ترامب يلوح بتدمير إيران لهذا السبب.. ماذا فعلت؟
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
لوّح الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي المحتمل دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي بولاية كارولاينا الشمالية، بالتهديد بتدمير «إيران»، فما السبب؟
تدمير إيرانوأشار ترامب خلال التجمع الانتخابي، إلى أنه يجب تدمير إيران إذا ألحقت ضررا به، وذلك بعد أن اطلعته الاستخبارات بأن طهران تقف وراء عدد من التهديدات التي تعرض لها مؤخرًا.
وقال نصًا: «إذا كنت رئيسًا للولايات المتحدة، لأبلغت الدولة التي تهدد وفي هذه الحالة (إيران) أنه إذا فعلت أي شيء لإلحاق الضرر بهذا الشخص، فسندمر أكبر مدنك والبلاد نفسها».
وقال الرئيس الأمريكي السابق، والذي تعرض مؤخرًا لمحاولة اغتيال ثانية، إن حياته مهددة بشكل مباشر من إيران، بسبب تصاعد حدة التوترات في منطقة الشرق الأوسط وبالأخص دولة الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله.
إيران تهدد باغتيال ترامبوقالت حملة ترامب، إنها تلقت معلومات من الاستخبارات الأمريكية تؤكد ضلوع إيران في تهديدات ملموسة بمحاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، وفق ما نقلت شبكة سكاي نيوز.
يأتي هذا في الوقت الذي استنكرت فيه إيران مثل تلك الاتهامات التي أطلقتها الاستخبارات الأمريكية ودونالد ترامب، ووصفتها بأنها «خبيثة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دونالد ترامب ايران تهديدات ايران اغتيال ترامب
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.