نفت مصادر إعلامية سعودية، وجود أي خلاف بين لاعب الخضر، رياض بودبوز، ومسؤولي ناديه الأهلي السعودي.

وعقب الفوز أمس الجمعة، بثلاثية على الحزم في افتتاح لقاءات الأهلي في الموسم الجديد، وهي المباراة التي شارك فيها بودبوز أساسيا، تداولت بعض التقارير خبر وجود مشاكل بين اللاعب وإدارة الفريق، هي السبب في محاولات التخلي عنه.

وفي هذا الصدد نفى الإعلامي الرياضي علي الزهراني، وجود أي خلاف بين بودبوز ومسؤولي النادي، مبرزا بأن الدولي الجزائري لم يقم بمساومة إدارة الأهلي، عكس ما تم تداوله، ولم يطلب أيضا مضاعفة راتبه السنوي.

وقال الزهراني في تصريحات مع برنامج “الديوانية”: “النجم الجزائري قال بالحرف الواحد للمسؤولين إذا قررتم فسخ عقدي، سأصبح مشجعا للفريق”.

#علي_الزهراني | @Ali1alzhrani
رياض بودبوز ليس في حالة خلاف مع #الأهلي، و سيكون مشجعا إن لم يكن لاعبا.#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/u9krpWUTDq

— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) August 11, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

على خُطى الإنقاذ، حكومة بورتسودان تنفي وجود مجاعة في البلاد!

من أوضح مظاهر عودة النظام القديم لتسيُّد المشهد في بورتسودان، إضافة لتناسل المليشيات (لن تكون الأورطة (أو الورطة) الشرقية آخرها) والاصرار على استمرار الحرب. الإصرار الشديد من حكومة بورتسودان على نفي وجود مجاعة في البلاد خلافا لكل تقارير المنظمات الأممية.
في العهد الانقاذي تحولت المجاعة الى فجوة غذائية! تجنبا للاعتراف العلني بوجود مجاعة، وما يرتبه ذلك من مسئوليات على حكومة لم تجعل هموم ومعاناة المواطن يوما ضمن اولوياتها.
يتحدث الحارث ادريس مندوب بورتسودان في نيويورك حول أخطاء منهجية شابت التقرير الاممي الذي يتحدث عن تفشي المجاعة في عدد من الولايات، دون ان يحدد ماهية تلك الأخطاء المنهجية. بل ان من الواضح ان السيد ادريس لا يعرف ما الذي يعنيه من استخدامه لكلمة المنهجية، وأنّ دوره انحصر في قراءة تقرير معد له، حتى انه أخطأ في القراءة حين قال(فَرْقٌ) قبل ان يُصحّح نفسه الى (فِرَقِ) (مجموعات).
كما علّق أحد الاخوة في احد مواقع التواصل، فإن نظام بورتسودان لا يكذب حين ينفي وجود مجاعة، باعتبار انهم يتحدثون عن موائدهم العامرة، في اشارة لصورة المائدة العامرة المنتشرة في الوسائط في استقبال وزير داخلية الانقلاب العائد الى الوطن، بعد أن خرج معتمرا إثر اندلاع الحرب، واستغرق منه أداء العُمرة حوالي العامين!
يقول التقرير الاممي انّ السودان هو البقعة الوحيدة في العالم التي تم تأكيد المجاعة فيها حاليا، ويمضي التقرير الى الخلاصة المهمة (ينتشر الجوع والمجاعة بسبب القرارات التي يتم اتخاذها كل يوم لمواصلة هذه الحرب، بغض النظر عن التكلفة على المدنيين)
الحكومة الكيزانية في بورتسودان تريد مواصلة الحرب بأية ثمن، ويأتي الإصرار على نفي تفشي المجاعة ضمن ذلك السياق. ورغم ان المبادرة التركية لحل الازمة تأتي من طرف حليف لهم، بلاده تحتضن أموالهم واستثماراتهم وتأوي اسرهم، لكن المؤكد انّ الأمر يحرجهم وسيسعون بكل الوسائل للالتفاف عليه.
الحرب حرب على ثورة ديسمبر، يجب ان تستمر حتى لو طال الدمار كل شيء حتى وحدة البلاد.
التنظيم العصابي الكيزاني مستعد لرهن إرادة البلاد للخارج، او التنازل عن وحدتها ان كان ذلك يضمن بقائه في المشهد، مثلما انه مستعد للتضحية بأرواح مواطني هذه البلاد في سبيل تحقيق أهدافه في العودة لسلطة النهب والاستبداد.
#لا_للحرب

أحمد الملك

ortoot@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • على شاطئ أبحر في جدة .. آل بن مرضاح المري وآل الزهراني يحتفلون بقعد قران عبدالله
  • عبد الغفار: نستهدف زيادة الالتحاق بالتعليم في مرحلة رياض الأطفال
  • التعريف بمنظومة بناء القدرات وإدارة المواهب في محافظة ظفار
  • على خُطى الإنقاذ، حكومة بورتسودان تنفي وجود مجاعة في البلاد!
  • أبحث بشكل عاجل عن عمل (أونلاين، أو أرضي في بريطانيا مع إمكانية السفر لفترات قصيرة إلى خارج بريطانيا إذا تطلب الأمر)
  • الجاسوسية والصحافة
  • اتفاق صيني- أمريكي على التواصل وإدارة الخلافات خلال المرحلة المقبلة
  • اتفاق صيني أمريكي على التواصل وإدارة الخلافات خلال المرحلة المقبلة
  • العد العكسي للحملات الإنتخابية…رياض مزور يطلق حملة إنتخابية بإسم وزارته للدفاع عن مكانته بحزب الإستقلال
  • خلاف عشائري يطال منزل برلماني في البصرة