ضجة حول اغتيال الإعلامية العراقية نور عباس.. ما الحقيقة؟
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة بأنباء حول تعرض الإعلامية العراقية نور عباس، للاغتيال داخل سيارتها في بغداد.
كما أظهرت صورة متداولة قيل إنها للإعلامية الشهيرة متوفاة داخل سيارتها، بعد تعرضها للاغتيال بسلاح كاتم للصوت.
وسرعان ما تدّخلت وزارة الداخلية العراقية لتحسم الجدل بشأن هذه الواقعة، وأصدرت بياناً عبر الصفحة الرسمية للناطق الرسمي العميد مقداد ميري، مؤكدةً أن قسم محاربة الشائعات بالوزارة نفى كل ما تردد حول وجود عملية اغتيال لإحدى الإعلاميات في بغداد.
وأشار البيان الذي تم إرفاقه بصورة نور عباس عبر فيس بوك، إلى أن هناك صفحات وهمية تحاول بشتى الطرق والأساليب بث جملة من الشائعات والأكاذيب لزعزعة الأمن والاستقرار، مطالباً بتحري الدقة في الأنباء المتداولة.
يذكر أن نور عباس إعلامية ومذيعة عراقية، تعيش في بغداد، وتعمل في قناة البلد العراقية. لديها آلاف المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحرص على مشاركة متابعيها العديد من الأخبار المتنوعة حول العالم.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: نور عباس
إقرأ أيضاً:
200 إمرأة تركية داعشية في السجون العراقية
21 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: كشفت وزارة الخارجية التركية عن أكثر من 200 امرأة تركية مسجونة في العراق بسبب ارتباطهن بتنظيم داعش، مؤكداً استعادة ما يقرب من 500 طفل من آباء أتراك مرتبطين بالتنظيم، إلى البلاد.
ونقل موقع “غازيت دوفار” التركي، عن بيانات من وزارة الخارجية التركية، خلال اجتماع للبرلمان ردًا على سؤال طرحه سيلان أكجا كوبولو، النائب عن حزب المساواة والديمقراطية المؤيد للكورد (DEM Party)، الذي سأل عن عدد المواطنين الأتراك الذين تم اعتقالهم وإدانتهم وسجنهم في العراق بسبب ارتباطهم بتنظيم داعش وكم عدد أطفالهم الذين أعيدوا إلى تركيا منذ عام 2017.
كما نقل الموقع، عن الخارجية التركية تأكيدها أن “500 طفل مرتبطين بمدانين أتراك في بغداد، تمت إعادتهم إلى تركيا، وتسليمهم إلى المؤسسات المعنية”، فيما لم تقدم الوزارة أي تفاصيل بشأن الرجال الأتراك المدانين بتهم مماثلة.
وقالت كوبولو، إن “الوضع فيما يتعلق بالمواطنين الأتراك في مخيمي الهول وروج في سوريا لا يزال غير واضح، مضيفا: “قد يكون العدد هناك أعلى، لكنني لا أعتقد أن الظروف متوفرة للتمكن من تحديده بدقة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts