مقالات مشابهة vivo تقدم هاتفي vivo V40 Lite وV40 Lite 4G رسمياً بنفس المواصفات تقريباً

‏6 دقائق مضت

أودينيزي يبلغ الدور الثالث بثلاثية في ساليرنيتانا

‏7 دقائق مضت

الدين العالمي يصل إلى مستوى قياسي عند 312 تريليون دولار

‏20 دقيقة مضت

برنامج سري روسي لتصنيع مسيّرات عسكرية بالصين

‏26 دقيقة مضت

غوتيريش يعرب للبرهان عن قلقه إزاء «تصعيد النزاع» في السودان

‏31 دقيقة مضت

البنتاغون لا يرى عملية برّية إسرائيلية وشيكة في لبنان

‏34 دقيقة مضت

أطلق «حزب الله» اللبناني، صباح اليوم (الأربعاء)، صاروخاً باليستياً من نوع «قادر 1» على مقر قيادة الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد)، في ضواحي تل أبيب.

وهذه هي المرة الأولى منذ بدء التصعيد بين «حزب الله» وإسرائيل قبل 11 شهراً، يستهدف الحزب مقراً لجهاز الموساد قرب تل أبيب، باستخدام صاروخ «قادر 1».

وصاروخ «قادر 1» هو نسخة من صاروخ «شهاب 3» ويعمل بالوقود السائل طورته إيران. ويعتقد أن صاروخ «قادر 1» قادر على حمل رأس حربي يزن 800 كيلوغرام وضرب أهداف على بعد 2000 كيلومتر.

وقال «حزب الله»، في بيان، إنه أطلق صاروخاً استهدف مقراً لـ«الموساد» الإسرائيلي قرب تل أبيب. وأضاف: «أطلقت المقاومة… صاروخاً ‏باليستياً من نوع (قادر 1) مستهدفة مقر قيادة (الموساد) في ضواحي تل أبيب، وهو المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة، وعن تفجير البيجرز وأجهزة اللاسلكي».‏

من جانبه، أكد الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه «للمرة الأولى على الإطلاق» أطلق «حزب الله» اللبناني صاروخاً وصل إلى منطقة تل أبيب، قبل أن يتم اعتراضه من قبل أنظمة الدفاع الجوي. وقال متحدث باسم الجيش لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «هذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي يصل فيها صاروخ من (حزب الله) إلى منطقة تل أبيب»، مؤكداً أنه «تمّ اعتراضه».


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت حزب الله تل أبیب

إقرأ أيضاً:

