كلب يعقر طفلًا في بورسعيد.. ووالدته: "حق ابني عند مين؟"
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض طفل للعقر من كلب بمدينة بورفؤاد في محافظة بورسعيد، وذلك أثناء سيره برفقة والدته في شوارع المدينة.
واستقبل مستشفى الحياة بورفؤاد، أحد مستشفيات هيئة الرعاية الصحية التابعة لمنظومة التأمين الصحي الشامل، الطفل: مصطفى عثمان عبد الله، 5 أعوام، مقيم بمساكن الحزب الوطني في مدينة بورفؤاد، مصابا في ساقه نتيجة تعرضه للعقر في ساقه من كلب ضال بشوارع المدينة.
من جانبها، كشفت والدة الطفل تفاصيل الواقعة، مشيرة إلى أن طفلها الصغير الذي لم يكمل 5 أعوام كان برفقتها وكانت ممسكة بيده بشكل طبيعي، وفجأة صرخ بشدة وانتفض جسده، لتجد كلب يعقر جسد طفلها، مضيفة: "عمله إيه ابني نازل في إيدي صغير لا يعرف أذى ولا ضرر، المفروض ابني ياخد 5 حقن وطبعا بصعوبة جدا ورجله شكلها لا يحتمل".
وطالبت والدة الطفل في ختام حديثها المسئولين بالتدخل لمواجهة الانتشار الكبير للكلاب في شوارع بورفؤاد وأن يحضر أحد حق ابنها قائلة: "أتمنى صوتي يوصل وحد من المسئولين الكرام يحس بينا ويتصرف.. ممكن أعرف حق ابني وحقي أنا كمان عند مين؟".
FB_IMG_1727328643831المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد كلب بورفؤاد طفل
إقرأ أيضاً:
ماليزيا توافق على استئناف البحث عن طائرة مفقودة من 10 أعوام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير النقل الماليزي "أنثوني لوك"، اليوم الجمعة، موافقة بلاده على استئناف البحث عن حطام طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة (إم إتش 370) منذ أكثر من عشرة أعوام.
وأعرب لوك، حسبما ذكرت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، عن أمله في أن يتمكنوا هذه المرة من العثور على حطام الطائرة المفقودة، مشيرا إلى أن اقتراح استئناف البحث في جنوب المحيط الهندي جاء من شركة التنقيب "أوشن إنفينيتي" التي أجرت آخر عملية بحث عن الطائرة في عام 2018.
وقال إنه سيتم توقيع عقد مدته 18 شهرا وستحصل الشركة على 70 مليون دولار في حال العثور على حطام كبير، مشيرا إلى أن عمليات البحث ستكون في قاع البحر بمنطقة جديدة تغطي 15 ألف كيلومتر مربع". وأشارت الشبكة إلى أن ماليزيا استعانت بشركة "أوشن إنفينيتي" في عام 2018 من أجل البحث عن الطائرة المفقودة في جنوب المحيط الهندي، إلا أنها فشلت في محاولتين.
يذكر أن الطائرة التابعة للخطوط الجوية الماليزية (إم إتش 370) وهي من طراز بوينج 777، قد اختفت في شهر مارس عام 2014 وهي في طريقها من كوالالمبور إلى العاصمة الصينية (بكين) وكان على متنها 227 راكبا و12 من أفراد طاقمها.