تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- رئيس الوزراء: انتهاء أزمة الأدوية قريباً وصرف العلاج بالاسم العلمى للمادة الفعّالة

- «التخطيط»: دول الجنوب تتلقى 15% فقط من استثمارات الطاقة النظيفة

- «التضامن»: قدمنا دعماً نقدياً لـ5.

2 مليون أسرة

- «حزب الله» يستهدف مقر «موساد» بالصواريخ وإسرائيل ترد بغارات على القرى اللبنانية

- «جوميز» يحشد القوة الضاربة لـ«الزمالك» و«كولر» يجهز مفاجأة لـ«الأبيض»

الصفحة الثانية 

- «مصر والأردن والعراق»: إسرائيل تجر المنطقة لحرب شاملة

- د. محمود خليل: ربنا يروَّق بالك

- «حزب الله» يستهدف مقر «موساد» بصاروخ «قادر» واستشهاد عشرات اللبنانيين فى غارات إسرائيلية

- الفيضانات تهدد 20 مليون شخص بـ«فلوريدا» الأمريكية

- 28 شهيداً فى 4 مجازر بـ«غزة».. ومستوطنون يقتحمون «الأقصى»

- وزيرة البيئة تشارك فى اجتماع دولى استعداداً لـ«COP29» بأذربيجان

الصفحة الثالثة

- الحكومة: حزمة تسهيلات لتشجيع المستثمرين وزيادة معدلات النمو والارتقاء بحجم الصادرات

- عمار على حسن: سياسات المستقبل (2)

- مياه الشرب آمنة.. وخالية من الميكروبات

- وزير الدفاع يشهد تخرّج دفعة من «الضباط الاحتياط»: ننطلق لغد أفضل رغم التحديات

- «الداخلية» توفد عدداً من ضباط الشرطة لاصطحاب أبناء الشهداء إلى مدارسهم

- رئيس الجامعة المصرية - الصينية: نسعى لتخريج كوادر مؤهلة تُسهم فى بناء الوطن.. ومستعدون للمشاركة فى مبادرة «بداية»

- «الكهرباء»: استمرار العمل فى «الضبعة» طبقاً للجداول الزمنية

الصفحة الرابعة 

- «التنظيم الذاتى للإعلام» وداعاً لفوضى الـ«توك شو»

- «المجلس»: تعزيز رسالة الإعلام وتدريب العاملين على رأس التوصيات

- عضو «الأعلى للإعلام»: «المبادرة» تسهم فى تحسين المصداقية ومحاربة الشائعات

- بلال الدوى يكتب: شعار المرحلة «مشاركة لا مغالبة»

الصفحة الخامسة

- خبراء: بداية جديدة للنهوض بالمهنة.. وتخلق مشهداً منضبطاً

- «النواب والشيوخ»: القرارات تحقق الانضباط وتعزز الأمن القومى

- نقيب الإعلاميين: خلق مساحات للنقاش الحر يُعزز من جاذبية الإعلام

- لينا مظلوم تكتب: الشركة المتحدة.. وصدى نجاح «كلام فى السياسة»

الصفحة السادسة 

- أحمد رفعت: شمال سيناء.. وحلم التصنيع الزراعى!

- خالد منتصر: ماذا يحمل لنا الذكاء الاصطناعى فى حقيبته؟

- عماد فؤاد: لا هذا الصقر ولا تلك الحمامة (2)

- خديجة حمودة: اقتل ودمر وسنعيد الإعمار!

- محمد مصطفى أبوشامة: «النداء الكئيب» وقراءة فى عقل «مجنون»

- حسين القاضى: الأزهر بين تبنى المتصوفة ورفض المتمصوفة

الصفحة السابعة 

- بشير الديك.. السينما أثرت فى تكوين شخصيتى وحلَّقت بى فى عالم من الخيال.. وعادل إمام «نمبر وان» بحق وحقيقى

- «الزعيم» كان «واكل الجو» بين أبناء جيله والأجيال الأخرى.. وفيلم «الحريف» كان مثل «قصيدة» تقدم نفسها بهدوء

- الخبرة الحياتية هى ما نترجمه إلى أعمال سينمائية يستمتع بها المشاهد.. وتعلمت فن الحكاية من «طنط نبوية»

- أحمد زكى بعيداً عن الكاميرا «بسيط وحبوب».. وأمام الكاميرا تطغى نجوميته وموهبته الخاصة

الصفحة الثامنة 

- تنمية مهارات ذوى الهمم بالفن الرقمى وإعادة التدوير.. خلطة إبداع بـ«الكوميكس»

- «لمسات».. رسائل 44 فناناً بالأورجامى والزيت

- حملة «الوطن» لتعزيز الهوية تبرز دور القوى الناعمة فى مواجهة التطرف

- بعد مقابلة رئيس الوزراء.. «علياء» انتصرت على السرطان بابتسامة رضا: «مبسوطة»

- بطلة Barbie «روبى» تعود بفيلم رومانسى

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

"الحقيقة" الأمريكية

يُتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من بعض الأصوات في بلاده بأنه يقود، منذ ظهر على الساحة السياسية، انقلاباً على كثير من قيم بلاده بممارسات تخاصم ما استقر منها طويلاً مثل الديمقراطية والحرية.

