بوابة الوفد:
2024-09-26@21:57:34 GMT

10 أفلام ..انتعاشة سينمائية على أبواب شباك التذاكر

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

تامر حسنى وهنا الزاهد يقدمان «ريستارت» «الملحد» و«أوراق التاروت» كمين فى المصنفات الفنية 

 

ينتظر نجوم الفن الإفراج عن أعمالهم الفنية التى تم الانتهاء من تصويرها وسط حالة ترقب من الجمهور فور الإعلان عن موعد الأفلام خلال الأيام القليلة المقبلة أو خلال موسم رأس السنة، جداول زمنية محددة لكل الأفلام المنتظر عرضها فمنهم ما حدد موعد العرض وأفلام أخرى لم يحسم بعد موعد العرض.

ونجح صناع الأعمال فى ترويج الإعلانات والبرومو لأفلامهم قبيل عرضها كنوع من الدعاية وتشويق الجمهور لانتظار العرض.

قرابة الـ10 أفلام تنتظر على أبواب شباك التذاكر الإعلان عنها للجمهور، إضافة إلى ذلك يتعرض فيلمان إلى الكشف والتحرى من المصنفات الفنية، وهما فيلم الملحد للنجم أحمد حاتم، الذى تتناول أحداثه فى إطار درامى لقضية التطرف الدينى والإلحاد، وفيلم «أوراق التاروت» للفنانة رانيا يوسف الذى أثير حوله الجدل خلال الأيام الماضية، وما زال ينتظر باوتشر العرض من المصنفات الفنية.

فيلم «الملحد» كان قد تم تأجيله إذ كان من المقرر أن ينطلق فى دور العرض، منتصف أغسطس الماضى، لكن قرار التأجيل المفاجئ قبل ساعات من عرضه فتح الباب أمام العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء القرار.

وتدور أحداث الفيلم فى إطار درامى عن قضية التطرف الدينى والإلحاد، من خلال قصة الشاب يحيى، الذى يجسد دوره أحمد حاتم، حيث يقرر الإلحاد بعد تمرده على أفكار والده الدينية الذى يؤدى دوره محمود حميدة حيث يظهر بصورة رجل ملتحٍ، ما يفتح الباب لصدام حاد بين الأب وابنه. وتم تصنيف الفيلم على أنه للكبار فقط، ويُسمح لمن هم فوق الـ16 فقط بمشاهدته.

وفيلم «أوراق التاروت» الذى يضم نخبة من النجوم، منهم: سمية الخشاب، رانيا يوسف، مى سليم، عبدالعزيز مخيون، محمد عز، علاء مرسى، محمد سليمان، ووائل متولى، وبوسى شاهين، ومن تأليف معتز المفتى، وإخراج إبرام نشأت.

وأوضح صناع فيلم «أوراق التاروت»، فى تصريحات صحفية، أن الفيلم يسير وفق الجدول الزمنى المحدد، ومن المقرر عرضه فى دور السينما ليلة رأس السنة دون أى تأجيل، مضيفين أنه لم يصدر أى اعتراض أو منع من الرقابة على المصنفات الفنية بخصوص الفيلم أو مشاهده، ولا يتضمن أى مشاهد خادشة للحياء، كما أن الشركة تلتزم بتقديم أعمال فنية ذات جودة عالية تحترم القيم المجتمعية وتساهم فى إثراء الثقافة السينمائية.

ومؤخرًا، طرحت الشركة المنتجة لفيلم «بنسيون دلال» البرومو الدعائى للعمل الجديد المنتظر عرضه جماهيريًا يوم 10 أكتوبر المقبل، وذلك عبر منصات السوشيال ميديا، والفيلم من تأليف شادى الرملى وحسين نيازى، وبطولة: بيومى فؤاد وعمر متولى ومحمود حافظ ووليد فواز ومحمد رضوان وطاهر أبوليلة وإبرام سمير وأسامة السيد الشهير بميكا وخالد سرحان، وضيفة شرف الفيلم النجمة نسرين أمين، ومن إخراج شادى الرملى.

