وفد من "اليونيسيف" يزور مدرسة الأمل للصم
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مسقط- الرؤية
زار وفد من منظمة الأمم المتحدة للطفولة(اليونيسف) بمسقط، المكون من خبراء من المكتب الإقليمي لمنظمة اليونيسف لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا و(14) دولة من دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مدرسة الأمل للصم؛ للتعرف على جهود المدرسة والمبادرات والمشاريع التي تنفذها في مجال الطاقة والبيئة والتدوير والمدارس الخضراء.
وتأتي هذه الزيارة ضمن خطة عمل مشروع تأثير التغير المناخي على الأطفال والتعليم، التي تنفذ في الوقت الحالي وبالتعاون مع الجهات الشريكة في الدولة.
رافق الوفد الزائر شنونة بنت سالم الحبسية ممثلة سلطنة عمان في المجلس التنفيذي لمنظمة اليونيسف في الأمم المتحدة، والمديرة العامة المساعدة للتربية الخاصة بالمديرية العامة للتربية الخاصة والتعلم المستمر بوزارة التربية والتعليم، ومحمد الحربي مدير مدرسة الأمل للصم، وبحضور عدد من ممثلي جمعية البيئة العمانية.
واطلع الوفد الزائر على عدد من الأركان بالمدرسة، مثل: ركن حديقة الصغار، وركن الرسم والتلوين، وركن المكتبة البيئية، والركن العلمي، وركن النطق والتخاطب، وركن الحديقة المدرسية، واطلع الوفد الزائر كذلك على عدد من المشاريع الطلابية في مشروع المدارس الخصراء، مثل: مشروع المياه الرمادية(جاسكو).
وقد أشاد الوفد الزائر من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) بمبادرات ومشاريع مدرسة الأمل للصم، التي من المؤكد أن لها أثرًا إستراتيجيًا ومستدامًا في جوانب التغير المناخي وتأثيرها على الأطفال، كذلك أشادوا بالجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم في هذه الجوانب.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: مدرسة الأمل للصم الوفد الزائر
إقرأ أيضاً:
الوكيل الحيدري يناقش تدخلات اليونيسيف في مجال الحماية الصحية
شمسان بوست / عدن:
بحث الوكيل المساعد لقطاع السكان بوزارة الصحة العامة والسكان، الدكتور عبدالرقيب الحيدري، اليوم، مع ممثلي قسم الحماية بمنظمة اليونيسيف، تدخلات المنظمة في مجال الحماية، خاصة فيما يتعلق بالأطفال والنساء.
واستعراض اللقاء، جهود اليونيسيف في مجال حماية الفئات الأكثر ضعفًا، وأهمية التكامل بين الوزارة والمنظمات المحلية لضمان تقديم خدمات فعالة ومستدامة، ومناقشة التدخلات في مجال الحماية، إضافة إلى دور المنظمات المحلية في دعم جهود الحماية.
وأكد الدكتور الحيدري، على ضرورة تعزيز الشراكة مع المنظمات الدولية والمحلية لضمان تنفيذ برامج الحماية بشكل أكثر كفاءة..مشددًا على أهمية التركيز على حماية الأطفال والنساء باعتبارهم من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر.