مسيرة عراقية تستهدف مبنى بإسرائيل
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
سبتمبر 25, 2024آخر تحديث: سبتمبر 25, 2024
المستقلة/-كشفت مصادر إعلامية، اليوم، عن إصابة مبنى في إسرائيل بعد قصفه بطائرة مسيرة.
وافادت القناة 12 الإسرائيلية، فجر اليوم الأربعاء، بـ “إصابة مبنى بمسيرة أُطلقت من العراق دون وقوع أي إصابات”.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن اليوم الأربعاء، أن صفارات الإنذار دوت في جنوب إسرائيل للاشتباه بتسلل مسيرة.
وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، قال جيش الاحتلال إن طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي الإسرائيلي من الاتجاه الشرقي وسقطت في بلدة سابير بمنطقة وادي عربة الحدودية مع الأردن.
وأكد الجيش عدم وقوع إصابات في الهجوم، ولم يوضح ما إذا كان الهجوم قد أدى إلى أي أضرار.
فيما أشارت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية إلى أن منظومات الدفاع الجوي فشلت في اعتراض مسيرة أطلقت من العراق تجاه قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل.
وتبنت المقاومة في العراق الهجوم بالطائرة المسيرة، قائلة إنها أطلقتها على “هدف” في وادي عربة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستهدف لأول مرة رتلاً عسكرياً تابعاً للسلطة السورية الجديدة
قتل ثلاثة أشخاص بينهم مدني، الأربعاء، في سوريا، بضربة إسرائيلية استهدفت لأول مرة قوات من السلطة الجديدة في محافظة القنيطرة في جنوب البلاد، على ما أفاد مصدر طبي في المنطقة والمرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد المرصد عن شنّ "طائرة مسيرة إسرائيلية، هجوماً استهدف رتلاً عسكرياً لإدارة العمليات العسكرية في بلدة غدير البستان بريف القنيطرة الجنوبي" ما أدّى إلى مقتل "عنصرين من إدارة العمليات العسكرية" ومدني.ثلاث شهداء من قوات إدارة العمليات العسكرية بقرية غدير بستان بريف القنيطرة https://t.co/WeQLq0bWcw pic.twitter.com/YW9F0DSJFz
— احمد الكفري (@AhmdAlkfry89) January 15, 2025وقال مصدر طبي لفرانس برس إن بين القتلى الثلاثة "مختار البلدة".
وذكر مسؤولون إسرائيليون، الخميس، أن تل أبيب ستحتاج للاحتفاظ بمحيط للعمليات بمسافة 15 كيلومتراً داخل الأراضي السورية، ليحتفظ الجيش الإسرائيلي بوجود ضمان ألا يتمكن حلفاء النظام الجديد من إطلاق صواريخ صوب هضبة الجولان.
إسرائيل تعتزم إنشاء منطقة للسيطرة داخل سوريا - موقع 24قال مسؤولون إسرائيليون رفيعو المستوى في ساعة متأخرة ليلة أمس الخميس إن تل أبيب سوف تحتاج للاحتفاظ بمحيط للعمليات بمسافة 15 كيلومتراً داخل الأراضي السورية، ليحتفظ الجيش الإسرائيلي بوجود ضمان ألا يتمكن حلفاء النظام الجديد من إطلاق صواريخ صوب هضبة الجولان.وأشار المسؤولون، الذين لم يفصح عن هوياتهم، إلى ضرورة وجود مجال للنفوذ يمتد لمسافة 60 كيلومتراً داخل سوريا، يكون تحت سيطرة الاستخبارات الإسرائيلية، وذلك للمراقبة ومنع ظهور تهديدات محتملة، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني.
وقال المسؤولون إنهم أصيبوا بصدمة لدى رؤيتهم الغرب يرحب بالزعيم الفعلي لسوريا أحمد الشرع بذراع مفتوحة مع الوضع في الاعتبار علاقاته السابقة بالإرهاب.