نخبة خيول السرعة تتنافس على كأس الوثبة اليوم في بلجيكا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
يحتضن مضمار “مونس ـ غلين” البلجيكي اليوم ، فعاليات كأس الوثبة “ستاليونز”، للخيول العربية الأصيلة في عمر 3 سنوات فما فوق، لمسافة 950 مترا.
ويقام السباق برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وتشارك في المنافسة 8 من نخبة خيول السرعة في أوروبا، أبرزها “تيكس دي أي” بقيادة كو كليمانس، و”اليكاو” بقيادة كريست ديهنس، وكلاهما للمالك والمدرب جوهان فيرستربين.
ويمثل الخيول البلجيكية “فيكتور” للمالك والمدرب فيدو كيرسماك، وقيادة ماكريموندو، و”رازا” للمالك والمدرب بيتر ديكرس، وقيادة فابي ليفببيفري، و”بروبات” لـ”إس بي أم” لسباقات الخيول بإشراف ميلد بوستما، وقيادة روبي هيدنس.
ويدفع المدرب جالي جيرني بكل من “جدارا” لجاني ديربوكس، وقيادة جيرمي ميسون، و”كيرورا دو بوزلس” لمارسيل ميزي، وقيادة فاندربيك، وهناك الجواد الفرنسي “كاديرا دو كروات”، بإشراف صوفي لانسلوت، وقيادة سيب بالكين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع
نشطت الاتصالات في الساعات الماضية لتضييق الهوة بشأن التعيينات الأمنية والعسكرية، بحيث يمكن أن يتم الاتفاق خلال الأيام المقبلة بعدما أصبحت الأسماء محصورة بعدد قليل لجهة من ستسند إليه كل من المديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بعدما حسم أمر قيادة الجيش وأمن الدولة بغياب أي اعتراض على توجه رئيس الجمهورية لتعيين العميد رودولف هيكل قائدا للجيش، وممثل لبنان في لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في الجنوب العميد إدكار لواندس لأمن الدولة.وكتبت "الديار": تستمر النقاشات والاتصالات في ما خص ملف التعيينات الامنية والعسكرية، في محاولة للتوفيق بين المطالب الدولية ومقتضيات الوفاق الداخلي، والتوازنات القائمة، حيث يتوقع ألا تشهد الجلسة المقبلة اي تعيينات من خارج جدول الاعمال، علما ان ثمة رغبة لدى الجميع لحسم الملف بسرعة انما دون تسرع. وفي هذا الإطار، ترددت معلومات عن كلام في الكواليس، يدعو الى تاجيل ملف التعيينات الى ما بعد الانتخابات النيابية، باستثناء بعض المواقع الحساسة والاستثنائية. علما ان هذه التعيينات تعتبر مِن الاصلاحات التي يرصدها المجتمع الدولي واللبنانيون وينتظرونها للحكم على العهد الجديد والحكم الجديد في البلاد.
وقالت مصادر لـ "الأنباء الكويتية" إنه "في ما يتعلق بالتعيينات الإدارية، فإنّ البحث لا يزال جاريا حول وضع آلية ثابتة تتبع، بحيث تكون واحدة في الإدارات كلها، بعدما كانت في السابق تتغير من حكومة إلى أخرى، وبين إدارة وأخرى، وبالتالي المطلوب اعتماد آلية واحدة تؤمن إيصال الكفاءة إلى المواقع العامة دون مسايرة أو محسوبيات". وأضافت: "يبقى موضوع تعيين حاكم مصرف لبنان الذي يخضع لاعتبارات خاصة. فالمطلوب بالإضافة إلى الخبرة والتجربة، الثقة بشخص الحاكم الجديد داخليا وخارجيا، لإعادة انتظام القطاع المصرفي الذي يشكل عصب الاقتصاد، ومن دونه لا يمكن إعادة النهوض".