عن حزب الله.. ماذا كشف دبلوماسيّ غربي؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن "حزب الله" والخسائر التي مُنيَ بها إبان الحرب الأخيرة التي خاضها ضد إسرائيل.   ويتحدّث التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" عن التشييع الذي أقامه "حزب الله" لـ95 شهيداً في بلدة عيترون، الأسبوع الماضي، مشيراً إلى أن ما شهدته البلدة كان واحدة من أكبر الجنازات التي أقيمت في لبنان منذ بداية الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل.   ويقول تقرير "الغارديان" إن مئات الأشخاص شاهدوا صفوفاً من النعوش وهي تُنقل بواسطة 4 شاحنات، فيما كانت المباني المدمرة جراء القصف الإسرائيلي هي التي تُحيط بموكب المركبات.   التقرير البريطاني اعتبر أنَّ "الحرب الأخيرة تركت حزب الله في حالة من الترنح"، مشيراً إلى أنَّ "هيمنة الحزب شبه الكاملة على الدولة اللبنانية لمدى عقدين من الزمن، قد ضعفت بسبب الخسائر التي تكبدّها التنظيم خلال الحرب".
ويتابع: "خلال معارك الحرب، قتلت معظم القيادات العليا لحزب الله إلى جانب آلاف المُقاتلين، فيما جرى تدمير العديد من مخازن الأسلحة التابعة له. لكنّ الضرر الذي لحق بالجماعة كان له تأثير شديد أيضاً على المجتمعات في جنوب لبنان التي تشكل قاعدة دعمها. وفي عيترون، إحدى القرى الأكثر تضرراً في لبنان، تساءل السكان عما إذا كانت تضحياتهم تستحق ذلك".   وتابع: "كانت ماغي السيد حسن، وهي طالبة تبلغ من العمر 23 عاماً وتشارك في جنازة الجمعة، تحمل صورة جارها عباس الذي قُتل مع 22 آخرين من سكان عيترون في غارة إسرائيلية على بلدة أيطو، وهي بلدة مسيحية في شمال لبنان حيث لجأ نازحون من الجنوب إليها".   وفق الصحيفة، تقول السيد حسن إن "عباس لم يكن يريد أن يصبح شهيداً"، وتضيف: "كان لدى عباس الكثير من الأشياء التي أراد أن يفعلها في حياته.. كان ثمن الحرب باهظاً.. لماذا كان علينا أن نخوضها؟".   التقرير يشير إلى أن "حزب الله" وعد في بداية الحرب بتعويض كل من لحقت به أضرار، وأضاف: "الآن، وبعد تدمير مساحات واسعة من البلاد يسكنها في المقام الأول أفراد من قاعدته، يكافح حزب الله من أجل إيجاد الأموال اللازمة للوفاء بوعده، وطلب من أنصاره التحلي بالصبر".   بدوره، يقول أحد المزارعين في عيترون ويدعى أحمد (67 عاماً): "نحنُ لسنا متفائلين على الإطلاق.. لقد ضاع مستقبل أطفالنا بالكامل، ولا نتوقع إسترداد قيمة منزلنا الذي تدمر بفعل غارة إسرائيلية".   الصحيفة البريطانية تلفت إلى أنَّ لبنان وحزب الله تطلعا إلى المجتمع الدولي للحصول على أموال لإعادة بناء البلاد التي مزقتها الحرب، والتي تكبدت أضراراً تقدر بالمليارات.    في غضون ذلك، تعهدت الحكومة اللبنانية باستعادة احتكار الدولة للسلاح والعمل على نزع سلاح كل الميليشيات في البلاد، وهو بيان موجه في المقام الأول إلى "حزب الله"، وفق "الغارديان".   مع هذا، تقول الصحيفة إنّه "بموجب شروط وقف إطلاق النار مع إسرائيل في السابع والعشرين من تشرين الثاني، سحب حزب الله أسلحته من معقله التاريخي جنوب نهر الليطاني، على بعد نحو 18 ميلاً من الحدود الإسرائيلية"، وتضيف: "كان سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في الثامن من كانون الأول في سوريا خسارة أخرى للجماعة، التي استخدمت سوريا كشريان حياة حيوي لنقل الأموال والأسلحة من إيران إلى لبنان".   كذلك، يوضح التقرير أنَّ "الجيش اللبناني كان نشطاً في فرض شروط اتفاق وقف إطلاق النار، حيث قام بتفكيك الأصول العسكرية التابعة لحزب الله في جنوب لبنان، وأجرى مداهمات في الضاحية الجنوبية لبيروت، وهو أمر لم يكن من الممكن تصوره قبل ستة أشهر فقط".   وتابع: "كذلك، خسر حزب الله السيطرة على أصول رئيسية مثل مطار بيروت وطرق التهريب على طول الحدود السورية، والتي كانت تشكل تاريخياً مصدراً رئيسياً لتدفقاته النقدية".   وتنقل "الغارديان" عن مصدر دبلوماسي غربي في بيروت قوله إنَّ "حزب الله في وضع الانتظار والترقب"، بينما يتعافى من الحرب ويتكيف مع واقع سياسي جديد في لبنان والمنطقة على نطاق أوسع.   وقال الدبلوماسي الغربي الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالتحدث إلى وسائل الإعلام: "إنهم يلعبون بهذه اللعبة لأن هذا هو الخيار الأفضل لديهم. إنه خيار مؤقت".   في المقابل، يقول الخبراء، بحسب الصحيفة، إنَّ حزب الله لا يزال أقوى القوى السياسية المحلية حتى الآن، ولا ينبغي الاستهانة به.    هنا، يقول الدبلوماسي الغربي: "إن الجماعة لم تمت بعد"، وذلك في إشارة إلى "حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ما الذي منحه الإسلام للمرأة وكيف حالها في ظلِّه؟
  • ماذا يعني مصطلح Woke الذي استخدمه ترامب في الكونغرس؟
  • عن حزب الله.. ماذا كشف دبلوماسيّ غربي؟
  • من هو ملك الجن الأحمر الذي يحارب صابر في مسلسل المداح؟ 5 آيات تحفظك من شره
  • الوحش الذي أرعب العالم: من هو محمد شريف الله الذي أعلن ترامب عن اعتقاله أمس
  • الدوريات العربية الأعلى من حيث القيمة السوقية (إنفوغراف)
  • ضبط 650 صاروخا ناريا ضمن حملة تموينية استجابة لشكاوي الأهالي بالإسماعيلية
  • حين تفسد مواقع التواصل الإجتماعي برمضان فرحتنا ويقتل الرياء والمظاهر أسمى عباداتنا…
  • الغريب عبد الله قاضي… حين يموت الكبار في صمت الصغار
  • لن نتحمله طويلا.. ترامب يكشف أسوأ تصريح أطلقه زيلينسكي