تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق الشباب فى قلب الرئيس

شهدت الدولة المصرية في السنوات العشر الماضية، طفرة غير مسبوقة في ملف الشباب، وحققت الدولة إنجازات ملموسة وواضحة من أجل الشباب، وهو ما تجسد في تقليد الكوادر الشبابية العديد من المناصب القيادية والتنفيذية، ووصول تلك الفئات لتكون في مراكز صنع القرار حيث  يعيش الشباب المصري أزهى عصور التمكين، في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تؤمن بضرورة تربية وتأهيل جيل قادر على القيادة والنهوض بالوطن.

كما  تُولي القيادة السياسية فئة الشباب اهتمامًا بالغًا، إيمانًا بأهمية الاستثمار في الشباب، وصقل قدراتهم، والعمل على تمكينهم بعد تأهيلهم المناسب، وتزويدهم بالأدوات التي تمكنهم من العبور إلى المستقبل، فقد وضع الرئيس استراتيجية شاملة لتمكين وإشراك الشباب في مسيرة البناء والتنمية الوطنية، وتزويدهم  بالمهارات والخبرات التي تحتاجها سوق العمل من خلال  الدعم المالي والتمويل وإنشاء صناديق ومبادرات لتقديم التمويل اللازم لمشروعات الشباب الصغيرة والمتوسطة ومن  خلال  التحفيز والتشجيع وتعزيز قدرات الشباب في مجال التكنولوجيا والابتكار، وتشجيع ريادة الأعمال الرقمية  وتنفيذ مبادرات وطنية لتشجيع العمل التطوعي للشباب في المجتمع  وإتاحة الفرص للشباب للمشاركة في صنع القرار على المستويات المحلية والوطنية،  مما يؤكد  على أهمية دورهم الريادي في بناء مصر الجديدة وتحقيق التنمية المستدامة.
ولأننا فى عصر ملىء بالتحديات، تظهر الحاجة إلى مبادرات تسعى لتطوير الإنسان، وتعتبر «مبادرة بداية» إحدى المبادرات التى تهدف إلى تنمية الإنسان، وتمكينه من مواجهة التحديات والمساهمة بفعالية فى المجتمع، و تسعى هذه المبادرة إلى تقديم حلول عملية لتطوير المهارات، تعزيز التعليم، وتحقيق التنمية المستدامة . وتعتبر  مبادرة بداية خطوة مهمة نحو تحقيق تنمية شاملة ومستدامة للإنسان، من خلال التركيز على التعليم، التمكين الاقتصادى، والصحة، تسعى المبادرة إلى تحسين جودة الحياة للأفراد وتعزيز قدراتهم ليكونوا جزءا فعّالا من المجتمع، على الرغم من التحديات التى قد تواجهها، تظل المبادرة رمزا للأمل والتغيير الإيجابى، وتذكيرا بأن تنمية الإنسان هى السبيل الوحيد لتحقيق مجتمعات مزدهرة ومستدامة

