نشرة إنذارية: موجة حر من الجمعة إلى الأحد بعدد من أقاليم المملكة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية تسجيل موجة حر تتراوح ما بين 37 و49 درجة من اليوم الجمعة إلى بعد غد الأحد، وذلك بعدد من أقاليم المملكة.
وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة أحمر، أنه يرتقب تسجيل درجات حرارة تتراوح ما بين 46 و49 درجة، اليوم الجمعة وغدا السبت، بكل من تارودانت وإزكان وأيت ملول وشتوكة-آيت بها وأكادير إيدا أو تنان وشيشاوة وقلعة السراغنة والصويرة ومراكش والرحامنة وآسفي واليوسفية وطانطان وآسا-الزاك وكلميم وطرفاية والعيون وبوجدور وسمارة وواد الذهب.
كما تتوقع المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، تسجيل درجات حرارة تتراوح ما بين 38 و42 درجة، اليوم، بكل من إفران والحاجب ووجدة-أنجاد وتاوريرت وجرادة وورزازات وبولمان وتنغير وداخل أقاليم الرباط والنواصر وتطوان وفحص-أنجرة والحسيمة ودريوش والناظور وبركان.
ومن المرتقب أيضا أن تشمل الظاهرة الجوية نفسها، بدرجات تتراوح ما بين 44 و47 درجة، اليوم الجمعة وغدا السبت، عمالات وأقاليم وزان وفاس ومكناس ومولاي يعقوب وكرسيف والخميسات وتاونات وسيدي سليمان وسيدي قاسم وتازة وبني ملال وخريبكة وبن سليمان وسيدي بنور وخنيفرة وفقيه بن صالح وسطات وزاكورة والراشيدية وتزنيت وطاطا وسيدي إفني وأوسرد.
ويتوقع أيضا أن تشمل هذه الظاهرة الجوية بدرجات تتراوح ما بين 37 و41 درجة، خلال الفترة ذاتها، عمالات وأقاليم العرائش وطنجة-أصيلة وشفشاون وأزيلال والحوز والحاجب وصفرو وبرشيد وداخل أقاليم تمارة-صخيرات وسلا والقنيطرة والجديدة.
كما أشارت المديرية إلى أنه من المرتقب أن تشمل الظاهرة الجوية نفسها (ما بين 44 و47 درجة)، بعد غد الأحد، عمالات وأقاليم تارودانت وأكادير إيدا أو تنان وإنزكان-أيت ملول وشتوكة-آيت باها وكلميم وآسا-الزاك وطانطان وطرفاية وبوجدور والسمارة والعيون وواد الذهب ووزان وفاس ومكناس وتاونات ومولاي يعقوب وسيدي قاسم وسيدي سليمان وخريبكة وبني ملال وفقيه بن صالح وسطات والرحامنة واليوسفية وآسفي ومراكش وقلعة السراغنة وشيشاوة والصويرة والراشيدية وتزنيت وطاطا وسيدي إفني، فيما ستتراوح ما بين 39 و43 درجة في كل من العرائش وكرسيف وتازة والخميسات وأزيلال والحوز وصفرو والحاجب وخنفيرة والقنيطرة وبن سليمان وسيدي بنور.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: تتراوح ما بین
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.