سيارات وزارة العدل تواصل تقديم خدمة التنقل لكبار السن وذوى الهمم ضمن بداية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تواصل السيارات المتنقلة التابعة لوزارة العدل، تقديم خدمة التصديق المتنقل لكبار السن وذوي الهمم، وذلك ضمن فعاليات مبادرة "بداية جديدة لبناء الانسان"، لتقديم خدمات بشكل ميسر للمواطنين وبدون تكاليف إضافية.
ووفقا لتوجيهات المستشار عدنان فنجري وزير العدل بشأن تقديم حزمة من الخدمات الميسرة لكبار السن وذوي الهمم، أطلقت وزارة العدل خدمة التصديق المتنقل لكبار السن وذوي الهمم.
وخصصت خطا ساخنا لتلقي طلب هذه الخدمة، حيث تقوم سيارة التصديق المتنقل بالانتقال إلى محل إقامة المواطنين ويتم تقديم الخدمة ورفع عناء انتقالهما إلى المقر المركزي، وقد لاقت الخدمة فور إطلاقها استحسان من كبار السن وأهلية ذوى الهمم علي هذه المبادرة من رئيس الجمهورية والتي تساعد علي دمج هذه الفئات في المجتمع وتمكينهم من الخدمات المقدمة من الدولة.
وتعنى خدمة التصديق هي التصديق على كافة المحررات الرسمية مثل التصديق على عقود الزواج وكذا التصديق على عقود السفر للخارج وغيرها.
الجدير بالذكر أن وزارة العدل أطلقت في 18 سبتمبر الجارى خدمة التصديق على المحررات الرسمية في (10) مكاتب تصديق بمحافظات (الإسكندرية – الدقهلية - المنوفية - الإسماعيلية – جنوب سيناء – البحر الأحمر – أسيوط – قنا – الأقصر – أسوان)، وذلك بهدف التيسير على المواطنين، ورفع عناء انتقالهم إلى المقر المركزي الوحيد للحصول على هذه الخدمة ، وجارى استحداث عشر مقرات جديدة في محافظات أخرى لتيسير تقديم خدمة التصديق على المحررات لمواطني هذه المحافظات .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مبادرة بداية جديدة مبادرة بناء الانسان سيارات وزارة العدل خدمة التصديق المتنقل كبار السن ذوي الهمم خدمة التصدیق التصدیق على لکبار السن
إقرأ أيضاً:
صندوق النفقة من حسنات وزارة العدل
منذ أيام أعلنت وزارة العدل عن استقرار العديد من الأسر ماليًا عبر الانتظام في صرف النفقة الشهرية دون تأخير، حيث قام خلال عام 2024 بصرف أكثر من 78 مليون ريال لأكثر من 23 ألف مستفيد. ويهدف صندوق النفقة إلى صرف النفقة للمستحقين دون تأخير، والإسهام في تحقيق التوازن المالي للأسرة، والحفاظ على استقرارها واستقرار المجتمع، وتعزيز المسؤولية عبر استرداد النفقة من المطالب بها.
ونجح الصندوق في تعزيز التواصل مع الأسر المستفيدة والإجابة عن تساؤلاتهم واستفساراتهم عبر أكثر من 11 ألف تذكرة استفسار، ونشر نحو 15 ألف رسالة توعوية، لنشر الوعي حول أهم ما يشغل بال المستفيدين ويحفظ حقوق جميع الأطراف. —الخ .
بداية منهم الأطراف ذوي الحقول هم طرف واحد الام المطلقة واناؤها اما المطلق فليس له شيء من الحقوق على مطلقته // وحقيقة فان صندوق النفقة ذو مردود جيد وخدمة عظيمة لاولئك الضعفاء من المطلقات وابنائهم وبناتهم الذين فقدو الرعاية من آبائهم بسبب الانفصال الممقوت وهو ابغض الحلال على الله وكثيرا من الآباء لا يراعون حقوق أبنائهم وبناتهم بعد الانفصال اذا كانوا بكفالة امهاتهم ويا ترى هل هذا بخل او مجرد حرمان لحاجات في انفسهم كالتضييق على امهاتهم لتسعي هي من اجل عيشهم.
ولكن الله نصر هؤلاء المظلومين من زوجات وأبناء وبنات بتنبه الوزارة لهذه الحالة المجتمعية وتمكين أولئك من الحصول على حقوقهم المالية من آبائهم وهم مكرهين او رغم انوفهم نعم أقول رغم انوفهم فالحقوق التي لا يدفعونها للأبناء والبنات طوعا سيدفعونها وهم مجبرين وان كانوا كارهين.
وقد حقق الصندوق مؤخرًا تحولًا جوهريًا في صرف النفقة للمستحقين دون تأخير، وهذا مهم أيضا عبر إجراءات إلكترونية ميسرة، بداية من تقديم الطلب للحصول على النفقة وحتى صرفها، خلال 5 أيام عمل فقط، عند استيفاء الشروط، بينما كان الأمر سابقًا يستغرق شهورًا، في حال تعذر الاستقطاع وحقيقة فهذا العمل هو نصر لهؤلاء الضعفاء المغلوبين على امرهم من قبل الأزواج وثم الا يعلم هؤلاء الأزواج ان ما يجمعه الزوج المنفصل سيصير لا بنائه يوما ما فلم تحرم ابناءك منه اليوم .
ويقال بان البعض يفعل هذا خشية ان تستفيد منه الام علما ان الام ارحم من هذا المنفصل با بنائها على تغذيتهم وصحتهم فقد تجوع ليشبعوا وتعطش ليشربوا وتفقد الدفء ليستدفئوا وتقف بالشمس المحرقة ليستبردو بل البعض منهن تعمل لتغطي نقص النفة المفروضة على المنفصل لئلا يحتاج الأبناء الى مد اليد فيا أيها الآباء المطلقين اتقو الله بأنفسكم وارحموا ابناءكم وبناتكم من ضيق العيش فالذي لا تمنحونهم إياه اليوم طوعا سيأخذونه منكم على كره بموجب احكام الشريعة السمحة بل سيأخذونه يوما ما بحذافيره بعد ان تغمض أعينكم اسال الله الهداية لكم.