تدهور سريع.. التوترات في الشرق الأوسط تقلق كوريا الجنوبية بعمق
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعربت الحكومة الكورية الجنوبية عن قلقها العميق، إزاء تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.
يأتي هذا بعد الهجمات المتبادلة بين الجيش الإسرائيلي ولبنان، بحسب هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية.التوترات في الشرق الأوسطوذكرت الخارجية الكورية، أن كوريا الجنوبية تشعر بالقلق العميق بشأن تدهور الوضع سريعًا في الشرق الأوسط، في ظل تصاعد الهجمات وارتفاع الخسائر البشرية.
أخبار متعلقة ترامب يوجه انتقادات قوية للرئيس الأوكراني.. ما القصة؟زيلينسكي يحذر من كارثة نووية عالمية.. ما القصة؟
مصر تحذر من السفر إلى لبنان في ظل التطورات الراهنة#اليوم https://t.co/VO43qapKSr— صحيفة اليوم (@alyaum) September 25, 2024
ودعت الحكومة إلى التزام أكثر صرامة بالقوانين الدولية، بما في ذلك القانون الإنساني، لضمان سلامة المدنيين.
كما حثت جميع أطراف الصراع على الابتعاد عن الأعمال التي يمكن أن تفاقم الوضع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 سول الشرق الأوسط التوترات في الشرق الأوسط كوريا الجنوبية فی الشرق
إقرأ أيضاً:
"الجارديان": تصاعد الهجمات ضد اللاجئين في برلين وسط تنامي جرائم اليمين المتطرف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت صحيفة الجارديان البريطانية من تزايد مقلق في الهجمات التي تستهدف اللاجئين في العاصمة الألمانية برلين، مشيرة إلى أن تقريرًا حديثًا وصف الوضع بأنه "ناقوس خطر" يستدعي تحركًا عاجلًا من السلطات.
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته الإثنين، إلى أن موجة من جرائم الكراهية المرتبطة باليمين المتطرف تشهد تصاعدًا واضحًا، وسط مخاوف من تنامي الخطاب العنصري والمعادي للأجانب في عدد من الأحياء الألمانية، خاصة تلك التي تضم كثافة سكانية من اللاجئين.
ودعا نشطاء حقوق الإنسان ومسؤولون محليون إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول مراكز الإيواء والمجتمعات التي تضم لاجئين، إلى جانب تنفيذ سياسات صارمة لمكافحة العنف السياسي وخطابات التحريض التي تغذي هذا النوع من الجرائم.
وأكد التقرير أن الهجمات تتنوع بين اعتداءات جسدية، وتخريب للممتلكات، وتهديدات إلكترونية، مما يخلق بيئة من الخوف وعدم الأمان داخل صفوف اللاجئين، ويهدد بنسف جهود الاندماج المجتمعي التي تبذلها الحكومة الألمانية منذ سنوات.
وتأتي هذه التطورات في وقت تقترب فيه ألمانيا من انتخابات محلية وبرلمانية تشهد فيها الأحزاب اليمينية المتطرفة صعودًا ملحوظًا في استطلاعات الرأي، ما يثير قلقًا واسعًا من استغلال تلك التيارات للمناخ السياسي لنشر الكراهية والعنف.