اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: انتهاء أزمة الأدوية قريبا وصرف العلاج بالاسم العلمي للمادة الفعالة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- رئيس الوزراء: انتهاء أزمة الأدوية قريباً وصرف العلاج بالاسم العلمى للمادة الفعّالة
- «التخطيط»: دول الجنوب تتلقى 15% فقط من استثمارات الطاقة النظيفة
- «التضامن»: قدمنا دعماً نقدياً لـ5.
- «حزب الله» يستهدف مقر «موساد» بالصواريخ وإسرائيل ترد بغارات على القرى اللبنانية
- «جوميز» يحشد القوة الضاربة لـ«الزمالك» و«كولر» يجهز مفاجأة لـ«الأبيض»
- «مصر والأردن والعراق»: إسرائيل تجر المنطقة لحرب شاملة
- د. محمود خليل: ربنا يروَّق بالك
- «حزب الله» يستهدف مقر «موساد» بصاروخ «قادر» واستشهاد عشرات اللبنانيين فى غارات إسرائيلية
- الفيضانات تهدد 20 مليون شخص بـ«فلوريدا» الأمريكية
- 28 شهيداً فى 4 مجازر بـ«غزة».. ومستوطنون يقتحمون «الأقصى»
- وزيرة البيئة تشارك فى اجتماع دولى استعداداً لـ«COP29» بأذربيجان
- الحكومة: حزمة تسهيلات لتشجيع المستثمرين وزيادة معدلات النمو والارتقاء بحجم الصادرات
- عمار على حسن: سياسات المستقبل (2)
- مياه الشرب آمنة.. وخالية من الميكروبات
- وزير الدفاع يشهد تخرّج دفعة من «الضباط الاحتياط»: ننطلق لغد أفضل رغم التحديات
- «الداخلية» توفد عدداً من ضباط الشرطة لاصطحاب أبناء الشهداء إلى مدارسهم
- رئيس الجامعة المصرية - الصينية: نسعى لتخريج كوادر مؤهلة تُسهم فى بناء الوطن.. ومستعدون للمشاركة فى مبادرة «بداية»
- «الكهرباء»: استمرار العمل فى «الضبعة» طبقاً للجداول الزمنية
- «التنظيم الذاتى للإعلام» وداعاً لفوضى الـ«توك شو»
- «المجلس»: تعزيز رسالة الإعلام وتدريب العاملين على رأس التوصيات
- عضو «الأعلى للإعلام»: «المبادرة» تسهم فى تحسين المصداقية ومحاربة الشائعات
- بلال الدوى يكتب: شعار المرحلة «مشاركة لا مغالبة»
- خبراء: بداية جديدة للنهوض بالمهنة.. وتخلق مشهداً منضبطاً
- «النواب والشيوخ»: القرارات تحقق الانضباط وتعزز الأمن القومى
- نقيب الإعلاميين: خلق مساحات للنقاش الحر يُعزز من جاذبية الإعلام
- لينا مظلوم تكتب: الشركة المتحدة.. وصدى نجاح «كلام فى السياسة»
- أحمد رفعت: شمال سيناء.. وحلم التصنيع الزراعى!
- خالد منتصر: ماذا يحمل لنا الذكاء الاصطناعى فى حقيبته؟
- عماد فؤاد: لا هذا الصقر ولا تلك الحمامة (2)
- خديجة حمودة: اقتل ودمر وسنعيد الإعمار!
- محمد مصطفى أبوشامة: «النداء الكئيب» وقراءة فى عقل «مجنون»
- حسين القاضى: الأزهر بين تبنى المتصوفة ورفض المتمصوفة
- بشير الديك.. السينما أثرت فى تكوين شخصيتى وحلَّقت بى فى عالم من الخيال.. وعادل إمام «نمبر وان» بحق وحقيقى
- «الزعيم» كان «واكل الجو» بين أبناء جيله والأجيال الأخرى.. وفيلم «الحريف» كان مثل «قصيدة» تقدم نفسها بهدوء
- الخبرة الحياتية هى ما نترجمه إلى أعمال سينمائية يستمتع بها المشاهد.. وتعلمت فن الحكاية من «طنط نبوية»
- أحمد زكى بعيداً عن الكاميرا «بسيط وحبوب».. وأمام الكاميرا تطغى نجوميته وموهبته الخاصة
- تنمية مهارات ذوى الهمم بالفن الرقمى وإعادة التدوير.. خلطة إبداع بـ«الكوميكس»
- «لمسات».. رسائل 44 فناناً بالأورجامى والزيت
- حملة «الوطن» لتعزيز الهوية تبرز دور القوى الناعمة فى مواجهة التطرف
- بعد مقابلة رئيس الوزراء.. «علياء» انتصرت على السرطان بابتسامة رضا: «مبسوطة»
- بطلة Barbie «روبى» تعود بفيلم رومانسى
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الاختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
توعد اليوم رئيس الوزراء، أحمد عوض بن مبارك، باستمرار الحكومة في مواصلة التصدي لمظاهر الفساد والاختلالات وكذلك
مواجهة "المشروع الكهنوتي موكدا أن هذا النهج ثابت ولن يتم التخلي عنه "مهما كلف الأمر".
واكد رئيس الوزراء إن هذه الجهود تحظى بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتأتي تقديرًا لـ"صبر وصمود وتضحيات أبناء الشعب اليمني وأبطال القوات المسلحة والأمن"،
وقال بن مبارك، في تصريحات نشرها على حسابه بمنصة إكس رصدها مأرببرس "ان الهدف هو تحقيق "وطن آمن ومستقر ومزدهر".
وجاءت التغريدات التي أدلى بها أحمد عوض بن مبارك في ظل مواجهة حاده يقودها عدد من الوزراء الذين تم الاقرار على اقالتهم بعد ثبوت فشلهم في أدائهم خلال المرحلة الماضية.
وتحدثت مصادر في رئاسة الجمهورية لمأرب برس ان التغيير الوزاري القادم سيكون في ظل الحكومة التي يرأسها أحمد عوض بن مبارك ولم يجري في مجلس الرئاسة اي تداولات او تناولات حول اقالة رئيس الوزراء.
وفيما يرى رئيس الوزراء أن استهدافه سياسي، ويعود إلى جهوده في تنفيذ إصلاحات اقتصادية وإدارية، تضمنت إلغاء عقود فساد وضبط موارد الدولة، تتهمه الأطراف الأخرى بالفشل في إدارة الحكومة، وعدم تحقيق تقدم ملموس في الملفات الاقتصادية والخدمية، لا سيما بعد تراجع الإيرادات غير النفطية بنسبة 70%، وتدهور الوضع المالي للحكومة.
فيما يحاول عدد من الوزاره خاصة الذين تم الاتفاق على الإطاحة بهم بعد فشلهم في مهامة في تحميل رئيس الوزراء كل مسؤليات فشلهم، واللجوء الى المطالبة بإقالته والدفع ببعض المنصات الإعلامية للحديث حول هذا الموضوع بنشر الاشاعات والمبالغات.