محمود نصر:  الرئيس السيسى منح الشباب فرصًا غير مسبوقة فى القيادة وصنع القرار

أكد  محمود نصر  منسق عام كيان سند شباب الصعيد بالمنيا  أن الدولة المصرية  شهدت في السنوات العشر الماضية، طفرة غير مسبوقة في ملف الشباب، وحققت الدولة إنجازات ملموسة وواضحة للشباب، وهو ما تجسد في تولى الكوادر الشبابية العديد من المناصب القيادية والتنفيذية، ووصول تلك الفئات لتكون في مراكز صنع القرار، وأن يكون لهم دور محوري في المشاركة في العديد من الأحداث، وهو ما دعا البعض لأن يطلق عليه "العصر الذهبي للشباب".
ويعيش الشباب المصري أزهى عصور التمكين، في ظل قيادة الرئيس السيسي التي تؤمن بضرورة تربية وتأهيل جيل قادر على القيادة والنهوض بالوطن، إذ نجحت الدولة المصرية في ترسيخ أقدامها وباتت لديها مؤسسات قوية بعد أعوام من الفراغ.وعملت الدولة على سياسة التأهيل قبل التمكين بإطلاق البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة عام ٢٠١٥، والإعلان عن الأكاديمية الوطنية لتأهيل الشباب، وكانت بداية خطة الدولة لتمكين الشباب مع إعلان الرئيس السيسي أن عام ٢٠١٦ عام للشباب.
وقد تم تعزيز مشاركة الشباب في الحياة العامة من خلال برامج التدريب على القيادة، ومنحهم فرصاً للمشاركة في اتخاذ القرارات السياسية من خلال  منتدى شباب العالم الذي يُعقد سنوياً والذى بات منصة عالمية للشباب المصريين والدوليين، لطرح الأفكار وتبادل الخبرات، مما يعزز من دورهم كقادة للمستقبل، فقد  أصبح الشباب المصري أكثر وعياً بدورهم في المجتمع، وأكثر قدرة على الاستفادة من الفرص المتاحة لهم. فالعصر الحالي هو عصر تمكين الشباب بكل ما تحمله الكلمة من معنى، حيث يجد الشباب أنفسهم أمام فرص غير مسبوقة لتحقيق أحلامهم والمساهمة في بناء وطنهم وبفضل هذه الجهود، أصبحت مصر اليوم مركز جذب للشباب الطموح الذين يسعون للتطوير والابتكار في مختلف المجالات، ولذلك نقول ونؤكد أن  عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي يمثل فترة ذهبية للشباب، مليئة بالفرص والطموحات التي تسهم في خلق مستقبل مشرق لمصر.
 

محمد أسامة عضو كيان اتحاد  شباب الجمهورية الجديدة: الرئيس حقق إنجازات رائدة فى الرعاية الصحية 

أكد  "محمد أسامة توفيق عضو كيان اتحاد  شباب الجمهورية الجديدة  " أن الدولة قامت  بالعديد من الإنجازات وذلك لتوفير بيئة صحية داعمة قوامها بنية صحية مؤسسية وهيئة طبية مدربة ومؤهلة بهدف توفير خدمات صحية عالية الجودة لجموع المصريين عبر تحديث المرافق الطبية وإمدادها بأحدث التجهيزات والمعدات اللازمة، حيث قامت الدولة بإنشاء وتطوير عدد كبير من المستشفيات.

وتمثل مبادرة ١٠٠ مليون صحة أحد أهم الإنجازات الرائدة في منظومة الرعاية الصحية والتي تنفرد بها مصر للرصد المبكر وعلاج الأمراض المزمنة، بالإضافة إلى  منظومة التأمين الصحي الشامل هو أكبر مشروع قومي للصحة في مصر، يهدف لتحسين الخدمة الطبية المقدمة للمواطنين. 
منذ توليه منصبه وضع الرئيس السيسي رؤية شاملة لصحة المصريين، إذ أطلق أضخم مسح طبي في تاريخ البشرية لرصد الإصابة بفيروس سي وتم فحص نحو ٦٠ مليون شخص من المصريين وغير المصريين خلال فترة لا تتجاوز ٧ أشهر، وجرى اكتشاف وتقييم وعلاج أكثر من مليوني شخص ليصبحوا خالين من فيروس سي، كما نجحت مصر في التصدي لهذا المرض وتمكنت من تغيير تصنيفها من الدولة الأعلى عالميًا من حيث معدلات الانتشار لتصبح أول دولة في العالم تتقدم رسميا بملف متكامل لمنظمة الصحة العالمية للحصول على الإشهاد الدولي بالقضاء على فيروس سي».
وأود أن أعبر لك عن شكري وتقديري العميقين لجهود السيد الرئيس الحثيثة في تقديم خدمات متميزة للشعب المصري في كل المجالات  وخاصة  مجهوداته في بناء المستشفيات وتطويرها، ومنها بناء  مستشفى أبو قرقاص الجديدة التي ستكون إضافة قيمة للقطاع الصحي في صعيد مصر كما أود أن أعبر عن امتناني العميق لمبادرته "حياة كريمة" التي أحدثت تغييراً كبيراً في حياة السكان في القرى بصعيد مصر، وساهمت في تحسين ظروفهم المعيشية وتوفير الخدمات الضرورية لهم.

