ماذا قالت إسعاد يونس عن التربية الحديثة؟
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة إسعاد يونس، عن رأيها في مصطلح التربية الحديثة، التي تناقشه خلال أحداث مسلسل تيتا زوزو، الذي يعرض حاليًا عبر شبكة قنوات DMC.
وقالت إسعاد يونس، : "أن هناك بعض القيم الواجب إجبار الأجيال الجديدة على اكتسابها، منها الصدق والسعي لتعلم التكنولوجيا.
وأضافت إسعاد يونس، خلال لقائها في برنامج It’s Showtime التي تقدمة الإعلاميتين دينا حويدق وسمر نعيم على شاشة قناة الحياة: موضوع التربية الحديثة قد نكون لمسنا معاه في المسلسل؛ لأن قرارات زوزو ثورية شوية، واتمنى تكون الأفكار كلها قريبة من التربية الحديثة اللي المعظم بيتفق عليها، وأنا مفتقدة في تربية الجيل الجديد الطريقة، سواء طريقة تعليم معينة أو سلوك منزلي أو تراث عائلي أو تراث وطني.
وتابعت : "أنه من الواجب إجبار الأحفاد والأبناء على بعض الصفات واكتسابها في تربيتهم منها الصدق، مضيفةً: ممكن أجبر أحفادي عليه الصدق؛ لأنه مهم أوي عشان الواحد يعرف ماشي في أنهي طريق، ويجروا ورا العلم أكتر؛ لأن العالم اللي جاي فيه تكنولوجيا حاجات بتيجي وتخلص بسرعة ومش بتأسس حاجة في الحياة واعترضت على فيديوهات التيك توك وبتجيبله إيراد وكل ده بيخلص في وقت قليل جدًا واللي اعتمد على ده بعد شوية هيلاقي نفسه وحيد في السكة دي وهيضطر يبدأ من أول وجديد يتعلم بجد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس مسلسل تيتا زوزو تيتا زوزو قنوات dmc المسلسل التكنولوجيا التربية الحديثة التربیة الحدیثة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
ما معنى الظلم في دعاء سيدنا يونس عليه السلام؟ تعرف عليه
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما معنى الظلم في دعاء سيدنا ذي النون يونس عليه السلام حينما قال: ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾؟ وهل هذا الدعاء له فضل؟
معنى الظلم في دعاء سيدنا يونسوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن معنى الظلم في دعاء سيدنا يونس عليه السلام، محمول على معان تليق بمقام النبوة العظيم.
دعاء النبي في المساء.. احرص على هذه الأدعية والأذكار بعد صلاة العصردعاء 27 رجب للفرج القريب.. تضرع إلى الله في ليلة الإسراء والمعراجوتابعت دار الإفتاء: ومن هذه المعاني: أنه حمَّل نفسه أكثر مما تطيق، أو أنه تصرف بغير إذن ربه، أو أنه تَرَكَ الأولى والأفضل، أو أنه من جملة تسبيح الله سبحانه وتعالى وذكره له، وهذا الذكر من جملة الدعاء المستجاب الذي له فضلٌ عظيمٌ؛ فمن دعا به طالبًا النجاة من شيءٍ نجاه الله تعالى.
وأكدت دار الإفتاء أنه لا يصح أن يُفهم أنه من معاني الظلم المذمومة، فالأنبياء معصومون عن الذنوب كبائرها وصغائرها.
دعاء سيدنا يونسوقد ورد في السنة النبوية الحثُّ على هذا الدعاء والتضرع به إلى الله تعالى، وبيان فضله العظيم؛ فمن دعا الله تعالى به نال الإجابة كما نالها يونس عليه السلام.
فعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الحُوتِ:لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ» رواه الترمذي في "سننه"، وأحمد في "مسنده"، والحاكم في "مستدركه على الصحيحين".
قال الإمام المناوي في "التيسير بشرح الجامع الصغير" (2/ 6، ط. مكتبة الإمام الشافعي): [(إلا استجاب الله له) لما كانت مسبوقة بالعجز والانكسار ملحوقة بهما صارت مقبولة] اهـ.
وقال الإمام القشيري في "لطائف الإشارات" (2/ 520، ط. الهيئة المصرية العامة للكتاب): [ثم قال: ﴿وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ﴾؛ يعني: كلُّ من قال من المؤمنين -إذا أصابه غمٌّ، أو استقبله أمر مهم- مثلما قال ذو النون نجيناه كما نجينا ذا النون] اهـ.