أجسام غريبة تحوم في السماء.. السلطات الكندية تنشر صورة جديدة لجسم غامض فوق أمريكا الشمالية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
#سواليف
أظهرت صورة نشرت حديثا بعد رفع السرية عنها جسما غريبا يحلق في #سماء #كندا عام 2023، قبل أن تسقطه مقاتلة أمريكية.
والتقطت الصورة الضبابية للجسم الأسطواني المشتبه به على ارتفاع 40 ألف قدم فوق كندا في فبراير 2023، وفقا لقناة “CTVNews”، التي حصلت على الصورة من خلال طلب معلومات من وزارة الدفاع الوطني الكندية.
وأطلقت مقاتلة أمريكية من طراز “إف-22” النار على الجسم، الذي تم تعقبه لأول مرة وهو يحلق فوق #ألاسكا قبل 8 أيام.
مقالات ذات صلة 7 إصابات بحوادث تدهور وتصادم على طرق خارجية 2024/09/26وبدأ المسؤولون في الولايات المتحدة وكندا في تعقب الجسم الغريب مرة أخرى عندما عبر المجال الجوي الكندي. وأصدر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الأمر بإسقاطه، فضرب طيار أمريكي الجسم بصاروخ “AIM 9x”.
وتم رصد الجسم، الذي تم وصفه بأنه “بالون معدني صغير”، في نفس الفترة التي تعاملت فيها أمريكا الشمالية مع 3 أجسام أخرى مجهولة الهوية في السماء.
ففي الفترة الممتدة بين 10 و12 فبراير، تم رصد 3 أجسام تطفو فوق أمريكا الشمالية، قبل أن تسقط فوق ألاسكا ويوكون وبحيرة هورون على التوالي.
وكانت جميعها أصغر حجما من بالون التجسس الصيني المشتبه به، الذي سافر من ألاسكا عبر الولايات المتحدة قبل أن يتم إسقاطه فوق ولاية كارولينا الجنوبية في 4 فبراير 2023.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سماء كندا ألاسكا
إقرأ أيضاً:
الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
#سواليف
كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.
ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.
وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.
مقالات ذات صلةتحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة
أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.
وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.
وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.
كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.
هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.