روجت الشركة المنتجة لفيلم "بنسيون دلال"، للعمل المقرر طرحة بدور العرض السينمائي يوم 10 أكتوبر المقبل، حيث طرحت البوستر الدعائي المنفرد للفنان وليد فواز المشارك في العمل، وعلقت عليه قائلة" الظابط مجدى بيحاول يفهم ايه اللى بيحصل فى بنسيون دلال.


وأضافت : " استنوا فى فيلم بنسيون دلال 10 اكتوبر بجميع دور العرض المصرية والعربية" .

قصة فيلم بنسيون دلال 


وتدور أحداث الفيلم حول سيد الجدع الذي يقرر أن يخدع أبنائه الخمسة ويبيع البنسيون الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة مدعياً أنه سيسافر للقاء المستثمرين، وأثناء غيابه يحاول أحد أبناءه "مجاهد" الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب، وفي نفس الوقت يحاول الابن "عادل" المطرب أن يدعو منتج مهم لسماعه وهو يغني.

أما الإبنة "عايدة" الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقاءها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الإبن "عصام" المتشدد دينيا أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون، كل ذلك يحدث بينما يحاول الإبن "باستاردو" سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون، لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.

آخر أعمال وليد فواز


وعلى جانب آخر يعرض لوليد فواز، حاليا مسلسل "برغم القانون"، الذي يقدم خلاله شخصية "ياسر"، والتي أشاد بها الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الفترة الماضية.

أبطال مسلسل برغم القانون 


مسلسل برغم القانون، بطولة إيمان العاصي، وليد فواز، محمد محمود عبد العزيز هاني عادل، محمد القس، إيهاب فهمي, عابد عنان، فرح يوسف، عايدة رياض، لبني ونس، صبري عبد المنعم ,جيسيكا حسام الدين، نبيل علي ماهر وشادي مقار، العمل من تأليف نجلاء الحديني، وإخراج شادي عبد السلام، وإنتاج الشركة المتحدة وشركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد محمود عبد العزيز ومكون من 30 حلقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم بنسيون دلال وليد فواز بنسيون دلال إيمان العاصي بنسیون دلال ولید فواز

إقرأ أيضاً:

ضابط إسرائيلي سابق: حزب الله يحاول جرنا لحرب استنزاف

قال ضابط الاستخبارات الإسرائيلي السابق دورون ماتزا إن إسرائيل تتجنب الدخول في حرب برية شاملة مع حزب الله، وتسعى بدلا من ذلك إلى تعظيم الضغوط الداخلية والخارجية على الحزب لإجباره على الدخول في تسوية سياسية تعيده إلى ما وراء نهر الليطاني، وتجعله يتراجع عن مساندته لغزة.

وأكد الضابط الإسرائيلي في مقالة بصحيفة معاريف الإسرائيلية أن العمليات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة، بما في ذلك عمليات البيجر واللاسلكي والاغتيالات في الضاحية الجنوبية لبيروت، كانت تهدف إلى خلق ارتباك وإحراج للحزب، لكن هذا لم يكن تمهيدا لحملة برية.

وأضاف "لو كانت إسرائيل تريد شن هجوم بري واسع، لكانت استغلت هذا الارتباك لشن ضربة كبيرة على حزب الله، لكنها لم تفعل ذلك، مما يدل على أن وجهتها ليست الحرب الشاملة.

وللتأكيد على هذا المنهج الإسرائيلي، أشار ماتزا إلى تصريحات لمسؤولين إسرائيليين على المستويين السياسي والعسكري. وقال "بالأمس، تحدث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإيجاز عن نقل "رسالة" إلى حزب الله من خلال الضربات العسكرية (وليس من حيث العمل الحاسم أو البري)".

كما أوضح وزير الخارجية يسرائيل كاتس أنه إذا لم يسحب المجتمع الدولي حزب الله إلى خط الليطاني، فإن إسرائيل ستفعل ذلك (أراد أن يقول إن هذا هو ما تتوقعه إسرائيل، أي أن المجتمع الدولي سيقوم بالضغط على حزب الله).

وحتى قادة الجيش الإسرائيلي، الذين تحدثوا عن المزيد من العدوان أمس، لم يذكروا عملية برية، وبالتأكيد لم يستخدموا مصطلح الحسم، لكنهم أشاروا إلى مهمة "إعادة سكان الشمال إلى منازلهم"، مما يترك مجالا للتفسير والمرونة العملياتية فيما يتعلق بكيفية القيام بذلك".

وسخّف ماتزا منطلق الاعتقاد بأن تكثيف الضربات على حزب الله ستدفعه إلى الاقتناع بعدم جدوى الحرب وستقوده إلى الاستسلام، واصفا ذلك بأنه "تفكير طفولي جدا".

رافعات دولية وداخلية

وأوضح الضابط أن النهج الإسرائيلي الجديد قائم على خلق سلسلة من ردود الفعل التي تهدف إلى تحقيق نفوذ سياسي داخلي في لبنان، بدلا من السعي إلى تحقيق نصر عسكري كامل".

وأضاف أن أحد العناصر الأساسية في هذه الإستراتيجية هو ما وصفه الضابط بـ"فوضى الحرب المنظمة"، مشيرا إلى أن "الهدف من التصعيد العسكري هو تكثيف النيران في لبنان وإثارة الفوضى لخلق حركة سياسية كبيرة تؤدي إلى تسوية".