علياء ياسر: المشروعات الخضراء نموذجًا رائدًا فى مواجهة التغيرات المناخية 

أكدت "علياء  ياسر ليسانس آداب إعلام  أن الدولة المصرية"  بذلت  جهودا  رامية فى  تحقيق التنمية المستدامة في سياق تنفيذ رؤية مصر ٢٠٣٠ من خلال الحفاظ على البيئة لتحسين نوعية الحياة ومراعاة حقوق الأجيال القادمة، وتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠،ثم إطلاق المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية في أغسطس ٢٠٢٢ بمحافظات جمهورية مصر العربية كمبادرة رائدة في مجال التنمية المستدامة والذكية والتعامل مع البعد البيئي وآثار التغيرات المناخية، وذلك من خلال وضع خريطة على مستوى المحافظات للمشروعات الخضراء الذكية وجذب الاستثمارات اللازمة لها انطلاقا من رئاسة مصر لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP٢٧  .
وأضافت أنه فى إطار ما تشهده مصر من تحديات وأزمات عالمية متلاحقة، بادرت الدولة المصرية بتنفيذ العديد من المشروعات وإطلاق المبادرات الداعمة للتعامل مع تداعيات تلك القضية المحورية بأسلوب استباقى يستهدف تقديم حلول مبتكرة وفعالة وتشاركية لترجمة مستهدفات الدولة فى التحول إلى الاقتصاد الأخضر إلى واقع عملى، ومن هذا المنطلق تأتى المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، هذه المبادرة المصرية التى تُعد نموذجًا ملهمًا لأفضل الممارسات والتجارب الناجحة الرائدة التى تُقدمها مصر للعالم. 

وهذه  المبادرة تقوم على إيجاد حلول ابتكارية للمشكلات البيئية من خلال دمج البعد البيئي والتكنولوجي في التخطيط للمشروعات وبما يعزز فرص الاستثمار البيئي والمناخي والحلول صديقة البيئة. وأضافت أن المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية مبادرة غير مسبوقة تعبر عن الرؤية الصادقة لتحقيق أهداف مصر للتنمية المستدامة التى وجهت بها القيادة السياسية لتحقيق التنمية بمضمونها الشامل والتى تسعى لرفع معدلات النمو وتوفير مزيد من فرص العمل مع الأخذ فى الاعتبار حماية البيئة وتحسين نوعية العمل ومراعاة حقوق الأجيال القادمة وتحقيق الاستفادة الكاملة من الموارد المتاحة وتعد المبادرة مثالًا على قدرة الجهود المحلية والوطنية المشتركة على التعامل بفاعلية مع تغير المناخ، وفي الوقت نفسه تعزيز التنمية المستدامة وقالت  " كل الشكر والتقدير والاحترام لفخامة الرئيس علي الجهود المبذولة والسعي من أجل حياة كريمة" .