وينتظر جمهور النجم تامر حسنى، الإعلان عن عرض فيلمه الجديد «ريستارت» مع النجمة هنا الزاهد، ويُعد التعاون الثانى بين تامر حسنى وهنا الزاهد فى السينما، بعدما قدما معاً فيلم «بحبك» الذى تم عرضه فى عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسنى ويشارك فى بطولة الفيلم حمدى الميرغنى، هدى المفتى، مدحت تيخة، أحمد عزمى، تميم عبده، سمر محمد متولى، شهد الشاطر. 

وأعلن «حسنى»، عبر حسابه الرسمى بموقع تبادل الصور إنستجرام، عن انتهاء تصوير فيلمه الجديد «ريستارت»، وقال إنه سيكون جاهزاً.

وأبرز الأفلام التى دخلت صفوف انتظار العرض بعد تأجيلات كثيرة، فيلم «الجواهرجى» بطولة محمد هنيدى ومنى زكى المتوقف منذ سنتين على يوم أو يومى تصوير فقط ويتم الانتهاء من كل مشاهده وفى كل مرة يتحدد موعد استئناف تصوير المشاهد الأخيرة يحدث أمر ما ويستمر التوقف، والفيلم يشارك فى بطولته: لبلبة، تارا عماد، باسم سمرة، وعارفة عبدالرسول، ومن تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيرى، وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى حول أزمات الحياة الزوجية.

ويعيد فيلم «الجواهرجى» محمد هنيدى ومنى زكى للتعاون معاً بعد نحو 26 عاماً منذ عرض فيلمهما الشهير «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» الذى كان عرض فى عام 1998 وحقق نجاحاً كبيراً وأصبح من أيقونات السينما المصرية.

ويدخل فيلم «بضع ساعات فى يوم ما» الذى تم الانتهاء من تصويره منذ أكثر من سنتين صفوف العرض، حيث تحدد أكثر من موعد للعرض ولكن فى النهاية ظل حبيس الأدراج، ويشارك فى بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين، على رأسهم هنا الزاهد، هشام ماجد، مى عمر، أحمد السعدنى، عائشة بن أحمد، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى ومن تأليف محمد صادق وإخراج هادى الباجورى.

ومن الأفلام التى توجد داخل العلب وتنتظر الإفراج فيلم «حدوتة الأيام الباقية» الذى تم الانتهاء من تصويره العام الماضى ولم يتم تحديد موعد عرضه حتى الآن، والفيلم بطولة أحمد حاتم، كارمن بصيبص، مريم الخشت، مراد مكرم، سماح أنور، حنان سليمان، سامى مغاورى، وأحمد ماجد، والعمل من تأليف محمد صادق، إخراج ماندو العدل وتدور أحداثه فى إطار من الرومانسية والخيال العلمى.

ومن الأفلام الرومانسية الاجتماعية التى ينتظرها الجمهور، فيلم «الهوى سلطان»، للنجمين منة شلبى وأحمد داود، وقد انتهيا من تصويره أبريل الماضى، وأنهت مخرجته هبة يسرى، التى كتبت قصته أيضًا، أعمال المونتاج، ليكون جاهزًا للعرض بشكل رسمى خلال الفترة القليلة المقبلة.

العمل يتناول قصة حب بين «على» و«سارة»، الفتاة البسيطة التى تقع فى غرام المهندس الذى تجبره الظروف على التغيير، وتحدث بينهما الكثير من المشاكل. يشارك فى بطولة العمل نخبة من النجوم، منهم أحمد خالد صالح، وسوسن بدر، وجيهان الشماشرجى، وغيرهم.

وانتهى صناع فيلم «عنب» من تصويره بشكل كامل منذ نحو شهرين، وتم الاستقرار على عرضه خلال شهر سبتمبر الجارى، وهو العمل الذى تلعب فيه الفنانة أيتن عامر دور البطولة بشكل منفرد بصحبة عدد من الفنانين الشباب.

