أطلقت بوابة مرور مصر الإلكترونية، مؤخرًا، مزايدة فريدة على مجموعة من اللوحات المميزة عبر موقعها الرسمي. من بين اللوحات المتاحة، تبرز اللوحة «ر أ - 1» التي وصلت قيمة المزايدة عليها إلى 2.6 مليون جنيه حتى الآن، مع مشاركة 6 متنافسين. المزايدة ستغلق يوم الخميس المقبل، ما يزيد من حدة المنافسة للفوز بهذه اللوحة الفريدة.

كيف يمكن المشاركة في المزايدة؟

- المشاركة سهلة للغاية: قم بزيارة بوابة مرور مصر الإلكترونية، ثم اختر أيقونة «لوحتك».

- بعد تسجيل الدخول باستخدام بياناتك الشخصية، اضغط على «كون لوحتك الآن» وأدخل الأرقام والحروف التي ترغب في شرائها.

- بعد ذلك، اضغط على «بحث» ليتم إرسال طلبك إلى إدارة الموقع، ومن ثم إضافته إلى المزايدة.

خيارات الدفع للفائزين

- إذا كنت الفائز بالمزاد، يمكنك دفع قيمة اللوحة باستخدام بطاقتك الائتمانية أو عبر الدفع النقدي في أي من فروع البنوك المشاركة، مما يسهل إتمام الصفقة بشكل مريح وسريع.

«ن و ر 5».. لوحة مميزة زصل سعرها لنصف مليون جنيه

«أ س د 66».. لوحة مميزة سعرها 940 ألف جنيه

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بوابة مرور مصر مرور مصر اللوحات المميزة

إقرأ أيضاً:

بتكوين تقترب من حاجز الـ100 ألف دولار

سجلت العملة الرقمية المشفرة بتكوين رقماً قياسياً جديداً بارتفاعها إلى 99099 دولاراً.

أخبار ذات صلة "البيتكوين" تتخطى حاجز 95 ألف دولار لأول مرة في تاريخها الدولار عند أعلى مستوى في عام

وتأتي ارتفاعات العملة لمستويات تسجلها لأول مرة على الإطلاق بدعم من فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية، ودخول مشرعين مؤيدين للعملات المشفرة إلى الكونغرس.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • بتكوين تقترب من حاجز الـ100 ألف دولار
  • «إمبراطورية النور» أغلى لوحة في العالم.. سعرها 121 مليون دولار «ومش هتفهمها»
  • بسعر 450 ألف جنيه.. التزايد على لوحة سيارة مميزة ينتهي اليوم «اعرف الخطوات»
  • البنك المركزي: 2.7 تريليون جنيه معاملات بـ إنستا باي في 2024
  • افتتاح النسخة الثالثة من مهرجان صحار تحت شعار «وجهة تسعدنا»
  • بيع لوحة "إمبراطورية الأضواء" بـ 121 مليون دولار
  • سعرها مليون و900 ألف جنيه.. التزايد على لوحة سيارة مميزة ينتهي اليوم
  • انفراد.. 80 ألف جنيه جدية حجز تأشيرة الحج.. وبرامج مميزة بأسعار خاصة
  • إيرادات فيلم الهوى سلطان تقترب من 3 ملايين جنيه.. أمس
  • لبنان وإسرائيل: هل تقترب الحرب من نهايتها؟