أول رد من أسرة إلهام شاهين على أزمة فرح ابن شقيقها.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
علق الفنان أمير شاهين، شقيق الفنانة إلهام شاهين على أزمة فرح «محمود شاهين» مدير التصوير، ابن شقيقه، والذي أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية بسبب الأحضان والقبلات والمشروبات الروحية التي تخللت حفل الزفاف.
من قلب الحدث.. إلهام شاهين تكشف لـ«الوفد» كواليس حريق مدينة الإنتاج إلهام شاهين حديث السوشيال ميديا بسبب المخرج والصلاةوأكد أمير شاهين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى البلد 2، أن الهجوم على حفل الزفاف مبالغ فيه ب، لافتًا إلى أنهم شباب صغير السن وليس لديهم الخبرة الكافية في الحياة.
وأوضح أمير شاهين، أن قبلات إلهام شاهين" الصغيرة" لابن خالها محمود شاهين ما هي إلا قبلات مشروعة، قائلاً: «وفي الأول والأخر هم أصحاب وأخوات وهي قبلات مشروعة ومهياش حاجة وحشة، ودول أخوات يا جماعة وده أخت وأخوها وكلام غير صحيح وهي كانت متأثرة أنه بيتجوز ودي دموع الفرح ولا كل الكلام اللي اتقال أنهم كانوا على علاقة ببعض غير صحيح.. عيب كده».
وأشار أمير شاهين، إلى أن إلهام الصغيرة ممثلة موهوبة جدًا، ومازالت في بداية مشوارها الفني، وأعمالها التي قدمتها تعد على الأصابع، ومع الإستمرارية بالعمل سوف تكتسب خبرات لأنها تمتلك الموهبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إلهام شاهين أمير شاهين الهام شاهين الصغيرة بوابة الوفد إلهام شاهین أمیر شاهین
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو تداولته وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر فيه الهدية التي قدمها الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تفاعلا واسعا.
ويظهر في مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب الديوان الأميري القطري، إهداء أحمد الشرع لعباءة (بشت) رصاصي اللون إلى أمير قطر الذي بدوره تبسم وعدّل عقاله وغترته وارتدى البشت مبتسمتا، لتتنوع التعليقات التي تناولت طبيعة الهدية وأنها "رمز عربي أصيل" في خطوة تفتح صفحة جديدة في تاريخ التوجه السياسي للدولة السورية من التقارب مع إيران إلى العودة إلى الحضن العربي.
ومن بين الكثير من التساؤلات حول لماذا لم تقدم إيران والحرس الثوري الإيراني الدعم لنظام بشار الأسد المخلوع قبل سقوطه، وهو ما رد عليه سابقا المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بسلسلة تدوينات على صفحته خامنئي الرسمية بالعربية على منصة إكس (تويتر سابقا)، قال فيها: "الحرب الرئيسية ينبغي أن يخوضها جيش ذاك البلد (سوريا). يمكن لقوات التعبئة القادمة من أماكن أخرى أن تقاتل إلى جانب جيش ذاك البلد؛ ولكن إذا أبدى جيش ذاك البلد ضعفاً، فلن يكون بوسع هذا التعبوي فعل أيّ شيء؛ وهذا ما حدث للأسف في سوريا".
وتابع: "ليس من المنطقي، ولا يقبله الرأي العام أيضاً، بأن ينهض جيشٌ من إيران ليُقاتل بدلاً من جيش سوريا.. لا، القتال بعُهدة جيش ذاك البلد نفسه.. ما كان بإمكان قواتنا أن تفعله وقد فعلته هو العمل الاستشاري".