الشرقية ثالثًا.. مكة المكرمة تسجل أعلى حالات الحروق في المملكة - عاجل
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
سجلت منطقة مكة المكرمة أعلى عدد من حالات الحروق في المملكة خلال عام 2023م، إذ بلغ عدد الحالات 4111 حالة، تليها الرياض بـ 2414، ثم المنطقة الشرقية بـ 1431 حالة، ثم المدينة المنورة بـ 708 حالات ثم القصيم بـ 566 حالة.
وكشف تقرير هيئة الهلال الأحمر السعودي، أن إجمالي البلاغات الإسعافية لحالات الحروق بلغ 10,728 حالة بمتوسط 693 حالة لكل منطقة، واستنفرت الهيئة جهودها في مباشرة البلاغات، وإسعاف المصابين، ونقلهم إلى المستشفيات.
أخبار متعلقة سفارة المملكة في الفلبين تعلن إغلاق أبوابها غدًا.. اعرف أرقام الطوارئنيويورك.. المملكة تناقش توصيات بناء القدرات في الذكاء الاصطناعيوقالت استشارية جراحة التجميل والحروق الدكتورة فاطمة المكي أن الحروق تعد أكثر من مجرد إصابات جسدية، فهي تترك آثارًا نفسية واجتماعية عميقة على الضحايا وأسرهم.
وأضافت: لذلك، يجب أن تكون الوقاية هي الأولوية القصوى، ويتطلب ذلك تضافر جهود جميع أفراد المجتمع والجهات المعنية.نصائح للحد من حوادث الحروقوللحد من حوادث الحروق، دعت إلى تكثيف حملات التوعية، إذ يجب على الجهات المعنية تكثيف حملات التوعية حول مخاطر الحروق وكيفية الوقاية منها، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الأطفال وكبار السن.
وأشارت إلى ضرورة توفير التدريب على الإسعافات الأولية للحروق للجمهور، بما في ذلك كيفية التعامل مع الحالات الطارئة وتقديم الرعاية الأولية قبل الوصول إلى المستشفى.
وأكدت ضرورة تشديد الرقابة على تطبيق معايير السلامة في المنازل وأماكن العمل، خاصة في القطاعات التي تنطوي على مخاطر عالية للحروق.اتباع إرشادات السلامةكما يجب على كل فرد تحمل مسؤوليته في الحفاظ على سلامته وسلامة من حوله، من خلال اتباع إرشادات السلامة وتجنب السلوكيات الخطرة.
وقالت إن التصدي لظاهرة الحروق يتطلب تكاتفًا مجتمعيًا شاملًا، إذ يلعب كل فرد وكل جهة دورًا في الحد من هذه الحوادث المؤلمة وحماية أرواح ومستقبل أبناء هذا الوطن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام السعودية الطب في السعودية أخبار السعودية الحروق
إقرأ أيضاً:
أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس إيبولا
أعلنت منظمة الصحة العالمية، تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس "إيبولا" في أوغندا، بعد وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، في انتكاسة جديدة لجهود احتواء تفشي المرض الذي بدأ أواخر يناير الماضي.
وذكرت المنظمة، في بيان، أن الطفل كان يخضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية بالعاصمة كامبالا، قبل أن يفارق الحياة يوم الثلاثاء الماضي.
وأشارت إلى أن فرق الاستجابة تعمل على تعزيز إجراءات المراقبة وتتبع المخالطين، في محاولة للحد من انتشار الفيروس.وكانت أوغندا قد سجلت أول حالة وفاة جراء "إيبولا" في 30 يناير الماضي، عندما توفي ممرض بعد تلقيه العلاج في عدة منشآت طبية وزيارته معالجاً تقليدياً قبل وفاته، ومنذ ذلك الحين، تم إخراج ثمانية مرضى من المستشفى بعد تلقيهم العلاج بنجاح، إلا أن المسؤولين الصحيين لا يزالون يسعون لتحديد مصدر التفشي.
المصدر: وام