصيل من تراث العالم الإسلامي، معربة عن تطلع الإيسيسكو لتصدير المبادرة إلى دول أخرى، مؤكدة أن تمكين الشباب من مهارات الابتكار ضرورة لمواكبة المستقبل.
يُذكر أن المبادرة انطلقت نسختها التجريبية الأولى عام 2023، واستهدفت أكثر من 18 ألف طالب وطالبة من 20 جامعة حكومية مصرية، وحققت نجاحًا ملحوظًا في رفع جاهزية الخريجين للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وتُعد النسخة الحالية "مليون مبتكر مؤهل" توسعًا استراتيجيًا يعزز جهود التنمية المستدامة، ويؤكد مكانة مصر كمركز إقليمي للابتكار وريادة الأعمال.
وتأتي المبادرة ضمن رؤية الوزارة لتنفيذ أهداف المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، من خلال بناء قدرات مليون شاب وشابة من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، عبر تطوير المهارات الرقمية، ونشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، بما يُسهم في سد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، دعمًا لرؤية مصر 2030، والإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.