وتجسد خلاله «أيتن» شخصية جودى الثرية التى تعانى عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل، وتلجأ لوالدها فى حل أى مشكلة تتعرض لها، والذى يجسد شخصيته الفنان محمد رضوان الذى يؤدى أيضًا دور زوج الفنانة ليلى عز العرب، ويشارك فى بطولة الفيلم كل من محمد رضوان وإسلام إبراهيم، ومحمود الليثى، ونور قدرى، وتونى ماهر، وهو ‏ýسيناريو وحوار أحمد سالم، ويوسف سالم، و‏ýقصة أمين جمال، ومحمد محرز وإخراج أحمد نور. 

ومن الأفلام التى اقترب صناعها الانتهاء من تصويرها وفى انتظار موعد العرض، فيلم «الغربان» لعمرو سعد من إنهاء التصوير بشكل كامل، بعدما تم تصوير العمل على مدار ثلاث سنوات فى أكثر من أربعة بلدان مختلفة، ويشارك فيه كل من: مى عمر، ومحمد علاء، وأسماء أبواليزيد، وماجد المصرى وعبدالعزيز مخيون، وهو إخراج وتأليف ياسين حسن. كما اقتربت النجمة ليلى علوى من إنهاء تصوير فيلمها الجديد «المستريحة»، حيث يتبقى لها نحو يومان للتصوير فى منطقة السادس من أكتوبر، وبعدها يدخل مخرجه محمود كريم فى أعمال مونتاجه وتفاصيله الأخيرة.

يشارك فى بطولة الفيلم كل من بيومى فؤاد، ومحمد رضوان، ومحمود الليثى، وعمرو وهبة، ومصطفى غريب، ونور قدرى، وعبدالرحمن ظاظا، وهو تأليف كل من محمد عبدالقوى، وأحمد أنور، وأسامة حسام الدين، وأحمد سعد والى.

ونفس الأمر لفيلم «فرقة الموت» للنجم أحمد عز، الذى يجسد خلاله دور ضابط يكوّن فرقة لمعالجة مشاكل «خط الصعيد»، ويشارك فيه كل من آسر ياسين ومنة شلبى وأمينة خليل وبيومى فؤاد وعصام عمر، وهو تأليف صلاح الجهينى، وإخراج أحمد علاء.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شباك التذاكر انتعاشة سينمائية جداول زمنية الانتهاء من تصویره المصنفات الفنیة فى بطولة الفیلم تم الانتهاء من أوراق التاروت محمد رضوان تامر حسنى من تألیف فى إطار

إقرأ أيضاً:

مجتمع النفايات الفكرية «٤»

