آيتن عامر تراهن على نجاح فيلم “عنب” في مصر والوطن العربي
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تضع الفنانة أيتن عامر آمالها على نجاح فيلم “عنب” في مصر والوطن العربي، خاصة من خلال الشخصية التي تؤديها.
وفي تصريح لها اليوم الاثنين، أوضحت آيتن أن الفيلم واجه العديد من التحديات ليتم تقديمه للجمهور بصورة مختلفة، مشيرة إلى أن سيناريو الفيلم مليء بالتحولات التي ستفاجئ الجمهور.
وأضافت أنها تجسد شخصية “جودي”، الفتاة الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسؤولية وتجد نفسها في مواجهة العديد من المشكلات، لكنها تلجأ لوالدها دائماً لحلها.
وأشارت إلى أن الشخصية تتميز بطابع اجتماعي مشوق، حيث تنتمي “جودي” إلى طبقة غنية وتكون مخطوبة لشخصية “حازم”، الذي يؤدي دوره الفنان إسلام إبراهيم، وهو أيضاً من عائلة ثرية.
وأوضحت أن شخصيتها تواجه تحديات كبيرة في علاقتها مع خطيبها، لكنها تتمكن في النهاية من حل مشاكلها بنفسها بعد معاناة طويلة.
وأكدت أنها تبذل جهداً كبيراً لتقديم الدور بأفضل صورة، بما في ذلك أداؤها الغنائي ضمن أحداث الفيلم، لافتة إلى أن الدور يختلف تماماً عما قدمته في أعمالها السابقة، حيث تسعى دائماً لتقديم أدوار جديدة ومتنوعة وعدم تكرار نفسها.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي تشويقي حول الرفاهية وتأثيرها السلبي على الأبناء وعن العلاقات العاطفية وكيفية بناء أسرة قوية في المجتمع، ويناقش الفيلم العديد من الرسائل الهامة.
وروجت أيتن عامر للفيلم عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي،ونشرت بوستره الرسمي وكتبت: “البوستر الرسمي لفيلم عنب، يعرض بعد غد في جميع سينمات مصر “.
بوابة روز اليوسف
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.