الشارقة لإدارة الأصول تستقبل السفير الفرنسي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
استقبلت الشارقة لإدارة الأصول، الذراع الاستثمارية لحكومة الشارقة، نيكولاس نيمتشينو سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة، خلال زيارته إلى المدرسة الفرنسية بالشارقة، للاطلاع على سير العملية التربوية فيها، ومناقشة فرص التعاون المستقبلية بين الطرفين.
وكان في استقباله، الشيخ سعود بن محمد القاسمي، الرئيس التنفيذي- أصول للعقارات في الشارقة لإدارة الأصول، وعمر الملا، الرئيس التنفيذي- أصول للاستثمار في الشارقة لإدارة الأصول، ودين بايره الرئيس التنفيذي لمدرسة فكتوريا الدولية بالشارقة.
واطلع الوفد الزائر على سير العملية التربوية في المدرسة، وهي إحدى المؤسسات التعليمية المتميزة التي تملكها وتديرها الشارقة لإدارة الأصول، وتم تقديم عرض شامل حول البرامج الأكاديمية والتربوية التي تعتمدها المدرسة، وتهدف إلى توفير تعليم نوعي، وفقاً لأعلى المعايير الدولية، والتي تركز على استراتيجيات تطوير الطلاب في المجالات الأكاديمية المختلفة، وتعزز من مهاراتهم الثقافية والاجتماعية، وتحقق التكامل بين التعليم والابتكار بما يسهم في تأهيل الطلاب ليكونوا قادة المستقبل في مجتمعاتهم.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشارقة الشارقة لإدارة الأصول
إقرأ أيضاً:
رغبة المواطنين في العودة لكن هذا الحلم يصطدم ببطء العمل التنفيذي في ولاية الخرطوم
■ بدا واضحاً أن إيقاع الجيش السوداني والتشكيلات العسكرية الأخري أكثر سرعة وتنظيماً من إيقاع المؤسسات المدنية وتلك التي يقع علي عاتقها مباشرة العمل الخدمي والمدني
والتأميني في المناطق التي تم تحريرها وتنظيفها من دنس مليشيات وعصابات التمرد .. ولهذا تعلو الأصوات التي تطالب بإتخاذ التدابير اللازمة لحسم ومنع ظاهرة السرقات التي تطال منازل وممتلكات المواطنين في المدن والأحياء التي تم تطهيرها ..
■ التقارير والمعلومات اليومية تفيد بوصول أكثر من 30 بصاً وحافلة يومياً إلي مدينة أم درمان من مصر ومدن أخري مثل بورتسودان وكسلا والقضارف وعلي متنها عائلات اتخذت قرار العودة إلي منازلهم وأحيائهم .. وهو أمر يؤكد رغبة المواطنين في العودة لكن هذا الحلم يصطدم حتي الآن ببطء العمل التنفيذي في ولاية الخرطوم والتي تحتاج الآن إلي ثورة عاجلة في طريقة التعاطي مع التحديات الأمنية والخدمية التي تعيشها مناطق مثل السامراب .. عد بابكر ..الجريف شرق والقادسية وحي النصر وهي مواقع لاتزال منازل المواطنين بها عامرةوتحتاج لحماية أمنية وتوفير الحد الأدني من الخدمات لتسريع عودة قاطني الأحياء إلي دورهم ..
■ الناظم والحارس لكل هذه الرجاءات هو حضور وتواجد قوات الشرطة السودانية التي تشكل حتي الآن حضوراً رمزياً في بحري والحلفايا .. ولقطع سيل الشكاوي من تنامي ظواهر السرقات ومن يقفون وراءها فليس هنالك خيار غير أن تتحمل الشرطة السودانية كامل مسؤوليتها في الوقت الراهن .. هذا هو واجب اللحظة لقطع الطريق علي من يخططون لتبخيس إنتصار الجيش بتصرفات أفراد ومجرمين لاتردعهم إلا قوة القانون الباطشة ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب