المناطق_متابعات

حذر المركز الوطني الإرشادي للأمن السيبراني بشكل عالي الخطورة جدًّا، من ثغرات أمنية في منتجات “NVIDIA”.

وأصدرت شركة NVIDIA، تنبيهًا أمنيًّا للإعلان عن ثغرات أمنية في منتجاتها.

أخبار قد تهمك أستاذ في أمن الشبكات: المملكة دولة رائدة في الأمن السيبراني وهي تقود الجهود الدولية في هذا المجال 21 سبتمبر 2024 - 1:17 مساءً “الأمن السيبراني” يتفاعل مع تنبيه “جوجل” بتحذير أمني عالي الخطورة 29 أغسطس 2024 - 11:34 صباحًا

وأوصى المركز بتحديث النسخ المتأثرة؛ حيث أصدرت NVIDIA توضيحًا لهذه التحديثات:

https://nvidia.

custhelp.com/app/answers/detail/a_id/5582

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأمن السيبراني

إقرأ أيضاً:

مقتل 11 شخصا في سوريا في اشتباكات وعملية أمنية  

 

 

دمشق - قتل أربعة مدنيين على الأقل خلال حملة أمنية شنّتها قوات الأمن في مدينة اللاذقية في غرب سوريا، بينما قتل سبعة آخرون في جنوب البلاد خلال يومين من الاشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء.

في اللاذقية، أطلقت قوات الأمن الثلاثاء حملة في حي الدعتور، بعد تعرض عناصرها لـ"كمين مسلح" نصبته "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد"، ما أسفر عن مقتل اثنين منهم، وفق ما نقل الاعلام الرسمي السوري عن مصادر أمنية.

وأحصى المرصد "مقتل أربعة مدنيين على الأقل في الحي، هما عاملا بناء في مبنى قيد الانشاء وحارسا مدرسة"، مشيرا الى عودة "الهدوء الحذر" الى المنطقة "بعد اعتقال عدد من السكان والمطلوبين".

وأعلن الأمن العام من جهته "القبض على عدد من الأشخاص المتورطين" بالهجوم و"تحييد آخرين" من دون ذكر عددهم.

ونقلت وزارة الداخلية عن مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي أنه "بعد تلقي بلاغ حول ما جرى، تم تجهيز قوة أمنية خاصة وجمع المعلومات المتعلقة، والوصول إلى أحد عناصر الخلية الإجرامية، ومداهمة وكرها بشكل فوري".

وأضاف "أثناء تنفيذ العملية، قامت الخلية الإجرامية بإلقاء القنابل على الدوريات الأمنية، ما أسفر عن إصابة عدد من العناصر"، مضيفا "ردّت قواتنا فورا على مصادر النيران، وتمكنت من إلقاء القبض على عدة أشخاص متورطين في هذه الأعمال الإجرامية، إضافة إلى تحييد عدد آخر".

شهدت مدينة اللاذقية التي تقطنها غالبية علوية، في الأيام الأولى بعد إطاحة حكم بشار الأسد، توترات أمنية تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة. لكن ما زالت تسجل هجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية من وقت إلى آخر، ينفذها أحيانا مسلحون موالون للأسد أو عناصر سابقين في الجيش السوري، وفق المرصد.

- "اشتباكات" في درعا -

وفي درعا جنوبا، قتل "3 عناصر من قوى الأمن الداخلي وآخر من المسلحين المحليين، فيما أصيب مدنيون بينهم نساء وأطفال" جراء اشتباكات تشهدها مدينة الصنمين في ريف المحافظة الشمالي بين قوات الأمن ومجموعة مسلحة "مرتبطة بالأمن العسكري السابق"، وفق المرصد.

وتنفّذ قوات الأمن الداخلي "حملة واسعة" في المدينة الأربعاء "بهدف البحث عن مطلوبين وأسلحة"، غداة اشتباكات بين قوات الأمن والمجموعة نفسها أدّت إلى مقتل ثلاثة من المسلحين وإصابة "ثلاثة مدنيين بينهم طفل" بجروح، بحسب المرصد.

ونقلت الصفحة الرسمية لمحافظة درعا على قناة تلغرام عن مصدر في الأمن الداخلي قوله إن قوات الأمن "تواصل العمليات العسكرية لتطهير المنطقة من العناصر المسلحة" الأربعاء.

ووصلت "تعزيزات عسكرية" صباحا إلى المدينة "لمداهمة تواجد المجموعات المسلحة الخارجة عن القانون"، فق ما نقلت صفحة المحافظة عن المسؤول في الأمن الداخلي عبد الرزاق الخطيب.

وأضاف "ما زالت الاشتباكات لغاية الآن على أشدها في بعض الأبنية بالحي الجنوبي الغربي للمدينة".

وأفاد عن إصابة أحد عناصر الأمن بجروح جراء "إطلاق نار مباشر" على أحد الحواجز التي أقيمت في المدينة الثلاثاء.

وشكّلت محافظة درعا مهد الاحتجاجات الشعبية ضد السلطات في دمشق عام 2011، واستعادت قوات النظام السيطرة عليها في تمّوز/يوليو 2018، لكنّها شهدت حالات من التوتر الأمني في السنوات الأخيرة.

ومنذ سيطرة السلطات الجديدة على الحكم في دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، تتخللها اعتقالات.

ويفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حصول انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.

ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما وتشعبت أطرافه.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: بعد استقدام تعزيزات أمنية إلى المنطقة، قامت فلول ميليشيات الأسد بالتمركز ضمن بلدة بيت عانا وبدأت باستهداف قواتنا بشكل مباشر
  • مقتل 11 شخصا في سوريا في اشتباكات وعملية أمنية  
  • يستهدف الباحثين عن العمل.. الأمن السيبراني يكشف نوعاً جديداً من الهجمات المنظمة
  • خنشلة .. إصابة 4 نساء ورجل في حادث انقلاب سيارة بـ “بابار”
  • اجتماع أمني في صبراتة لتعزيز توعية الشباب بمخاطر الجريمة
  • مقتل عنصر شديدة الخطورة فى تبادل إطلاق نار مع الأمن فى شبين القناطر
  • مصرع عنصر إجرامي في تبادل إطلاق النار مع قوات الأمن بالقليوبية
  • مقتل عنصر شديد الخطورة فى مواجهات أمنية بالقليوبية
  • تنبيه من المركز الوطني للأرصاد
  • المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل