لبنان ٢٤:
2024-12-18@21:48:09 GMT
بوحبيب التقى نظيريه التركي والمجري: تضامن مع لبنان واستعداد للمساعدة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
اجتمع وزير الخارجية والمغتربين، عبدالله بوحبيب، بوزير الخارجية التركية هكان فيدان، في نيويورك، وقدم إليه احاطة في الوضع بلبنان والأضرار والمواقف السياسية للدول الخارجية.
ومن جهته أعلن فيدان تضامنه مع لبنان واستعداد تركيا لتقديم كل مساعدة سياسية وانسانية تساعد للخروج من الأزمة.
كما والتقى بوحبيب، وزير خارجية المجر بيتر سيارتو الذي أعلن عن تضامنه مع الشعب اللبناني وتقديم مساعدات انسانية للبنانيين.
واستعلم الوزير سيارتو عن الأوضاع المتأزمة في لبنان ونتائجها الإنسانية لجهة النزوح وسبل تأمين المستلزمات الأساسية والخدمات للبنانيين من تعليم، وطبابة، وخلافه. وعبر كذلك عن الإستياء الهنغاري الكبير للأخبار الزائفة التي تم تناقلها في الإعلام عن انخراط شركة هنغارية في عملية تصنيع الأجهزة اللاسلكية التي تم تفجيرها في لبنان وهو أمر عار عن الصحة.
كما وأجرى بوحبيب دردشة جانبية مع وزير خارجية اللوكسمبورغ كزافييه بيتيل، وضعه فيها بأجواء آخر التطورات وتبادلا الأراء في شأن الخروج من الأزمة. (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حول ترشُحه لرئاسة الجمهورية... ماذا أعلن فرنجية؟
أعلن رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجية في العشاء التكريمي لخلية أزمة النازحين، اليوم الإثنين، أنّ "الحرب الإسرائيلية التي شهدها لبنان مؤخراً "وسخة جداً" وهجرت الكثير من اللبنانيين".وشكر فرنجية "كل الشباب والشابات الذين عملوا على مساعدة النازحين خلال الحرب وهذا الأمر يعكس الوطنيّة"، مضيفاً "نحنُ أهل ضمير والشيم هي التي تديرنا ولسنا كغيرنا تُديرنا المصالح".
وأكّد أن "محبة الناس هي التي تدوم فهي رصيدنا وقوّتنا الذاتية مُستمدَّة من شعبنا".
وعن آخر التطورات التي تجري في المنطقة، اشار إلى أن "الظروف الإقليمية والدولية تتغير وتنقلب رأساً على عقب".
وحول ترشحه لرئاسة الجمهورية، أعلن فرنجية أنّه "حينما طرحت نفسي لرئاسة الجمهورية كان ذلك انطلاقاً من مشروع لحلّ مشكلة البلد"، متابعاً "حينما سأتراجع عن ترشيحي لرئاسة الجمهورية فإنه لا يمكننا الذهاب إلى جلسة 9 كانون الثاني الرئاسية من دون إسم".
وأكّد أنّه " مُستمر بترشيحي لرئاسة الجمهورية وأنا مُنفتح على أي اسم يتلاءم مع المرحلة".
وأوضح أنّه "طرحنا سلَّة أسماء لرئاسة الجمهورية ولن ندخل بها الآن لكنَّ تركيزنا هو على معايير الرئيس العتيد". وحول مواصفات الرئيس القادم، أكّد فرنجية أنّه "نريد رئيساً لديه حيثية"، متابعاً "نريدُ رئيساً مش على قد الكرسي بل بدنا رئيس على قد الموقع ويعمل على نقل لبنان إلى مرحلة جديدة".
أضاف: "نريد بناء الدولة ونحتاجُ إلى رجل مؤسساتي ونريدُ رجلاً مثل رفيق الحريري في لبنان على رأس الطائفة المارونية".
تابع: "ما يساهم بإنعاش لبنان هو "الإقتصاد الموسع" والانطلاق نحو الأمام"، معتبراً أنّه "لن أختلف مع أصدقائي وليست لدينا "رفاهية الإختلاف" خصوصاً في هذه المرحلة حتى وإن لم نلتقِِ على إسم للرئاسة".
في الختام، تمنى فرنجية لسوريا التوفيق والازدهار والخير وأمل أن تبقى موحدة وعربيّة ولجميع أبنائها كما تمنى أن تبقى بوابة الشرق للبنان.