ويصحّ ذلك أيضاً على نهج ترامب في تعامله الحالي مع بقية دول العالم القائم على افتعال الخلافات، وتوسيع رقعها، واللجوء إلى ما يمكن وصفه بالصدمات في التصريحات، من دون تهيّب لردود الفعل.
في هذا الشأن، وعلى المستوى الداخلي، يثبت دونالد ترامب عدم صبره على الخلاف في الرأي، ناهيك عن السياسة، وضيقه تحديداً بالإعلام، وسعيه لإسكاته بأكثر مما يفعل بعض المسؤولين في الدول المحسوبة على "العالم الثالث".
وهذا المسلك تحديداً يمثل مفارقة في أداء ترامب الذي يقود "بلد الحريات"، أو البلد الذي يهاجم بعض النظم السياسية في العالم بحجة الدفاع عن الحريات، خاصة حرية الصحافة، أو يضغط لإطلاق سراح أسماء بعينها بزعم أنهم معتقلو رأي في بعض الدول.
منذ جاء ترامب رئيساً لأول مرة في 2017 لم تسلم الصحافة من هجماته، إما على ممثليها في مؤتمراته والتدخل فيما يطرحونه من أسئلة، أو وصف المخالفين له في الرأي بالتضليل أو الكذب.
في الولاية الرئاسية الثانية، لا يبدو ترامب شخصاً متفرداً في موقفه من الصحافة، فهناك ملامح لتوجّه إدارته نحو تعديل ملفات الإعلام الأمريكي، بحيث تبدأ مرحلة جديدة للتحكم في خطاب وسائل الإعلام، وصولاً إلى احتكار الحقيقة أو صناعتها على هوى الإدارة الأمريكية قبل تسويقها للداخل والخارج.
قبل ساعات، جدد ترامب هجومه على بعض وسائل الإعلام التي يرى أنها تكتب أخباراً سيئة عنه، ومن قلب وزارة العدل، حاول نزع الشرعية عن هذه الوسائل، مدعياً أنها تضطهده وتخدم خصومه.
وهذا استمرار لحملة ترامب منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية مطلع العام على وسائل إعلام رئيسية مثل وكالة أسوشيتد برس، والحد من قدرة بعضها على تغطية أخبار البيت الأبيض.
وقبل هذا الهجوم الجديد من ترامب، أعلنت مستشارته كاري ليك التوجه لإلغاء العقود العامة مع وكالات الأنباء العالمية الثلاث، وكالة الصحافة الفرنسية، وأسوشيتد برس، ورويترز. وبرّرت الصحافية السابقة المقربة من ترامب والمستشارة الخاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي هذا التوجه بالقول إن الولايات المتحدة يجب "ألّا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجية لتبلغنا بالأخبار".
وذكرت كاري ليك أن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، وهي هيئة عامة تشرف على عدد من وسائل الإعلام الموجهة للخارج، تدفع عشرات ملايين الدولارات مقابل عقود غير ضرورية مع وكالات أنباء، وأنها تدخلت لإلغائها.
وتتناغم خطوة كاري ليك مع فكر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك المقرب أيضاً من ترامب، والذي اقترح نهاية العام الماضي التوقف عن تمويل محطتي إذاعة صوت أمريكا، وأوروبا الحرة، وهما تابعتان للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، بل دعا إلى إغلاقهما.

مقالات مشابهة

  • الأعلى للإعلام: تغريم «الشمس» ٥٠ ألف جنيه و«صدى البلد» ٧٥ ألف و«النهار» ١٠٠ ألف
  • تنياهو يعلن عن نيته إقالة رئيس جهاز الشاباك من منصبه
  • أمانة "الجبهة الوطنية" تعكف على بلورة رؤية إعلامية تخدم الوطن والمواطن
  • "الحقيقة" الأمريكية
  • الجبهة الوطنية: بلورة رؤية إعلامية تعكس أهداف الحزب لخدمة الوطن والمواطن
  • رئيس الوزراء يطمئن على صحة وزير الإعلام إثر الحادث المروري الذي تعرض له
  • كيف يحقق مريض السكري التوازن بين الأدوية ونمط الحياة الصحي؟
  • بالفيديو| لمرضى السكري.. كيف تحقق التوازن بين الأدوية ونمط الحياة الصحي؟
  • لمرضى السكري .. كيف تحقق التوازن بين الأدوية ونمط الحياة الصحي
  • محافظ أسوان يوجه بسرعة حل أزمة نقص الأدوية لتلبية مطالب الحالات المرضية