أحمد الثقفي يحصل على وسام فرسان الإعلام العربي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
حصل الإعلامي الدكتور أحمد بن عبدالغني الثقفي على وسام فرسان الإعلام العربي، والذي يعد واحدًا من أرفع الأوسمة التي تُمنح لشخصيات بارزة في مجال الإعلام، تكريمًا لدورها الريادي في نشر المعرفة وتعزيز القيم الإنسانية.
ومنح هذا الوسام للدكتور أحمد الثقفي تقديرًا لمساهماته الكبيرة في دعم الإعلام الوطني، وتسليط الضوء على أهمية الإعلام كأداة لتعزيز الهوية الوطنية ونشر العلم والمعرفة.
ويعد الدكتور أحمد الثقفي يُعتبر من الأسماء البارزة في المملكة العربية السعودية في مجال الإعلام، فهو يمتلك مسيرة إعلامية حافلة بالإنجازات، حيث عمل في العديد من المناصب الإعلامية المرموقة، مثل أخصائي أنشطة وفعاليات ثقافية في وزارة الإعلام، إلى جانب عضويته في هيئة الصحفيين السعوديين.
الدكتور أحمد الثقفي سعى إلى تعزيز الإعلام الوطني من خلال تقديم محتوى إعلامي يُساهم في نشر الوعي والمسؤولية المجتمعية.
وقد عمل بجهد كبير على تسخير الإعلام كأداة للتواصل بين الشعوب ونشر القيم الإنسانية السامية.
وجه الدكتور أحمد الثقفي الشكر إلى الدكتورة إيمان حمدان الغصين رئيسة المجلس التنموي العربي للمرأة والأعمال وسفيرة النوايا الحسنة، التي كانت لها دور كبير في تقديم هذا الوسام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحفيين السعوديين المملكة العربية السعودية تعزيز الهوية الوطنية
إقرأ أيضاً:
مشروع تخرج لطلاب الإعلام يطلق جرس إنذار ضد المراهنات الإلكترونية
أطلق طلاب قسم الإعلام، شعبة العلاقات العامة والإعلان، بكلية الآداب جامعة حلوان، مشروع تخرجهم بعنوان "المصيدة"، تحت شعار "مكاسب وهمية وأنت الضحية".
تهدف المبادرة إلى نشر الوعي المجتمعي بالتحذير من المراهنات الإلكترونية التي باتت تستقطب شريحة واسعة من الشباب، وتوقعهم في دوامة من المخاطر الاقتصادية والنفسية والاجتماعية.
ويأتي المشروع استجابة لتزايد ظاهرة المراهنات عبر الإنترنت، التي تعتمد على إغراءات الربح السريع، لكنها في الواقع تؤدي إلى خسائر مالية فادحة، حيث يقع الأفراد ضحايا لاستراتيجيات محكمة تستنزف أموالهم تدريجيًا، مما يدفع البعض إلى الاستدانة والانزلاق نحو أزمات مالية معقدة.
وأشار فريق "المصيدة" إلى أن المخاطر لا تتوقف عند الجانب المالي فقط، بل تمتد لتشمل أضرارًا نفسية كبيرة، مثل القلق المستمر، التوتر، والاكتئاب الناتج عن الخسائر المتتالية، بالإضافة إلى الإدمان الذي يهدد استقرار حياة الأفراد ومستقبلهم المهني والتعليمي.
كما يلفت المشروع الانتباه إلى الجانب القانوني، حيث تقع المراهنات الإلكترونية تحت طائلة القوانين في العديد من الدول، مما يعرض المشاركين فيها لعواقب قانونية وخيمة، ناهيك عن خطر الوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني وسرقة البيانات الشخصية والمالية عبر هذه المنصات المشبوهة.
وأكد الطلاب القائمون على الحملة أن الهدف من المشروع هو خلق وعي حقيقي حول خطورة هذه الظاهرة، من خلال نشر محتوى توعوي شامل عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، يتضمن حقائق وإحصاءات، وقصصًا من الواقع، ونصائح عملية لتجنب الوقوع في هذا الفخ المدمر.
وأضاف الطلاب المشاركون أن مشروع "المصيدة" ليس مجرد فكرة أكاديمية، بل رسالة تحذيرية للمجتمع بأسره من فخ المراهنات الإلكترونية، داعية الشباب إلى حماية أنفسهم ومستقبلهم من هذه المصيدة الرقمية.
ويضم فريق عمل مبادرة "المصيدة" كلاً من: هاجر هشام، رحمة خالد، نيفين محمد، منة الله ماهر، منة الله إيهاب، زينب إبراهيم، يسر أحمد، هايدي محمد، آلاء سمير، زينة أحمد، رؤى محمد، نورهان يحيى، سما علي، نعمان حمدان، زياد عماد، هند مجدي، هناء شريف، يمنى سعد، هاجر حمدي، أميرة فرج، بسملة محمد، هاجر عز الدين، عمر شريف، دعاء محمود، فاطمة إبراهيم، سندس أحمد، إنجي جمال، وفاء إبراهيم، تسنيم يوسف.