طرأت على المجتمع العربى بصفة عامة والمجتمع المصرى تحديداً تغيير جذرى فى الطبيعية الفسيولوحية والادبية للرجل خلال السنوات الاخيرة... ومع تزايد اختراعات حروب الجيل الرابع والخامس وانتشار هوس كافة مواقع التواصل الاجتماعى بأشكاله وأنواعه والمنصات الالكترونية الهلامية خلال الفضاء الخارجى الذى يتاح للشباب والفتيات الدخول والخروج بحرية ويسر فى عالم فارغ تماما من مضمونه.. عالم غارق فى مستنقع الملذات والشهوات.. فى وحل التقليد الأعمى لمعتقدات وتقاليد وعادات السيئة لشياطين الغرب.. للأسف لم نأخذ منهم فى تطورهم الأخير التكنولوجى إلا أسوأ ما جاءوا به حتى تعدى النفايات فى تدهور مستوى الذوق العام... والانهيار الأخلاقي...وتراجع كل مستويات الحياء وانتشار معدل الوقاحة حتى أصبحت السمة السائدة فى المجتمع الذى يتمتع على غيره من المجتمعات العربية حتى والاسلامية بطابع التدين وأقصى درجات الطيبة والبساطة والضحكة الحلوة اللى طالعة من القلب... المصرى الجدع الشهم الذى مهما عاش غارقاً فى أعاصير تقلبات الحياة الصعبة لحصوله على أبسط متطلبات الحياة فى توفير الحياة الكريمة لزوجته وأولاده... الرجل الشقيان أبو دم خفيف يظل ضحوكا مبتسماً أمام موجات الشقاء... بل فى عز مواقف القهر والظلم المجتمعى له حول وصلة النكد إلى نكته وابتسامة وقفشات دمها خفيف.... للأسف اختفت أيضا بسبب الفرز الجديد لمخلفات التطور والتكنولوجيا للمنصات الالكترونية منذ أن انتشرت  «أجهزة الاندرويد الذكية»... بين كافة طبقات المجتمع لا فرق فيها بين الغنى والفقير...الشيطان الغبى الذى أباح الفاحشة ودمر معالم الفضيلة بين الرجل والمرأة.. واختفت محاسن الفطرة كلها... وطمست الهوية الحقيقية التى تميز الصفات التى خلقهما الله عليهما منذ نشأة الكون... فلا فرق بين الرجل والمرأة فتاهت الهبات والمميزات.. فاختلطت المسئوليات وتبادل الأدوار وأصبح مفهوم النوع الاجتماعى «الجندر» مختلف ليس له علاقة بالناحية الفسيولوجية والبيولوجية لطبيعة كليهما... حيث طالبت الجمعيات النسوية بالمساواة بين الرجل والمرأة فى الواجبات والحقوق. لذلك فهو مفهوم يعد غربى الجنسية وشرقى الملامح... وهو يعتمد على العلاقات الاجتماعية والأدوار التى يحددها المجتمع بين الرجل والمرأة.. فمنذ أن طالبت المرأة بالمساواة بين الرجل المرأة، نسى الرجل الدور الحقيقى له فى مجتمع ذكورى كما يشاع شكلا فقط... ولكن مفروغ من المضمون... ظاهرة عجيبة بدأت تنتشر فى مجتمعنا انهيار النخوه والشهامة والرجولة حتى أصبح الرجل اتكاليا يعتمد على المرأة ليس فقط فى المواقف الصعبة حتى فى اكل العيش... وتوفير وسد احتياجات الأبناء فانتشرت ظاهرة المرأة المعيلة خاصة فى المستويات الاجتماعية المتدنية التى ينتشر فيها الفقر والجهل والامية التى تخرج من الصباح الباكر وتعود لأسرتها «شايلة البطيخة» التى كان يحملها الرجل لبيته بعد من عودته من عمل شاق كمان فى أفلام العربى زمان، تغيرت الأدوار للأسف.. وبكل برود أصبح الرجل لا يتمنى عند اقباله حتى فى الارتباط للزواج إلا الله أن يلهث وراء الفتاة التى تعمل ولها مرتب آخر الشهر... او تتعاون معه فى تدبير أثاث الزوجية ومتطلبات البيت، و«ممكن يفضل يدور على البنت اللقطة اللى تشيله من كله ومفيش مانع تصرف عليه وتأكله وتشربه»...هى الشهامة والنخوة راحت فين... قصص وحكايات لسيدات معدمات يروين يوميات مأساوية استمع لهن يومياً. والله أصبت بذهول من هول ما أسمع وأرى... والسؤال أين أنتم يا معشر الرجال.. والناس الشقيانة راحت فين!!؟.