ونفى ماتزا سعي إسرائيل لتوجيه ضربة قاضية لحزب الله أو دفع نصر الله إلى الاستسلام، بل قال إنها تسعى إلى خلق حالة من الفوضى المسيطر عليها بهدف فرض ضغوط على الحزب من الداخل والخارج.

ووفقا للضابط الإسرائيلي، فإن إسرائيل تعتمد على تفعيل رافعتين لدفع حزب الله للقبول بالتسوية السياسية، وهما الرافعة الدولية، والرافعة المحلية.

وبالنسبة للرافعة الدولية، فقد قال إن الولايات المتحدة وفرنسا وغيرهما من اللاعبين الدوليين لديهم مصلحة في تهدئة الأوضاع في لبنان، مشيرا إلى أن إسرائيل "تعوّل على المجتمع الدولي للضغط على حزب الله من أجل خلق ترتيب سياسي جديد في لبنان".

أما بالنسبة للرافعة المحلية، فقد أوضح ماتزا أن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله "يعمل في سياق الدولة اللبنانية، وهناك العديد من اللاعبين السياسيين في الداخل اللبناني الذين يخشون من التصعيد مع إسرائيل".

وقال إن إسرائيل تأمل أن تسهم الضغوط الداخلية، سواء من النخب السياسية أو الشعب اللبناني، في دفع حزب الله نحو التسوية.

ولكنه ختم هذه الفكرة بالقول "ليس من الواضح ما إذا كان نصر الله على وجه الخصوص، والمجتمع الدولي والجبهة اللبنانية الداخلية سيبتلعان الطعم ويتعاونان مع هذه الخطوة الإسرائيلية".

التحذير من الاستنزاف

وأكد الضابط الإسرائيلي أن إسرائيل لا تسعى إلى نصر عسكري شامل على حزب الله، بل إلى تسوية سياسية يتم التوصل إليها من خلال التصعيد المتزايد". وأوضح أن "الفكرة هي التوصل إلى ترتيب سياسي توافقي، يشمل انسحاب قوات حزب الله من جنوب الليطاني وتعديل قرار الأمم المتحدة رقم 1701، الذي صدر بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006.

وأضاف أن إسرائيل ليست مهتمة بحرب كبيرة قد تكون نتائجها كارثية، وتفضل التوصل إلى تسوية، لكنها تدرك أن ذلك يتطلب تصعيدا عسكريا في البداية.

لكن ماتزا حذر من أن هذه الإستراتيجية قد تؤدي إلى نتائج عكسية. فبينما تسعى إسرائيل إلى تحقيق نفوذ سياسي، يعتمد حزب الله على "تكتيك الاستنزاف"، الذي يهدف إلى إضعاف إسرائيل تدريجيا عبر عمليات عسكرية مستمرة دون الانجرار إلى حرب شاملة.

وقال "نصر الله يعتمد على تكتيك الاستنزاف منذ بداية الصراع، ويرى في التصعيد الحالي فرصة لتوسيع هذا النهج الذي سيؤدي إلى إضعاف قدرات إسرائيل ومصادر قوتها، بالتزامن مع ما فعله الفلسطينيون في غزة والحوثيون في اليمن.

واعتبر الضابط الإسرائيلي أن نجاح إسرائيل في تحقيق أهدافها يعتمد على التوازن بين التصعيد العسكري من جهة، والضغط الدولي والداخلي على حزب الله من جهة أخرى.

وقال "إسرائيل تواجه مخاطر كبيرة، إذ يمكن أن تجد نفسها في نهاية المطاف عالقة في حرب استنزاف طويلة الأمد، مما سيجبرها على الدخول في حرب شاملة قد تكون أكثر تكلفة".

وأوضح أن "المخاطر تكمن في أن حزب الله قد يستغل التصعيد لتحسين مواقعه وتطوير حملته ضد إسرائيل، مما سيجبر الأخيرة في النهاية على خوض حرب كبرى في لبنان في ظروف أقل ملاءمة.

واختتم الضابط حديثه بالقول إن "إسرائيل أمام مفترق طرق، والتحدي الآن هو كيفية تحقيق النفوذ دون الوقوع في فخ الاستنزاف الذي يسعى نصر الله إلى نصبه".

مقالات مشابهة

  • رجب بستاردو محب للخير.. عمر متولي يكشف تفاصيل شخصيته في فيلم بنسيون دلال
  • وليد فواز ضابط يحقق في جريمة غريبة من خلال أحداث فيلم "بنسيون دلال"
  • «مفيش خروج من هنا».. طرح البوسترات التشويقية لـ بنسيون دلال (صور)
  • وليد فواز: تخوفت من تقديم دوري في «برغم القانون» لهذا السبب
  • وليد فواز يكشف سبب خوفه من دوره في مسلسل «برغم القانون».. قللت وزني 
  • «فوق سطح عم صلاح حبيبي».. وليد فواز يروج لمسلسل «برغم القانون»
  • ضابط إسرائيلي سابق: حزب الله يحاول جرنا لحرب استنزاف
  • أحداث مثيرة في الحلقة السادسة من مسلسل «برغم القانون».. والجمهور يهاجم وليد فواز