الحملةُ الوطنيّة للتوعية من مخاطر الأنواء المناخية وأمواج تسونامي في محافظة ظفار
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
العُمانية: تُنفذ اللجنة الوطنية لإدارة الحالات الطارئة ممثلة بالمركز الوطني لإدارة الحالات الطارئة ،يوم الأحد القادم، الحملة الوطنية للتوعية من مخاطر الأنواء المناخية وأمواج تسونامي ،في جميع ولايات محافظة ظفار، وتستمر حتى الـ/7/ من أكتوبر القادم.
وتسعى الحملة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي حول مخاطر الطقس والأنواء المناخية وأمواج تسونامي، والتعريف بمنظومة الإنذار المبكر من المخاطر المتعددة، وسوف تشمل جميع ولايات محافظة ظفار.
وتستهدف الحملة المجتمع المحلي والتعليمي والاقتصادي والأمني من خلال أربعة محاور تشمل اللقاءات والندوات والتمارين العملية إضافة إلى معرض مصاحب وعدد من الفعاليات المختلفة والنشرات التوعوية.
ويأتي تنفيذ الحملة بالشراكة مع وزارة الإعلام وهيئة الطيران المدني ممثلة بالمركز الوطني للإنذار المبكر من المخاطر المتعددة وهيئة الدفاع المدني والإسعاف، بالتعاون مع مكتب محافظ ظفار والمديرية العامة للتربية والتعليم والمديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار ومركز الشباب بصلالة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني تعقد جلسة حوارية مع أبناء محافظة القنيطرة
القنيطرة- سانا
عقدت اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني السوري اليوم جلسة حوارية ضمن مسار الحوار الوطني مع أبناء محافظة القنيطرة، في المركز الثقافي بمدينة السلام.
وركز المشاركون في الحوار على وحدة الأراضي السورية، والتصدي للتوغل الإسرائيلي في عدد من قرى المحافظة بالمنطقة العازلة، وتحرير كامل الجولان السوري المحتل، وإلغاء قرار ضمه إلى الكيان الصهيوني، وتعيين محافظ لتسيير أمور المواطنين والمديريات الخدمية وتقديم الخدمات.
وأكدوا ضرورة العمل على تحقيق العدالة الانتقالية، والعفو والتسامح، وإنشاء لجنة تهتم بشؤون أبناء القنيطرة والجولان، وإقامة جيش وطني، وإعادة النظر بالمناهج التعليمية وتحقيق العدالة والشفافية الاقتصادية، وضمان الحريات الشخصية، وأن يكون القضاء مستقلاً، وإنشاء منصة للتواصل بين السوريين واستطلاع آرائهم وأفكارهم حول بناء سوريا الجديدة، والإسراع بإعادة المهجرين إلى منازلهم.
وطالب المشاركون باستقدام استثمارات إلى أرض المحافظة، وإعادة إعمار وبناء القرى المحررة، وإنشاء مدينة سكنية لأبناء القنيطرة والجولان المقيمين في تجمعات دمشق وريفها ودرعا على أرض المحافظة، واستكمال عمليات البحث عن المعتقلين والمفقودين ومعرفة مصيرهم، وفصل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية.