“التعاونية” تجدد وثيقة تقديم خدمات التأمين الصحي لمنسوبي “الاتصالات السعودية”
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
المناطق_الرياض
أعلنت الشركة التعاونية للتأمين عن تجديد وثيقة مجموعة شركة الاتصالات السعودية لتقديم خدمات التأمين الصحي التعاوني لموظفيها وأفراد عائلاتهم ووالديهم.
وأوضحت الشركة في بيان لها على “تداول”، أن قيمة العقد تتجاوز 5% من إجمالي الإيرادات وفقاً للقوائم المالية المدققة لعام 2023.
أخبار قد تهمك اتفاق بين صندوق الاستثمارات و”stc” لتشكيل أكبر شركة لأبراج الاتصالات بالمنطقة 22 أبريل 2024 - 8:47 صباحًا «الإحصاء»: 37.5% من سكان المملكة البالغين لديهم تأمين صحي.. والأطفال 19.5% 30 أكتوبر 2023 - 4:02 مساءً
وأضافت أن العقد يتضمن تقديم خدمات التأمين الصحي لموظفي مجموعة شركة الاتصالات السعودية وأفراد عائلاتهم ووالديهم لمدة سنة اعتبارًا من 05-10-2024.
وتوقعت أن يكون هناك أثر مالي إيجابي على إجمالي أقساط التأمين المكتتبة للعام 2024.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاتصالات السعودية التأمين الصحي
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يطلق “حملة انتخابية” ضخمة سابقة لأوانها تزامنا مع اجتماع الأغلبية
زنقة 20 ا الرباط
ذكرت مصادر حزبية، أنه في الوقت الذي كان يجتمع فيه الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، يوم أمس، مع شركائه في الأغلبية الحكومية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة)، لـ”تذويب الخلافات” ودراسة القضايا المشتركة بين مكونات الأغلبية، أطلق الحزب حملة “وطنية للتطوع” وصفتها مصادر من داخل الحزب ذاته بـ”الحملة الانتخابية الضخمة السابقة لأوانها”.
ووفق ذات المصادر، عمد الحزب إلى “تسمية “الحملة” بحملة “2025 سنة التطوع” عهِد فيها إلى التنظيمات الموازية التي يبلغ عدده 21 تنظيما شبابيا ونسائيا وروابط مهنية إلى تنفيذ هذه الحملة في مختلف المدن والأقاليم بأجندة معدة مسبقا وبجدول أعمال مدروس قد يتعلق بانتخابات 2026″.
واستغربت المصادر، أن “يقوم الحزب باختار توقيت إطلاق هذه الحملة المشكوك في أهدافها، والتي بدأ يروج لها أعضاء الحزب منذ يوم أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت غطاء “التطوع” وهو ما يؤكد أن تنظيمات الحزب ستسخر لتقديم خدمات قد تكون عبارة عن “حملات طبية، وأوراش بيئية وتقديم خدمات نوعا ما اجتماعية في القلاع الانتخابية التي يسيطر عليها حزب علال الفاسي”.
ويبدو أن الأمين العام للحزب نزار بركة باتت منشغلا بـ”أجندة انتخابية” معدة مسبقا تتعلق بانتخابات 2026، رغم أن موعد الاستحقاقات لا يزال بعيدا، وكأن الأولوية لم تعد لتدبير الشأن العام ولا للاستجابة لانتظارات المواطنين، بل للتنافس الانتخابي في أفق الاستحقاقات القادمة.