محمد رمضان: كلنا اتربينا على «السيجا» والألعاب الإلكترونية بتنمي العقل والفكر
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعرب الفنان محمد رمضان عن سعادته الشديدة لإحيائه حفلاً جماهيرياً بالرياض ضمن حفلات موسم الجيمرز أرض الأبطال، كما كشف عن رأيه في الألعاب الإلكترونية.
وقال محمد رمضان، في تصريحات تلفزيونية: «كلنا اتربينا على الألعاب الإلكترونية، من أيام السيجا، والنسخة اليابانية من البلايستيشن، وجيلنا اتربى على إنها شيء أساسي، وأعتقد إن هي بتنمي العقل والفكر الاستراتيجي».
وأحيا محمد رمضان، مساء أمس الجمعة، حفل غنائي في الرياض بالمملكة العربية السعودية، ضمن فعاليات «موسم الجيمرز»، ونشرت شركة «بنش مارك» المنظمة للحفل فيديو لحظة دخول محمد رمضان للمسرح.
View this post on InstagramA post shared by بنش مارك | Benchmark (@benchmarkksa)
وصعد محمد رمضان على المسرح على أغنيته الشهيرة «نمبر وان»، وسط فرقته الاستعراضية التي صاحبته خلال الحفل، وقدم عرضاً مبهراً ومبهج بالإضافة إلى العروض النارية.
آخر أعمال محمد رمضانويذكر أن آخر أعمال محمد رمضان، فيلم «ع الزيرو»، والذي يعد من ضمن أفلام صيف 2023، ويعرض حاليا في سينمات دور العرض.
وتدور أحداث فيلم «ع الزيرو» وتدور أحداث فيلم «ع الزيرو» في إطار من الحركة والتشويق، حول «حمزة» الملقب بـ«دراجون» ولديه طفل مريض يسعى لعلاجه لكن حالته المادية متعثرة، ثم تتطور الأحداث ليصبح واحدًا من الأغنياء من خلال دخوله عالم تجارة الأعضاء البشرية.
فيلم ع الزيرو من تأليف الدكتور مدحت العدل، إخراج محمد جمال العدل، إنتاج جمال العدل، بطولة محمد رمضان، نيللي كريم، جومانا مراد، إسلام إبراهيم، شريف دسوقي، الطفل منذر مهران.
اقرأ أيضاًبعد جدل الدولارات.. عميد معهد القلب يكشف تبرعات محمد رمضان للحالات الخطيرة
«مرعي البريمو» يتفوق على محمد رمضان وكريم عبد العزيز
محمد رمضان يستعين بترافيس سكوت في العرض الخاص لفيلم «ع الزيرو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان موسم الرياض أعمال محمد رمضان أغاني محمد رمضان رمضان اغاني محمد رمضان محمد رمضان نمبر وان فيلم ع الزيرو محمد رمضان في السعودية محمد رمضان في الرياض موسم الجيمرز موسم الرياض السعودية موسم الجيمرز 2023 محمد رمضان ع الزیرو
إقرأ أيضاً:
العدل بين أولادك يحمي قلوبهم من الغل والحقد.. رسالة الأوقاف للآباء في رمضان
قالت وزارة الأوقاف: إن العدل بين الأولاد مش رفاهية ولا حاجة ثانوية، ده أمر من ربنا سبحانه وتعالى وتوجيه من سيدنا النبي ﷺ
وأشارت الأوقاف عبر صفحتها على فيس بوك الى ان العدل بين الاولاد بيحفظ البيوت من الظلم، وبيحمي القلوب من الغل والحقد. سيدنا النبي ﷺ قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" (رواه البخاري ومسلم)، لأن أي ميل أو تفرقة بتسيب أثر في النفس ما بيتنسيش، وبيفضل يكبر مع الأيام.
وأضافت: لما بتعدل بين ولادك، بتزرع الحب في قلوبهم، وبتخليهم متآخين مترابطين، وبتديهم إحساس بالأمان. إنما لو واحد حاسس إنه مظلوم أو مهمّش، بيبدأ يكره أخوه، وبيبعد عنك، وده أخطر شيء ممكن يحصل في الأسرة. حتى سيدنا النبي ﷺ لما أب جاله وقال له إنه وهب واحد من ولاده حاجة، سأله: "أَكُلَّ وَلَدِكَ نَحَلْتَ مِثْلَ هَذَا؟" فلما قال: لا، قال له: "فَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْدِلُوا بَيْنَ أَوْلَادِكُمْ" (رواه مسلم).
ووجهت كلامها للاباء وقالت: إحنا في شهر رمضان، شهر الرحمة والمغفرة، وشهر إصلاح القلوب، ليه ما نستغلش الفرصة دي ونراجع تصرفاتنا؟ نسأل نفسنا: هل كل ولد من ولادنا حاسس بحبنا واهتمامنا؟ هل في حد حاسس إنه مفضول أو مظلوم؟ لو في أي تقصير، دلوقتي هو الوقت اللي نقدر نصلح فيه قبل ما يكبروا ويحسوا بالوجع اللي ممكن يفرق بينهم طول العمر.
ابدأ دلوقتي.. قبل ما يفوت الأوانوأوضحت أن العدل مش بس في الفلوس والهدايا، العدل في الكلمة الحلوة، في الحضن، في التشجيع، في المعاملة اليومية. كل ولد محتاج يحس إنه غالي عندك، وإنه مش أقل من إخوته في اهتمامك ورعايتك. البيت اللي فيه عدل، بيت مليان بركة وحب، والبيت اللي فيه تفرقة، بيت مليان نكد وخصام.
وكشفت عن خطوات عملية عشان تحقق العدل بين ولادك وهى:
والتشجيع: ما تمدحش حد قدام أخوه بطريقة تسيب أثر سلبي، لكن وزّع التشجيع بحكمة.
- المساواة في الهدايا والعطايا: حتى لو سنهم مختلف، لازم كل واحد يحس إنه أخد نصيبه العادل.
- العدل في العقاب: ما تعاقبش واحد وتسيب التاني لو عمل نفس الغلط، لأن ده بيحسسهم بالظلم.
- الاستماع لكل واحد فيهم بنفس الاهتمام: بعض الأولاد بيحسوا إن أهلهم بيسمعوا لحد أكتر من التاني، وده بيخلق إحساس بالتفرقة.
- إظهار الحب لكل واحد فيهم بطريقته: في طفل بيحب الحضن، وفي طفل بيحب الكلام الحلو، وفي طفل بيحب الهدايا، فخلي كل واحد يحس بحبك بالطريقة اللي تريحه.
وفى ختام كلامها دعت الله بهذا الدعاء: اللهم ارزقنا الحكمة والعدل في تربية ولادنا، واجعلهم لنا قرة عين، ولا تجعل في قلوبهم على بعضهم غلّا ولا حقدًا، واهدنا لما تحب وترضى، يا أرحم الراحمين".