زمزم جمال «نائب منسق حملة بشبابها بالمنيا»: مصر  تعبر الجسر الذهبى للتنمية 
 


أكدت زمزم جمال  نائب منسق حملة بشبابها بالمنيا أن مصر في طريق التنمية والتقدم تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تولى الرئاسة في ظروف صعبة وتحديات كبيرة وكان لجهوده أثر عميق في تحسين حياة المواطنين وتعزيز مكانة مصر على الساحة العالمية. 
وتعد المشروعات القومية، من أهم  الإنجازات التي تحققت في عهده والتى تعكس وفاءه بمسئولياته واهتمامه بتحسين حياة المصريين واستطاعت الدولة أن تنشئ منظومة سكنية لا مثيل لها فى وقت قياسى، حيث أنشأت الدولة ٧ مدن جديدة، تضم آلاف الوحدات السكنية، التى توزع للشباب والفئات الأولى بالسكن، وهو الأمر الذى يعتبر إنجازا بكل المقاييس، حيث لم تشهد مصر مثل تلك المنظومة على مر التاريخ. ونجحت مصر منذ إطلاق برنامج الإصلاح الاقتصادي في العام ٢٠١٦، تنفيذ المئات من المشروعات القومية ضمن عملية تنمية شاملة تقوم بها الدولة، والتي حققت من خلالها العديد من الإنجازات، "وضعت مصر على بداية الطريق الصحيح، في ظل ظروف شديدة الصعوبة ومتغيرات محلية وإقليمية وعالمية غير مسبوقة".
وتمكنت الدولة المصرية بفضل تلك المشروعات العملاقة "تجاوزت ١٥ ألف مشروع"، وبرنامج الإصلاح الاقتصادي من تحقيق إنجازات هائلة في كل المجالات على مدار السنوات الماضية كما تم  إنشاء عدد من المدن الكبرى بأهداف ذات أبعاد عمرانية واقتصادية كبيرة، بحيث تقلل الأزمة السكانية والتكدس السكاني بالمحافظات الكبرى مثل القاهرة والإسكندرية والقليوبية وغيرها من ناحية ومن ناحية أخرى توفير فرص عمل للمساهمة في حل أزمة البطالة التي تضرب مصر منذ سنوات، وكذا إنشاء مدن صناعية بتلك المشروعات من أجل خلق فرص جديدة للاستثمار، بما لذلك من عوائد اقتصادية مهمة على الدولة. واختتمت حديثها "نتمنى من السيد الرئيس المزيد من التقدم واستكمال مشروعات التنمية لوضع مصر فى مصاف الدول المتقدمة  .

أسماء محمد عبدالواحد: مشروع بداية انطلاقة نحو تنمية الإنسان 

أكدت  أسماء محمد عبدالواحد "ليسانس آداب إعلام "  أن  المشروع القومي للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، من أهم المشروعات التي تركز على تنمية المواطن المصري، وتعزز من رغبة الدولة في توفير حياة كريمة وتحسين مستوى المعيشة للملايين، لذا نجد أن مشروع "بداية"، يضم  العديد من المبادرات الفرعية، لتنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة لم تقتصر على فئة معينة وإهمال أخرى، بل تشمل كل الفئات العمرية منذ الولادة إلى ما بعد الـ ٦٥ عاما. وأضاف أن تمكين الشباب نحو الجمهورية الجديدة لبناء مصر الحديثة ليس هذا فقط، وإنما أيضا كان للمرأة المصرية دور ريادى ومحورى في التمكين بمختلف المحاور، بالإضافة إلى ذوي الهمم الذين لاقوا عصرا ذهبيا وتمكينا فعليا بمختلف جوانب الحياة بما فيها الإعلام أيضا. حيث تتحرك القيادة السياسية بخطى إيجابية نحو الشباب ، فالرئيس السيسي يحاورهم ويجتمع بهم وينقاشهم ويفتح لهم الأبواب دون قيد أو شرط، ظهر ذلك منذ شهور حكم الرئيس الأولى التى التقى خلالها شبابا من مختلف التوجهات والفئات سواء شبابا مبدعين أو شباب البحث العلمى أو شبابا سياسيين أو شبابا إعلاميين أو شبابا رياضيين، ثم أطلق الرئيس مشروع بنك المعرفة وعام الشباب ، وتوج ذلك كله تحت عنوان كبير هو المؤتمر الوطنى الأول للشباب المصرى، أكثر من ٣ آلاف شاب من مختلف الاتجاهات والأعمار، وأكثر من ٨٠ جلسة نقاشية تبحث فى أحوال السياسة والفن والاقتصاد والرياضة والاجتماع، كما أولى  القيادة السياسية فئة الشباب اهتمامًا بالغًا، إيمانًا بأهمية الاستثمار في الشباب، وصقل قدراتهم، والعمل على تمكينهم بعد تأهيلهم المناسب، وتزويدهم بالأدوات التي تمكنهم من العبور إلى المستقبل.

