سميرة سعيد تعلق على أحداث لبنان: بلد الفن والحضارة أصبح محاصرًا بالخوف
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
عبرت الفنانة سميرة سعيد عبر حسابها على موقع التغريدات الكبيرة إكس، عن حزنها الشديد لأحداث لبنان الأخيرة، وذلك بعد العدوان الذي شنه ضدهم الاحتلال الإسرائيلي، أدى إلى استشهاد العديد من الأبرياء، ونزوح العديد من اللبنانيين.
سميرة سعيد تدعم لبنانونشرت سميرة سعيد علم لبنان، وعلقت عليه: «لبنان، أرض الجمال والحب، وطن الشعب الذي ينبض بالحياة رغم كل شيء، يعاني اليوم من جراح الحرب وآلام الفقد والدمار، بلد الفن والحضارة، الذي كان يومًا منارة الأمل، أصبح محاصرًا بالخوف والحزن وعدم الأمان، ويقينًا، لبنان سيبقى رمز الحياة والأمل وسيظل رغم كل الجراح، نرجو من الله أن يعود الفرح لأرض الأرز، وأن تزهر أيامه من جديد بالسلام والطمأنينة».
وكان أحدث أعمال الفنانة سميرة سعيد، أغنية «زن»، من كلمات مصطفى ناصر، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقى تيم، والرؤية الفنية لنضال هاني.
كلمات أغنية «زن»زن.. زن.. زن. زن.. زن.. زن. صوت نازل زن. صعب يا ناس وسهون. سابلي دماغي تون. وشكلي حنيت. وجالي كإن. فجأة طلعلي الجن. قلبي صغر في السن.
لقيتني غنيت. حبيييت. وخد عينيا. وبان عليا. يا ناس فرق. وجيه سرق مشاعري، زن.. زن.. زن زن.. زن.. زن زن. صوت نازل زن. صعب يا ناس وسهون. سابلي دماغي تون. وشكلي حنيت. زن. وجالي كإن. فجأة طلعلي الجن. قلبي صغر في السن. لقيتني غنيت. حبيييت. وبان عليا. وبان عليا. حبيييت. وخد عينيا. وبان عليا. يا ناس فرق. وجيه سرق مشاعري.
آخر أعمال سميرة سعيدوكان آخر أعمال سميرة سعيد هي أغنية «كداب»، التي طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، وحقق نسب مشاهدة عالية، الأغنية من كلمات مصطفى ناصر، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع نادر حمدي، وإخراج نضال هاني.
كلمات أغنية «كداب»عليا أنا!
حبيبي مش عليا أنا
ده لو تحلفلي مية سنة
مش هتجاب سكة في كلمتين
عليا أنا!
أمورك مش مبينة
غير إن عقلك مش هنا
وعامل عاملة من يومين
راسم كلامك ومبين الإهتمام
وأما أطلب حاجة، تتجاب قوام قوام
مهتم بيا ومعيشني في غرام
في حاجة فيا، أنا مش مرتاحة للكلام
كداب
طبعًا كداب
بس يا كداب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية كداب أغنية زن سميرة سعيد سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
كانت آخر كلمات المطربة فاتن فريد "ياسر قتلنى" وهى غارقة في دمائها بين يد ابنتها التي أسرعت إلى شقة والدتها عقب سماعها خبر قيام عامل بقتلها وتحول الحادث لـ"تريند زمان" حيث انتشر وكان صدمة كبيرة بسبب النهاية المأسوية لنجمة اغنية "نص كلامك كدب" .
لقيت فاتن فريد مصرعها في 15 فبراير عام 2007 ولفظت أنفاسها داخل مستشفى الهرم، بعدما تلقيت عدة طعنات بالسكين في صدرها وبطنها، على يد ياسر علي عبد الله البالغ من العمر وقتها 25 عامًا والذي كان يعمل موظفا في محطة بنزين يملكها زوج فاتن فريد.
وكان سبب مقتل فاتن فريد وفقًا للتحريات وبعد القبض على المتهم، هو خلاف بين ياسر عبد الله وزوج الراحلة بعدما طرده من العمل، فذهب إلى منزله كي يترجاه للعودة فلم يجده ووجد فاتن وقال لها إنه يرغب في العودة للعمل لكن الحوار انتهى بمشادة حتى دفعته أرضًا، وهو ما جعله يستشيط غضبًا.
ووجد الجاني سكينًا ملقاه بصالة الشقة أخذها وسدد طعنة نافذة بالبطن، أخرجت أحشاء الراحلة وسدد طعنة نافذة بالصدر، وحضرت ابنتها التي كانت تسكن بجوارها على صوت الصرخات، وقالت لها "ياسر قتلني"، ثم راحت في غيبوبة ولفظت أنفاسها في المستشفى.
وقال المتهم في اعترفاته "لم أقصد قتل المطربة فاتن فريد فهي كانت إنسانة طيبة ولها مواقف كثيرة معي وقفت من خلالها بجواري".
أضاف: كنت أعمل عند زوج المطربة في محطة الوقود التي يمتلكها بشارع فيصل بعد حصولي علي دبلوم الزراعة من بلدتنا ببني سويف، ولم أتأخر عن خدمته في يوم من الأيام، حيث كنت أسعي لإرضائه لأنه والحق يقال وقف بجواري كثيراً ولم يخذلني في طلب.
استطرد القاتل: تزوج صاحب محطة تمويل من المطربة فاتن فريد، وكانت أول مرة أشاهدها فيها عندما أرسلني زوجها بطلبات لها.. وأتذكر يومها أنني طلبت منها إهدائي شريطاً من أعمالها وفعلاً أعطتني شريطها الشهير "نص كلامك كدب"، وبدأت أتردد عليها كل يوم لتوصيل الطلبات لها وكانت سعادتي لا توصف عندما أسمع صوتها، فأنا من المعجبين بصوتها وآدائها.
وذكر القاتل: حدثت بعض المشاكل في منزل أسرتي ببني سويف، ما جعلني أسافر وأنقطع عن العمل 4 أيام وفوجئت بالحاج يستغني عن خدماتي، وقدمت له اعتذاري وأعادتني للعمل مرة أخري ولم أمكث سوي أسبوع في العمل تغيبت خلاله يوماً واحداً وطردني مرة أخري توسلت إليه أن يعيدني لكن أصم أذنيه وطردني.
في يوم الحادث ذهبت إلي شقة صاحب العمل كي أستغيث به لإعادتي حيث كنت أعتقد أنه في المنزل وطرقت الباب ففتحت لي المطربة الباب وقبل أن أفتح فمي انهالت علي بالشتائم وقامت بدفعي حيث سقطت علي الأرض فلمحت السكين علي الترابيزة ولم أدر بنفسي إلا وأنا أطعنها في بطنها وصدرها، وعندما شاهدت الدماء تركتها وفررت هارباً.. حيث طاردني الجيران محاولين الإمساك بي ونظراً لأنني أعرف مخارج ومداخل العمارة فجريت ناحية المنور وتسلقت المواسير وظللت متلسقاً علي الماسورة حتي لمحني رئيس مباحث الهرم وأمسك بي.
مشاركة