الاحتلال يشتبه في حدث أمني قرب مستوطنة المنارة ويطلق قنابل ضوئية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أطلق جيش الاحتلال قنابل ضوئية بعد الاشتباه في حدث أمني، قرب مستوطنة المنارة عند الحدود اللبنانية وسماع صوت تبادل إطلاق نار، حسب وسائل عبرية.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل..
وفي وقت سابق، كشف الإعلام الحربي لحزب الله، عن سلاح صاروخ "قادر 1" الذي أدخله إلى الخدمة للمرة الأولى في المعركة باستهداف مقر قيادة "الموساد" في ضواحي "تل أبيب"، معلنا عن مميزاته.
ونشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية بطاقة سلاح صاروخ "قادر 1" الذي أدخله إلى الخدمة للمرة الأولى في المعركة باستهداف مقر قيادة "الموساد" في ضواحي "تل أبيب" .
مميزات الصاروخ :
- القطر: 620 ملم
- الطول: 7665 ملم
- الوزن الكلي: 2870 كلغ
- وزن الرأس الحربي: 500 كلغ
- المدى: 190 كلم
وقال الإعلام الحربي إنّ "قادر 1" هو صاروخ أرض - أرض باليستي تكتيكي ذو قدرة تدميرية عالية، وهو يمتلك قدرة على المناورة أثناء التحليق، وقادر على إصابة الأهداف بدقة.
وفي وقت سابق، الأربعاء، استهدف حزب الله مقر قيادة "الموساد" في ضواحي "تل أبيب" بصاروخ "قادر 1"، وهو المقر المسؤول عن اغتيال القادة وعن تفجير "البايجرز" وأجهزة اللاسلكي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال قنابل ضوئية حدث أمني مستوطنة المنارة الحدود اللبنانية إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
هاليفي يستقيل من قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي ويعترف بـالفشل
أعلن رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي (قائد الجيش) هيرتسي هاليفي، استقالته من منصبه، معترفا بتحمله مسؤولية "الفشل" الذريع في عملية "طوفان الأقصى" بـ7 أكتوبر 2023.
وقال هاليفي في خطاب، إنه سيترك منصبه في 6 آذار/ مارس المقبل، مضيفا أنه أبلغ وزير الحرب بذلك، واعترف بمسؤوليته عن الفشل الكبير في توقع عملية "طوفان الأقصى".
وأضاف "في الوقت المتبقي سأكمل التحقيقات وأحافظ على آلية جيش الدفاع الإسرائيلي لمواجهة التحديات الأمنية، وسأنقل قيادة جيش الدفاع الإسرائيلي بطريقة نوعية وشاملة إلى بديلي".
وأقر هاليفي بأن "إسرائيل دفعت ثمنا باهظا ومؤلما في الأرواح البشرية، ولم يكن بمقدور الكثيرين، من أفراد قوات الأمن، وجنود وقادة جيش الدفاع الإسرائيلي، أن يمنعوا وقوع الكارثة الثقيلة".
وجاء إعلان استقالة هاليفي، مع دخول استقالة وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير من الحكومة حيز التنفيذ.
ونشرت حسابات عبرية، صورة بن غفير وهو يجمع مقتنياته من مكتب الوزارة، قبل أن يغادرها، بعد تقديمه استقالته قبل أيام، احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وصفقة تبادل الأسرى.
وغادر مع بن غفير وزراء حزبه "العظمة اليهودية"، وهم عيمحاي إلياهو وزير التراث الذي دعا لقصف غزة بقنبلة نووية، ويتسحاق فاسرلوف وزير التراث والنقب.
وحاول بن غفير إقناع وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، بالاستقالة إلى جانبه في حال تمرير الصفقة، لكن الأخير اكتفى بمعارضتها ضمن التصويت عليها أمام الحكومة الموسعة والكابينت (المجلس الوزاري المصغر) الجمعة وفجر السبت.
وعقب استقالة "القوة اليهودية" فقدت الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، 6 مقاعد في الكنيست (البرلمان)، لكن ذلك غير كاف لإسقاطها.
ويتكون الائتلاف الحكومي حاليًا من 68 مقعدًا من أحزاب اليمين واليمين المتشدد والأحزاب الحريدية (المتدينين)، ومع انسحاب حزب بن غفير، يتبقى للائتلاف 62 مقعدًا، ما يكفيه للبقاء.
وفجر السبت، صدّقت حكومة الاحتلال، على الصفقة مع حركة حماس بعد نحو 8 ساعات من المناقشات، بأغلبية 24 وزيرا مقابل اعتراض 8 وزراء.