تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «جهود دولية وعربية حثيثة لإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني».

وأفاد التقرير: «جهود دولية حثيثة لاحتواء الحرب التي تشنها إسرائيل على الجبهة الشمالية مع لبنان لا سيما عقب تدهور الأمور واقترابها من حرب شاملة قد تهدد مصير منطقة الشرق الأوسط بأسرها وهو الأمر الذي لم ينفيه الرئيس الأمريكي جو بايدن».

وأضاف: «بايدن أكد خلال لقائه مع إحدى شبكات التلفزة الأمريكية أن احتمالات نشوب حرب كاملة في منطقة الشرق الأوسط ممكنة، وأن البيت الأبيض يبذل قصارى جهده لاحتواء تلك الأزمة وتجنب اندلاع أي حرب بين إسرائيل وحزب الله اللبناني».

وتابع التقرير: «وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن طالب أيضا الطرفين، باللجوء إلى الدبلوماسية كما دعا إلى ضرورة تنسيق الجهود لتجنب زيادة التصعيد، الاتحاد الأوروبي دخل على خط الأزمة وحذر على لسان مسؤول السياسية الخارجية جوزيب بوريل من خطورة ذلك الصراع الذي من الممكن أن يمتد إلى حرب شاملة، بوريل تحدث باسم أوروبا كاملة مؤكدا أنها تبذل جهودا حثيثة لتقليل التوتر».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي اللبناني الجبهة الشمالية لبنان الشرق الأوسط الرئيس الأمريكي جو بايدن حزب الله

إقرأ أيضاً:

طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأربعاء، بدعم دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حصولها على عضوية كاملة بالأمم المتحدة. جاء ذلك في سلسلة لقاءات عقدها عباس مع زعماء دول ومسؤولين، على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم

نيويورك – طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، امس الأربعاء، بدعم دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حصولها على عضوية كاملة بالأمم المتحدة.

جاء ذلك في سلسلة لقاءات عقدها عباس مع زعماء دول ومسؤولين، على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بينهم نظراؤه البلغاري رومن راديف، والبرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ورئيسا وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، وهولندا ديك شوف، وفق وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية “وفا”.

وخلال تلك اللقاءات، بحث عباس، “جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية وإيواء النازحين وانسحاب قوات الاحتلال (الإسرائيلي) من غزة، ووقف التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس”.

ودعا عباس، إلى “الاعتراف بدولة فلسطين، أسوة بباقي الدول (التي اعترفت بها)، بهدف المساهمة في دعم الجهود الرامية لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة”.

وفي مايو/ أيار الماضي، أعلنت إسبانيا والنرويج وإيرلندا اعترافها رسميا بدولة فلسطين، وتبعتها سلوفينيا وأرمينيا في يونيو/ حزيران الذي تلاه، ما يرفع عدد الدول التي تعترف بفلسطين إلى 149 من أصل 193 دولة بالجمعية العام للأمم المتحدة.

عباس، شدد في لقاءاته “على ضرورة دعم مساعي فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، تمهيدا للبدء في مسار سياسي قائم على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.

وأكد “ضرورة وجود جهد دولي لإلزام إسرائيل باحترام قرارات الشرعية الدولية، والمحاكم الدولية، وآخرها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يطالب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مثمنا تصويت اليونان لصالح القرار الذي قدمته دولة فلسطين”.

وفي 18 سبتمبر/ أيلول الجاري، وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة، على أول قرار تقدمه فلسطين، يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة خلال 12 شهرا.

وفي وقت سابق الأربعاء، التقى الرئيس الفلسطيني نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، ودعاه إلى “ترجمة الصداقة القوية التي تجمع البلدين، بالاعتراف بدولة فلسطين، ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، تمهيداً للبدء بمسار سياسي قائم على قرارات الشرعية الدولية ينهي الاحتلال الإسرائيلي، ويجسد قيام الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية”.

 

مقالات مشابهة

  • جهود دولية لإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني وسط احتمال بنشوب حرب في الشرق الأوسط
  • طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأربعاء، بدعم دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حصولها على عضوية كاملة بالأمم المتحدة. جاء ذلك في سلسلة لقاءات عقدها عباس مع زعماء دول ومسؤولين، على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم
  • الخارجية الأمريكية: نهتم بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
  • وزير الخارجية اللبناني: خطاب بايدن بشأن لبنان مخيب للآمال ولا يحل المشكلة
  • العراق تحت الضغط: تداعيات الصراع اللبناني الإسرائيلي
  • وزير الخارجية: القضية الفلسطينية تعد جوهر الصراع في منطقة الشرق الأوسط
  • بايدن يلقي كلمته الأخيرة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • لنقي: هناك جهود حثيثة لتفعيل قرار البرلمان بتكليف الشكري محافظاً للمركزي
  • الكلمة الأخيرة أمام الأمم المتحدة.. ماذا في جعبة بايدن؟