مريم أمجد: المشروعات الصغيرة تشق طريق التنمية 

أكدت مريم أمجد أن الرئيس أولى اهتمامًا غير مسبوق بقطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وأطلق العديد من المبادرات التى من شأنها تمكين رائدات ورواد الأعمال، مما أحدث طفرة غير  مسبوقة فى قطاع تنمية المشروعات،  ومن أهم المبادرات التى أطلقها الرئيس إصدار قانون تنمية المشروعات الجديد رقم ١٥٢ لعام ٢٠٢٠، الذى أوجد الإطار العام الملائم والبيئة التنظيمية والتشريعية والإجرائية المواتية لميلاد أجيال مؤهلة من رائدات ورواد الأعمال فى مصر. أضافت  أن الرئيس السيسي يعمل على توفير كل سبل الدعم، للمساهمة فى إطلاق طاقات الشباب الإبداعية، خاصة فى مجال الاستثمار وريادة الأعمال، بما يعود بالنفع على المجتمع، ويعزز الاقتصاد الوطني، كما تقوم الدولة بدعم أصحاب المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر، من خلال تذليل العقبات أمامهم وفتح طرق جديدة للتصدير للخارج، وهو ما يتواءم مع جهود الدولة التنموية لتحقيق مستهدفات خطة التنمية الشاملة  مع ضرورة فتح كل المجالات الاستثمارية لجذب المستثمرين مما يتيح توفير فرص عمل واعدة للشباب فى مختلف المجالات، بالإضافة  إلى دعم الصناعات المختلفة فى مصر من أجل بناء مستقبل أفضل .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتورة غادة عبدالرحيم الشباب الرئيس القيادة السياسية الرئيس السيسي التنمية الجمهورية الجديدة للمشروعات الخضراء الذکیة التنمیة المستدامة القیادة السیاسیة الدولة المصریة الرئیس السیسی غیر مسبوقة العدید من أو شباب من خلال من أجل وهو ما مصر من

إقرأ أيضاً:

أشرف كمال: زيادة في حجم الإنتاج بالمشروعات الزراعية منذ تولي الرئيس السيسي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أشرف كمال، أستاذ الاقتصاد الزراعي، وجود زيادة واضحة على مستوى الإنتاج في المشروعات القومية الزراعية، وحجم المساحات المستصلحة منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي.    
وأضاف «كمال» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية دشنت الكثير من المشروعات، وحفزت المزارعين، فمنذ سنة 2014 حدث ما يقارب الثورة التشريعية في القطاع الزراعي.
وتابعت، أنه جرى إصدار قوانين الزراعة التعاقدية، الزراعة العضوية، وتطوير البنك الرئيسي للائتمان، كما أصدرت الدولة المصرية قانون التكافل الزراعي، مشيرًا، إلى أنّ قانون الزراعة التعاقدية عمل على إعادة الثقة إلى المزارع، عبر عمليات تسعير لصالح المزارع، وليس العقود كما كان الأمر في السابق، بالإضافة إلى تحديد 2000 جنيه لسعر أردب القمح، ما أدى إلى تشجيع المزارعين.
 

مقالات مشابهة

  • أشرف كمال: زيادة في حجم الإنتاج بالمشروعات الزراعية منذ تولي الرئيس السيسي
  • خبراء: الفرص الاستثمارية الجديدة بقطاع البترول تسهم في دفع عجلة التنمية وتحقيق مكاسب للاقتصاد
  • عقب افتتاح نادي الهجن والفروسية|وزير الرياضة يشيد بدعم الرئيس السيسي اللامحدود للشباب
  • الأهرام: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
  • «الأهرام»: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
  • وزير الرياضة يشهد إطلاق إندية شباب "بريكس بلس" بمراكز الشباب ومراكز التنمية
  • أهلي ٢٠٠٧ يخسر أمام طلائع الجيش بثامن جولات دوري الجمهورية
  • أهلي 2007 يخسر أمام طلائع الجيش في بطولة الجمهورية
  • «أهلي 2007» يخسر أمام طلائع الجيش في بطولة الجمهورية
  • الشباب فى قلب الرئيس.. «بداية جديدة لبناء الإنسان» تبنى كوادر رقمية بمزايا تنافسية..غادة عبدالرحيم تواصل فعاليات برنامج «نقدر» لتأهيل الشباب لسوق العمل