وزير الخارجية والهجرة يلتقي مع وزير خارجية جيبوتي في نيويورك
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
التقى وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي اليوم ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤ مع وزير خارجية چيبوتي محمود علي يوسف.
شهد اللقاء التباحث حول القضايا ذات الاهتمام المشترك في ضوء الروابط الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين، والعلاقات الوثيقة بين قيادتي البلدين، حيث نقل السيد الوزير في هذا الاطار تحيات فخامة السيد رئيس الجمهورية إلى شقيقه فخامة الرئيس عمر جيلة، مؤكداً التطلع إلى مواصلة العمل على دفع علاقات البلدين في مختلف المجالات بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويترجم الارادة السياسية لقيادتي في هذا الخصوص.
كما تم خلال اللقاء تناول المستجدات في القرن الأفريقي، والسودان، والصومال، وكذلك تطورات الأوضاع في غزة، فضلاً عن التصعيد الاسرائيلي غير المبرر لجر المنطقة لحرب اقليمية.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يشارك في فعالية رفيعة المستوى حول المياه
وزير الخارجية يدعو الشركات الأمريكية للمشاركة بمنتدى مستقبل مصر الاقتصادي
وزير الخارجية يؤكد حرص مصر على مواصلة مشاركتها الإيجابية في أنشطة «السيكا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيويورك وزير الخارجية والهجرة محمود علي يوسف چيبوتي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالمُفوضة الأوروبية للشركات الناشئة والبحث والابتكار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقي د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، يوم الجمعة ١٤ فبراير ٢٠٢٥، بالسيدة "إيكاترينا زاهاريفا" المُفوضة الأوروبية للشركات الناشئة والبحث والابتكار وذلك على هامش المشاركة في مؤتمر ميونخ للأمن.
أبرز السيد وزير الخارجية أن مجال تنمية رأس المال البشري يُعد أحد المحاور الستة الرئيسية للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي، مؤكدًا على الاهتمام الكبير الذي توليه مصر لتطوير البحث العلمي على كافة المستويات، وتطلعنا للاندماج والتكامل بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيرتها الأوروبية، بما يُلبى احتياجات مصر التنموية في كافة المجالات ويجد لها موطئ قدم في مجالات الإبداع التكنولوجي والإنتاجي.
في ذات السياق، أشار الوزير عبد العاطي إلى أن مصر تسعى حاليًا للانضمام إلي مبادرات هامة مثل "هورايزون أوروبا" للبحث العلمي والابتكار، وتفعيل التعاون في إطار مبادرة "إيرازموس" للتعاون التعليمي، وذلك على ضوء ما ستوفره مثل تلك المبادرات من نفاذ للمؤسسات البحثية الأوروبية، ليس فقط للجامعات ومراكز الأبحاث المصرية بل كذلك لشركات القطاعين العام والخاصة والشركات الناشئة، فضلًا عن تفعيل الشراكات التعليمية بين المؤسسات المصرية والأوروبية، بما يكون له مردودًا حقيقيًا على الارتقاء بمهارات وكفاءات الكوادر المصرية.