عشرات الشهداء في قصف استهدف منازل مأهولة شمال وجنوب القطاع
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
استشهد أربعة مواطنين، وأصيب آخرون، مساء اليوم الأربعاء، في قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة.
وقالت مصادر صحفية إن أربعة مواطنين، بينهم سيدتان، استشهدوا وأصيب آخرون بقصف لطيران الاحتلال على منزل ببلدة النصر شرق رفح جنوب القطاع.
كما أصيب سبعة مواطنين في استهداف الاحتلال منزلا في منطقة المخيم الجديد بمخيم النصيرات وسط القطاع.
كما أعلن الدفاع المدني في غزة، سقوط عدد من الشهداء والجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على خيمة تأوي نازحين من عائلة فياض قرب دوار الـ 17 غرب دير البلح وسط قطاع غزة.
كما سقط آخرون نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة "الحزين" في منطقة المخيم الجديد شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
واستشهدت امرأة وأولادها الخمسة فجر الأربعاء في قصف للاحتلال الإسرائيلي لمنزل في بلدة حي النصر شمالي شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
ونقلت وسائل إعلام عن مصادر طبية في قطاع غزة، أن حصيلة الشهداء منذ فجر الثلاثاء وصلت إلى 53 شهيدا؛ إثر الغارات المتواصلة على عدة مناطق في غزة.
كما استُشهدت أم فلسطينية وأطفالها الأربعة، مساء الثلاثاء، في قصف استهدف منزلا شمال شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في غزة محمود بصل، في بيان، “إن خمسة شهداء، الأم وأطفالها الأربعة، نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة أبو جزر في بلدة النصر، شمال شرق مدينة رفح”.
كما استُشهد 13 فلسطينيا وأُصيب آخرون، في غارتين وسط وشمالي قطاع غزة.
وقال بصل في بيان آخر، “شهيدان وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على مجموعة من المواطنين في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة”.
وأضاف، “11 شهيدا وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة الوصيفي في محيط النادي الأهلي بالنصيرات وسط قطاع غزة”.
وأعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الثلاثاء، استشهاد أحد عناصره في قصف إسرائيلي استهدف شقته السكنية شمال غرب قطاع غزة، ما يرفع عدد شهدائه منذ 7 أكتوبر إلى 85.
وأشار في بيانه، إلى “استشهاد أحد منتسبي الدفاع المدني، سائق إطفاء: محمد ماجد حسن أحمد (37 عاما)، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي لشقته السكنية في منطقة التوام شمالي القطاع”.
وفي ذات الوقت، سقط 6 شهداء بينهم سيدة في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في حي التوام شمال غرب قطاع غزة ومنزلا في خانيونس.
دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ 355 وسط مجازر مستمرة بدعم أمريكي مطلق لحرب مدمرة على غزة خلفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية قصف الاحتلال غزة الغارات غزة قصف الاحتلال غارات المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نتیجة قصف إسرائیلی على الدفاع المدنی قطاع غزة على منزل على من فی قصف
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي يقتل 7 أطفال من عائلة واحدة شمال غزة
قال مسعفون إن 25 فلسطينياً على الأقل قتلوا، الجمعة، بغارات جوية إسرائيلية في قطاع غزة، من بينهم ثمانية على الأقل داخل شقة في مخيم النصيرات للاجئين بوسط قطاع غزة إلى جانب 10 آخرين في جباليا.
وقال الدفاع المدني إن سبعة أطفال من عائلة واحدة قتلوا في غارة إسرائيلية على جباليا شمال قطاع غزة.ولم تفلح بعد جهود وساطة تستهدف وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس بعد أكثر من عام من اندلاع الصراع.
وذكرت مصادر قريبة من المناقشات لرويترز الخميس، أن قطر ومصر اللتين تتوسطان في المفاوضات تمكنتا من حل بعض الخلافات بين طرفي الصراع لكن عدداً من النقاط لا تزال عالقة.
10 أيام تفصل غزة عن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار - موقع 24كشفت مصادر أمنية مصرية أن المفاوضات المطولة بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بعد 14 شهراً من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس تدخل مرحلتها النهائية.
وبدأت إسرائيل حملتها على غزة بعد هجوم لحماس على بلدات إسرائيلية في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 تقول إحصاءات إسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 واقتياد أكثر من 250 رهينة إلى غزة.
وتقول إسرائيل إن نحو 100 رهينة لا يزالون محتجزين، لكن عدد الأحياء بينهم غير مؤكد.وتقول السلطات في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 45 ألف فلسطيني ونزوح معظم سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة وتحويل أجزاء كبيرة من القطاع الساحلي إلى أنقاض.