جوني ديب يكشف: آل باتشيو وراء عودتي إلى الإخراج في Modi
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
باحتفاء شديد استقبل الجمهور في مهرجان سان سيباستيان السينمائي العرض الأول لفيلم Modi، وهو الفيلم الذي يقدم النجم الأمريكي جوني ديب كمخرج للمرة الثانية، ليكون بمثابة خطوة جديدة على الساحة السينمائية العالمية مرة أخرى بعد فترة صعبة قضاها في هوليوود على مدار السنوات الماضية التي أعقبت أزمته مع زوجته السابقة آمبر هيرد.
يتتبع فيلم Modi بضعة أيام في حياة الفنان الإيطالي أميديو موديلياني، يلعب ريكاردو سكامارشيو دور البطولة إلى جانب أنطونيا ديسبلات وآل باتشينو وستيفن جراهام، تدور أحداث الفيلم في باريس في منتصف الحرب العالمية الثانية، ويركز على الرسام والنحات وهو يتصارع مع حريته الفنية وفخره وغروره الطبقي أثناء بحثه عن الاعتراف به، وفقا لما نشره موقع «ديدلاين».
جوني ديب: حياتي عرضت على شاشات التلفزيونكشف جوني ديب، في المؤتمر الصحفي للفيلم، أن آل باتشينو هو الذي دفعه لخوض هذه التجربة، قائلا: «عندما يتحدث باتشينو، يجب أن تستمع»، ويرى أن هناك حالة من التشابه بين حياته وحياة الفنان الإيطالي، موضحا: «متأكد من أنه يمكننا القول إنني مررت بعدد من الأشياء هنا وهناك، ربما حياتي لم تتحول إلى مسلسل تلفزيوني»، في إشارة إلى المحاكمة.. «أعني، حرفيًا حياتي تم بثها على شاشات التلفزيون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوني ديب فيلم Modi جونی دیب
إقرأ أيضاً:
أنغام لـ «كلمة أخيرة»: «أنا شخصية خوافة ووفاة شقيقتي خبطة كبيرة جدا في حياتي»
قالت المطربة أنغام، إنّ أهم ما تخشى منه هو المرض وفراق الأحبة مؤخراً، مٌشيرةً، إلى أنها لا تخشى من الزمن والعمر: «لا أخشى من الزمن والعمر لأني عاملة حسابه وبحترمه وأكون جاهزة لمرحلة الكبر».
أنغام: باخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخنوأضافت أنغام خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أنها أنها تحاول أكل الوقت قبل أن يأكلها: «بحاول قبل ما الوقت يأكلني أكله أنا، وباخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخن، وتعلمت كيف أتعامل مع صوتي دون أن أجرحه».
ونفت المطربة أنغام أن تكون مغرورة: «معنديش أي إحساس بالغرور، وأنا شخصية خوافة، لأن محترمة النعم اللي عندي، والمكانة التي وصلت لها».
أنغام: وفاة عمي واجعني لحد الآنوعن وفاة عمها وشقيقتها، قالت: «عمي عماد عبد الحليم توفى في سن صغير، وده كان أول فقد كبير في حياتي واجعني لحد الآن، ثم وفاة أختي غنوة سليمان كانت خبطة كبيرة جدا في حياتي».
وعن علاقتها بوالدها، قالت: «علاقتي بوالدي محتاجة أطباء نفسيين يدرسوها ويحللوه، لأني كنت في حياة أبويا، مثل أداة لتحقيق طموحه الشخصي، وأنا كنت محتاجه بابا وماليش علاقة بطموحك، وكان عندي حلم خاص وطموحي وهنا حصل التصادم».
وعن رضاها عن مسيرتها، قالت: «أنا ست هاوية، وأستمتع بالفن والغناء. حققت إنجاز كويس، وجمهوري في ضهري عمره ما خذلني».