برج الثور.. حظك اليوم الخميس 26 سبتمبر: الصبر مفتاح النجاح
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يبدأ برج الثور من 21 أبريل وحتى 20 مايو، ويُعرف مواليده بالاستقرار والاعتماد على النفس، ويتميزون بشخصية عملية وواقعية، وغالبًا ما يتخذون قراراتهم بحذر، كما يشتهرون بالصبر والإخلاص، ولديهم حس جمالي رفيع.
برج الثور.. حظك اليوم الخميس 26 سبتمبرتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الثور الخميس 26 سبتمبر على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقًا لمواقع الأبراج.
اليوم قد تواجه بعض التحديات في العمل، لكن تذكر أن الصبر هو مفتاح النجاح، حاول أن تحافظ على هدوءك ولا تتسرع في اتخاذ القرارات.
قد تتاح لك فرصة للتفاوض على مشروع جديد، استغل ذلك بحكمة، ويُفضل أيضًا أن تستمع لآراء زملائك، فقد يقدمون لك نصائح قيمة.
حظك اليوم على الصعيد العاطفيعلى الصعيد العاطفي، قد تشعر بترابط عاطفي قوي مع شريكك، استمتع بالهدوء والسكينة، وحاول قضاء بعض الوقت مع أحبائك؛ فهذه اللحظات ستعزز علاقتكما، وإذا كنت عازبًا، قد تظهر فرصة جديدة اليوم، لذا كن مفتوحًا للتواصل مع الآخرين.
حظك اليوم على الصعيد الصحييُنصح بالتركيز على صحتك النفسية. قد تكون هناك ضغوط في العمل تؤثر على حالتك المزاجية، خصص بعض الوقت للاسترخاء، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا، تجنب التوتر واهتم بتناول غذاء صحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور عالم الأبراج برج الثور اليوم الثور على الصعید حظک الیوم برج الثور
إقرأ أيضاً:
أطفال فلسطين في عيون «حمزة» المصري.. «أبطال خارقون يتعلم منهم الصبر»
بين آثار القتل والدمار كانت رؤية حمزة إبراهيم، صاحب الثمانية أعوام، مختلفة لأطفال فلسطين، يراهم أبطالاً خارقين بكل ما يتحملونه من صبر وكفاح، كلما تابع ما يُقال، أو يشاهد الصغار عبر التلفاز، يزيد إعجابه بقدرتهم على الصمود، يأمل بأن تكون هناك وسيلة مساعدة يستطيع أن يسهم بها فى إنقاذ صغار تبدّلت حياتهم، أصبح الموت أقرب إليهم من الدماء فى الوريد، لكنهم رغم كل هذا يتمتّعون بإيمان شديد بالله، لا يأكلون لأيام وليالٍ، يميتهم البرد القارس والحر الشديد فى فصول العام المتقلبة، ومع هذا لم تتزعزع ثقتهم بأن النصر قريب.
رؤية الأطفال لصغار فلسطين بعد الحربيروى «حمزة»، الطفل البالغ من العمر 8 سنوات، ويدرس فى الصف الثانى الابتدائى، لـ«الوطن»، أن الحرب الأخيرة التى حدثت فى فلسطين فى السابع من أكتوبر العام الماضى، جعلته يرى الأطفال بشكل مختلف، يتعلم منهم صفات كثيرة: «رغم التعب، وأنهم كل يوم بيُستشهدوا، لكنهم صابرين ومؤمنين بالله، ومقتنعين بأنهم هينتصروا، وأنا باتعلم منهم الصبر، وإنهم أكيد هينتصروا، هما صغيرين وبيموتوا، مالهمش ذنب، ونفسى الحرب تقف ويرجعوا يتعلموا تانى ويروحوا المدرسة».
لم يكن الصغير يعرف الكثير من التفاصيل عن فلسطين قبل الحرب، لكن الإعلام و«السوشيال ميديا» ساعدت فى نشر قصص الصغار وصورهم، كما قال: «قبل الحرب ماكنتش عارف عن فلسطين حاجة، بس السوشيال ميديا والتليفزيون نشرت قصص كتير عنهم، وكل مرة بيصعبوا عليّا، بس فخور بيهم وبقوتهم، لأنهم ثابتين ومتأكدين إنهم هينتصروا، ومن التفاصيل اللى عرفتها عن فلسطين إنهم محتَلين من زمان، والاحتلال بيموت فى أهالينا كل يوم، بس هما ولا مرة يأسوا، باشوف الأطفال زى سوبر مان».
الأهالي مصدر المعلومات الأول في القضيةلا توجد طريقة لمساعدة الأطفال، ولا الأهالى فى الحرب يستطيع الصغير أن يقدمها، لكن «حمزة» منذ بداية حملات الدعم بـ«المقاطعة» يحرص على شراء المنتجات المصرية، ويبتعد تماماً عن تلك الواردة فى قائمة المقاطعة: «فى المدرسة بنشارك فى الأنشطة، زى علم فلسطين، وبره مشارك من بدرى فى حملات الدعم من أولها، وكنت باشجع زمايلى عليها».