لقاء "التيك توكرز" يضع ريهام سعيد في ورطة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
واجهت الإعلامية المصرية ريهام سعيد، انتقادات واسعة بسبب استضافتها عدد من "التيك توكرز" في برنامجها التلفزيوني، والذين وصفهم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأن بينهم أصحاب محتوى "غير هادف"، بل وأحياناً "غير لائق".
وبعد تصاعد الانتقادات، قدّمت ريهام سعيد اعتذاراً للجمهور عن تلك الحلقة، مؤكدة أن لم تكن تعلم أي شيء عن عالم تيك توك وما يدور فيه، ملقية باللوم على فريق إعداد البرنامج.
وكتبت ريهام عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك: "أنا لا أستخدم تيك توك، ولم أكن على دراية بما يجري فيه.. لذلك أعتذر لجمهوري على استضافتي لهؤلاء، وعتابي سيكون شديداً لفريق الإعداد".
وأعربت الإعلامية المصرية عن استيائها من تصرفات التيك توكرز، لا سيما في البث المباشر "اللايف"، الذي يتضمن أحياناً تصرفات غير مناسبة.
ورغم اعتذارها، تعرضت ريهام سعيد لهجوم جديد بسبب تهربها من مسؤولية الخطأ، وتحميلها لفريق إعداد برنامجها، بل وتعهدها بحسابهم بشكل عسير.
وتساءل الجمهور في تعليقات منشورها عن المهنية في تقديم حلقة لا تعرف شيئاً فيها عن ضيوفها، ولا المحتوى الذي يقدمونه. فيما اتهمها البعض الآخر بمحاولة إثارة الجدل والاستفادة من شهرة هؤلاء الشباب في زيادة نسب مشاهدة برنامجها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ريهام سعيد ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
اللجنة الإعلامية لجنين: 20 ألف نازح من المخيم يعيشون أوضاعاً صعبة
الثورة نت|
تواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها المتصاعد على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ49 على التوالي، حيث تستمر بدفع تعزيزات عسكرية ودبابات وجرافات ثقيلة إلى المدينة ووادي برقين ومنطقة الهدف.
وقالت اللجنة الإعلامية لمخيم جنين، إنّ “عشرة أيام من شهر رمضان، قضاها نحو 20 ألف نازح من المخيم في مراكز الإيواء وخارج منازلهم في أوضاع إنسانية صعبة”.
ويُطالب أهالي المخيم بتحرّك واضح يضمن عودتهم إلى ديارهم وإنهاء معاناتهم المستمرة، بعد تهجيرهم قسراً بفعل عملية الاحتلال العسكرية المستمرة.
وتعمّدت قوات العدو الصهيوني حرق منازل في مخيم جنين مع تواصل عمليات الهدم والتفجير للمباني وخاصة في حارة السمران.
وأضافت اللجنة الإعلامية للمخيم في تصريح صحافي أمس الاثنين، إنّ “أكثر من 200 من أهالي جنين ومخيمها جرى اعتقالهم واحتجازهم خلال العدوان المستمر، وكان آخرهم الشبان أحمد مهداوي ولواء مهداوي ومحمد مهداوي واعتقلوا من داخل المخيم”.
كما يتمركز جنود العدو الصهيوني داخل منازل الأهالي في مخيم جنين والتي جرى تحويل عدد منها إلى ثكنات عسكرية بالتزامن وجود قناصة في حارة بيروت وانتشار آليات إسرائيلية في حارات المخيم والمدينة.
وبحسب تصريح اللجنة الإعلامية، فقد وسعت قوات العدو الصهيوني عدوانها على جنين، ليطال بلدة اليامون جنوب المدينة، وسط عمليات اقتحام لمنازل المواطنين استمرت لساعات، لافتة إلى أنه بالتزامن مع العدوان الصهيوني اعتقلت أجهزة السلطة الحاجّ عصام أبو عميرة والد الشهيد أمير والمعتقل الجريح محمد أبو عميرة من مخيم جنين.