عفوا يا معشر الرجال!!.. لا شك أن الرجل يمثل جذع الشجرة الذى يقيمها ويوقفها.. وهو كذلك الفروع والأغصان والورق الذى يضلها ويحميها من كل جانب... وتأتي المرأة لتكون ثمار هذه الشجرة.. يفر الناس من المخاطر ويخشونها.. وتفر المخاطر من الرجال وتخشاهم وتخافهم، فالرجل الحقيقى هو الذى يستطيع أن يبنى برجولته أكبر جدار ممكن لتختبئ خلفه أنثاه وتشعر بالأمان... الرجل هو الذى يلجم نفسه عن الانقياد خلف شهواته.. بل يوجهها لكل ما هو خير حتى لو كان فى ذلك مشقة... تُعتبر الفحولة شكلًا من أشكال الذكورة المرتبطة بالقوة وتجاهل العواقبس والتهرب من المسئولية... يا للعجب، فمن أكبر صفات الرجل الحقيقى أنه طفل.. إذا ما احتاج الموقف وكهل إذا تطلب الأمر.. الرجل يتحمل الصعاب ويتجاوز العقبات ويستمر بالمحاولة مهما حاولت الدنيا افشاله... الرجل الحقيقى يحفظ أعراض الناس ويخاف عليها كما يخاف على عرضه تمامًا...الشجاعة كنز الشجاع ورأس ماله وسلاحه الذى يجابه به كل صعاب الدنيا مهما تكررت ومهما حاولت أن توقفه، فلا توجد امرأة على وجه الأرض لا تتمنى أن يكون الرجل الذى ترتبط به حنونا على قدر كبير من المسئولية.. ويتمتع بقدر كبير من الحنان لأنه صفة مهمة من صفات الرجل ومطلب أساسى من متطلبات المرأة.. وهو لا ينقص من قدر الرجل على الإطلاق.. لأن الرجولة الحقيقية لا تعنى أن يكون الرجل جافا قاسيا على أنثاه.. للأسف الواقع أليم انتشرت خلال السنوات الاخيرة ظاهرة العنف ضد المرأة أهم أسبابها إجبار الزوجة على الخروج للعمل ومهما كان نوعه حتى ولو كان شيئا حقيرا للحصول على أموال وليس فقط لسد جوع أولاده بل لكى تصرف عليه وتلبى طلباته لأنه «الفحل» الاتكالى بيشرب مخدرات... ولو رفضت المسكينة أو أنها تدخر بعض الأموال لعيش أولادها انهال عليها بالضرب... وممكن كمان يحرقها.. حكت لى سيدة ثلاثينية تعمل خادمة فى البيوت.. أنها كانت تقلى بطاطس لأولادها ودخل عليها زوجها طالبا منها مبلغا لتعاطى أردأ أنواع المخدرات القاتلة «الاستروكس» رفضت لقلة الأموال لديها  بل أكدت له انها بحاجة الى أموال أخرى لسد جوع أطفالهم... بمجرد أن أنهت الحديث.. هاج وماج ولم يشعر بنفسه وإلا وهو يقذف مقلة الزيت فى وجه المسكينة واحترق وجهها وبعض جسدها... ففرت لأهلها الذين نصحوها بالعودة لبيتها بسبب فقرهم المدقع.. وقالوا لها «إحنا مش لاقيين ناكل لما نأكل أولادك» فعادت المسكينة لقدرها المحفوف بكل أشكال العذاب وبعيدة تماما عن مفهوم الانسانية.. حكايات مأساوية تكشف عن الانهيار الأخلاقى والإنسانى وتخلى الرجل عن كافة مسئولياته الدينية والادبية أمام أسرته وأولاده، أسباب كثيرة أدت إلى هذا التدهور فى تبادل الأدوار والمسئوليات وتخلى الرجل عن رجولته، حتى انتشر مفهوم «ست بألف رجل».. حتى أصبح المجتمع الرجولى يتجه نحو التخنث والتميع، بسبب استيراد الأخلاق الغربية وميزة الرجولة فى الشباب والذكور ضاعت بسببها.

وكما انعكست سلباً على علاقة الرجل والمرأة، والحديث بقية.

 

رئيس لجنة المرأة بالقليوبية وسكرتير عام اتحاد المرأة الوفدية

[email protected]

مقالات مشابهة

  • مجتمع النفايات الفكرية «٤»
  • بـ 13.5 مليون.. فيلم "عاشق" يحتل المركز الأول في شباك التذاكر
  • برعايه وزارة الثقافة.. عرض أفلام ملتقى رؤية بنادي سينما الإسماعيلية
  • القومي للسينما يعرض أفلام ملتقى رؤية بنادي سينما الإسماعيلية
  • فيلم "عاشق" يحافظ على تصدره المركز الأول في شباك التذاكر
  • محمد الجبالي: معرض اتجاهات يتضمن 40 عمل لـ 10 فنانين من أجيال مختلفة
  • بعد إسبوعين من عرضه.. فيلم عاشق لـ أحمد حاتم يحقق 13 مليون جنيه في شباك التذاكر
  • محمد مغربي يكتب: كيف تحدت «هواوي» قرارات الحظر الأمريكية؟
  • "عاشق" يتصدر سباق شباك التذاكر ويزيح المنافسين في موسم الصيف السينمائي