سيدة تخضع لأكثر من 20 عملية تجميل بسبب تعرضها للتنمر
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
خاص
اعترفت اليابانية أيري هيراس، أنها خضعت لأكثر من 20 عملية تجميل خلال 8 سنوات؛ ، بسبب عدم رضاها عن مظهرها وانها تريد أن تصبح أكثر جمالاً مما كانت عليه ، خاصة بعد تعرضها للتنمر منذ طفولتها .
وقالت هيراس أنها كانت تعاني من أسنان بارزة وأنف عريض، على حد قولها ، وهذا ما جعلها غير نادمة على قراراتها التي اتخذتها بهذا الشأن .
وأنفقت هيراس ، البالغة من العمر 27 عامًا، ما يقارب من 26 مليون ين ياباني بما يعادل (حوالي 135 ألف جنيه إسترليني) على عمليات التجميل، بما في ذلك تكبير الصدر وإجراء جراحات في الوجه.
واعترفت هيراس أنها تحملت العمل لساعات طويلة وبظروف قاسية لجمع المال اللازم لهذه العمليات، ووصفت تلك التجربة بأنها “شكلت شخصيتها القوية والمصممة على تحسين حياتها ، وليس فقط لتحسين مظهرها الجسدي .
وعلي صعيد آخر، حذّر أطباء بريطانيون من مخاطر إجراء عمليات تجميل متعددة في وقت واحد، مشيرين إلى أن مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، مثل التهابات أو جلطات دموية ، لذا من المهم التفكير بعناية واستشارة مختصين قبل اتخاذ أي خطوات في هذا الاتجاه.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
بدر عبدالعاطي: يجب احترام قرارات الجنائية الدولية وكل الدول تخضع للمحاسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن بوليفيا لها مواقف متقدمة وقوية فيما يتعلق بإدانة العدوان الإسرائيلي في غزة والضفة الغربية ولبنان.
وأضاف عبدالعاطي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته البوليفية، نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»: «نعمل على مدار الساعة بالتعاون مع كافة الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة، للعمل على وقف حمام الدم وحقن دماء الشعبين الفلسطيني واللبناني، خاصة وأن غالبية الضحايا وإن لم يكن جميعهم من المدنيين من النساء والأطفال».
وأشار إلى أن مصر لن تتوقف في جهودها، متابعًا: «بالتأكيد، نؤكد على أهمية احترام كافة القرارات التي تصدر من المؤسسات والمنظمات الأممية، كمجلس الأمن أو الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومن أي منظمات قضائية، يجب احترام كافة القرارات باعتبارها صادرة عن مؤسسات قضائية دولية، يتعين احترام القانون وإعلاء قيمته».
وأكد، أنه لا يمكن قبول أو السماح، بأن يكون هناك دولة تضع نفسها فوق القانون، أو أن تكون غير قابلة للمحاسبة، ومن ثم عند الحديث عن نظام دولي متعدد الأطراف، لا بد أن يكون في القلب منه احترام القانون الدولي الإنساني، وإلا فسيسود قانون الغاب، وهذا لا يمكن القبول به.
وواصل: «لن تتوقف مصر عن جهدها في العمل على دفع عملية التفاوض من أجل تكثيف الضغوط الدولية، لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان».