قال يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، إنه على إسرائيل قبول المطالبات لها بوقف إطلاق النار في لبنان، ولسبعة أيام فقط، وفقًا لـ"روسيا اليوم".

غوتيريس: التصعيد بين إسرائيل وحزب الله يفتح أبواب الجحيم كيف ترى إسرائيل حربها مع حزب الله ؟


وفي منشور عبر حسابه على منصة "إكس" كتب لابيد: "على دولة إسرائيل أن تعلن هذا الصباح قبولها لاقتراح بايدن-ماكرون لوقف إطلاق النار، ولكن لمدة 7 أيام فقط حتى لا تسمح لحزب الله باستعادة أنظمة قيادته وسيطرته.

لن نقبل أي اقتراح لا يتضمن إخراج حزب الله من حدودنا الشمالية".
وشدد على أن "أي اقتراح يتم تقديمه يجب أن يسمح لسكان الشمال بالعودة الفورية بأمان إلى منازلهم ويؤدي إلى استئناف المفاوضات حول صفقة الاختطاف"، معتبرا أن "أي خرق ولو بسيط  لوقف إطلاق النار، سيؤدي إلى قيام إسرائيل بالهجوم من جديد بكل قوتها وفي كافة مناطق لبنان".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل يائير لابيد المطالبات زعيم المعارضة الإسرائيلية لبنان بايدن ماكرون إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

4 شهداء جنوب لبنان بينهم أطفال بانفجار مخلفات تركها الاحتلال

قالت وسائل إعلام لبنانية، إن 4 شهداء من عائلة واحدة بينهم أطفال قضوا بانفجار مخلفات تركها الاحتلال بمنزل في بلدة طير حرفا جنوبي البلاد.

من جهة اخرى، يواصل الاحتلال خرقه لاتفاق وقف إطلاق النار، حيث شن الجمعة غارة جوية استهدفت منطقة تبنا، عند أطراف بلدة البيسارية قضاء مدينة صيدا جنوبي البلاد.

كما حلقت طائرات مسيرة إسرائيلية فوق مزارع شبعا المحتلة ومنطقة العرقوب في قضاء حاصبيا، وصولاً حتى مرتفعات جبل الشيخ الغربية، المطلة على منطقة راشيا الوادي والبقاعين الشرقي والغربي وإقليم التفاح وأيضاً فوق تلال برغز وعرمتى والأراضي المشرفة على المنطقة الحدودية، مقابل راشيا الوادي والجهة المقابلة شرقاً. وفق قناة الميادين.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي خرقها لقرار وقف إطلاق النار مع لبنان، حيث شنت سلسلة من الغارات على مناطق في الجنوب والبقاع، ليل الخميس. 

وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات استهدفت المنطقة الواقعة بين كفروة ووادي الزهراني، بالإضافة إلى غارة أخرى على جرود بلدة الخريبة في السلسلة الشرقية.


كما شنت طائرات الاحتلال أيضاً غارتين استهدفتا الوادي الواقع بين بلدتي بفروة وعزة، في قضاء النبطية جنوبي البلاد.

وعلى الرغم من انتهاء مهلة الـ60 يوماً للانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، وفق اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل قوات الاحتلال اعتداءاتها جنوبي لبنان ولا سيما في قرى الخط الأمامي عند الحدود مع فلسطين المحتلة.

وكان البيت الأبيض أعلن في 27 كانون الثاني/ يناير الماضي تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي حتى 18 شباط/ فبراير الجاري، مع بدء محادثات بوساطة أميركية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

ويعني هذا التمديد منح الاحتلال الإسرائيلي مهلة إضافية حتى 18 شباط/ فبراير الجاري، لإكمال انسحاب قواته من جنوب لبنان، بدلاً من الموعد السابق المحدد في 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، وفقاً لاتفاق منح الاحتلال مهلة 60 يوما.

مقالات مشابهة

  • رسالة من لبنانيين في أميركا إلى ترامب.. هذا ما جاء فيها
  • إسرائيل تستعد للإفراج عن 183 أسيرا فلسطينيا مقابل 3 رهائن
  • هدنة غزة في مهب الريح .. وحماس تتهم إسرائيل بانتهاك وقف إطلاق النار
  • إسرائيل تُرسل وفدا إلى الدوحة غدا لاستكمال مفاوضات غزة
  • 4 شهداء جنوب لبنان بينهم أطفال بانفجار مخلفات تركها الاحتلال
  • الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع لحزب الله في لبنان
  • طائرات إسرائيلية هاجمت العمق اللبناني للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • إسرائيل ترسل "وفد عمل" إلى الدوحة.. ومخاوف من تعطل اتفاق غزة
  • فيديو.. غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
  • العدو الصهيوني يواصل خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان