رهاب الطعام واضطرابات الأكل من المشاكل الزعجة التي تصيب بعض الناس وتعرف باسم "الشيبوفوبيا"، يعاني المصابون به من الخوف الشديد عند رؤية أطعمة معينة، لذلك يحاولون قدر المستطاع الابتعاد عنها، وبالتالي يكون الشخص معرض للكثير من المشاكل الصحية وفقدان الوزن.
-أعراض رهاب الطعام:
- ارتفاع ضغط الدم.
- القشعريرة.


- سرعة ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- ألم أو ضيق في الصدر.
- جفاف الفم.
- اضطرابات المعدة.
- الكلام السريع أو عدم القدرة المفاجئة على الحديث.
- التعرق الشديد.
- الدوخة.
- الغثيان.
- القيء.

-الفرق بين رهاب الطعام واضطرابات الأكل:
يعتقد البعض أن اضطرابات الأكل وفوبيا الطعام وجهان لمرض واحد، وهذا غير صحيح، لأن مرضى الرهاب يشعرون بالخوف من الأطعمة بشكل عام، بينما المصابون بفقدان الشهية العصبي يرتبط الذعر لديهم من المأكولات بتأثيرها على شكل الجسم.

-أنواع رهاب الطعام:
-الخوف من الطعام.
-الخوف من الطبخ.
-الخوف من الأطعمة الجديدة.
-الخوف من القيء.

-أكلات تسبب رهاب الطعام:
-الثوم.
-الشوكولاتة.
-المشروم.
-الكحوليات.

-زبدة الفول السوداني.
-الفواكه.
-الخضراوات.
-الحمضيات.
-الأسماك.
-الدجاج.

-أسباب رهاب الطعام:
لا يزال سبب الإصابة برهاب الطعام غير معروفًا، ولكن لاحظ أطباء الصحة النفسية أن هناك عوامل مشتركة بين المرضى، منها:
- خوف أحد أفراد الأسرة من الأطعمة.
- ارتباط الخوف من الطعام بالتجارب السابقة، مثل الإصابة بالأمراض.
- الانسياق وراء المعلومات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن التأثيرات السلبية للأطعمة.
- التغيرات في كيمياء المخ.

-علاج رهاب الطعام:
- العلاج المعرفي السلوكي، يساعد على تغيير نظرة المريض تجاه الطعام الذي يثير الخوف بداخله.
- العلاج الدوائي، مثل مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق.
- العلاج بالتنويم المغناطيسي، أظهرت الأبحاث مدى قدرته على التخلص من بعض أنواع الرهاب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اضطرابات الأكل الخوف من

إقرأ أيضاً:

إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟

روسيا – يشير عالم النفس ستانيسلاف سامبورسكي، إلى أن الإفراط في الحماية ليس حبا، بل هو فخ رهيب مخفي في صورة رعاية.

ووفقا له هناك مصطلح خاص في علم النفس هو “الطفولة” يستخدم هذا المصطلح عندما يكون الشخص قد تجاوز الثلاثين من العمر، ولا تزال والدته تسأله يوميا: “هل أكلت؟” “هل ارتديت قبعتك؟.

ويقول: “الأمهات اللواتي يفرطن في الحماية غالبا ما يخشين الوحدة وفقدان معنى الحياة. وتنظر هذه الأمهات إلى الطفل على أنه امتداد لهن. وإذا حاول الابن التحرر، ستصاب الأم فورا بهستيرية واستياء دائم وتصرخ “لقد وهبتك حياتي كلها، وأنت..”.

والحقيقة القاسية، هي أن مثل هذه الأم لا تهتم بالطفل، بل بخوفها من أن تبقى بلا شيء. أي أن هذا ليس حبا، بل هو تلاعب محض.

ووفقا له، تصوروا أن الشخص انتقل إلى مسكن منفصل، ​​لكن والدته تأتي “صدفة” كل يوم إلى بيته الجديد ومعها مواد غذائية ومأكولات ومجموعة من النصائح حول كيفية العيش بشكل صحيح. أو عندما يحصل على وظيفة، تتصل بمديره للاطمئنان على أدائه. والأكثر قسوة من كل هذا: تقترض الأم قرضا عقاريا، فتغرق في الديون، وتحرم نفسها من كل شيء لتوفير بيتا منفصلا لابنها. “يبدو أن هذا من أجل سعادته، لكنه في الحقيقة يهدف إلى إبقاء قراراته وحياته بين يديها”.

ويوصي لتجنب هذه الحماية المفرطة دون تدمير العلاقة مع الأم بضرورة تعلم النطق بكلمة “لا”. بالطبع هذا أمر صعب ومخيف، ولكنه ضروري.

ويشير العالم، إذا كان الشخص يعاني من هذه الحالة وتسيطر والدته على كل شيء، عليه استشارة معالج نفساني يساعده على التخلص من هذه الحالة دون الشعور بذنب. كما من الضروري أحيانا أن يشرح الشخص لوالدته بهدوء أن النضوج أمر طبيعي. ولن يضعف هذا حبها له عندما يبدأ يعيش حياته الخاصة.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن نظام البوكليت المقرر تطبيقه في امتحانات الإعدادية
  • فوائد شاي البردقوش في علاج الإمساك واضطرابات الجهاز الهضمي
  • كل ما تريد معرفته عن الذبحة الصدرية.. تفاصيل
  • كل ما تريد معرفته عن قمة الأهلي والزمالك في نهائي الكأس للكرة الطائرة
  • حالة الخوف تدفع الذهب إلى مزيد من الصعود
  • كل ما تريد معرفته عن خط الرورو بين مينائى دمياط وتريستا الإيطالي
  • كل ما تريد معرفته عن ساعة Apple Watch Series 11 قبل إطلاقها
  • س وج.. كل ما تريد معرفته عن مواد قانون المسؤولية الطبية الجديد| إنفوجراف
  • إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟
  • بعد العيد ولخبطة الأكل.. ديتوكس لتنظيف وتطهير المعدة والأمعاء