وفاة الكاتب والأديب اليمني حسن عبدالوارث بعد تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص
توفي الكاتب الصحفي الكبير حسن عبدالوارث، مساء الأربعاء، في أحد مشافي العاصمة اليمنية صنعاء بعد تعرضه لوعكة صحية.
وقالت مصادر مقربة من أسرته، إن “الصحفي عبدالوارث كان قد تعرض قبل أيام إلى أزمة قلبة أسعف على إثرها إلى أحد مستشفيات صنعاء، قبل أن يفارق الحياة في وقت لاحق اليوم”.
وكان الكاتب الصحفي حسن عبدالوارث، أحد أبرز الكتاب لدى موقع “يمن مونيتور“، وكان لديه عمود خاص به لدى الموقع.
أسرة تحرير “يمن مونيتور“، تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لأسرته وجميع محبيه، سائلين الله تعالى أن تغمد الفقيد حسن بواسع رحمته وأن يلهمه ذويه الصبر والسلوان.
والصحفي عبدالوارث كاتبا وصحافيا من مواليد عدن في 1962، درس الفلسفة وعلم الاجتماع، ثم الصحافة، وعمل في عدة صحف ومجلات منذ 1977، كما ترأس تحرير صحيفة “الوحدة” وله عدة مؤلفات في الصحافة والسياسة والأدب.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: اليمن حسن عبدالوارث كتابات وفاة
إقرأ أيضاً:
صلاح عبد الله يكشف تطورات حالة الصحية بعد تعرضه لأزمة صحية
نشر الفنان صلاح عبد الله تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يطمئن جمهوره على حالته الصحية بعد تعرضه الى أزمة برد شديدة.
وقال صلاح عبد الله : "ببركة دعاكم وبإذن الواحد الأحد.. خفيت شوية من البرد اللي عدَّى الحد.. أحسن كتير دلوقتي ومركز لأقصى حد.. وبالأمارة النهارده السبت وبعد بكره الحد".
من ناحية أخرى كشف صلاح عبد الله سر غياب الفنان الراحل نبيل الحلفاوي عن التمثيل قبل رحيله بسنوات، وحبه للقب القطبان الذي كان يلازمه طوال سنوات.
وقال صلاح عبد الله في تصريحات لبرنامج أسرار النجوم:" نبيل الحلفاوي في آخر عامين من حياته كان يرفض المشاركة في أي أعمال فنية لأنه كان ملازما لزوجته وهي مريضة أيضا منذ فترة ونتمنى لها الشفاء، الحلفاوي كان رمزا للوفاء والإخلاص، رغم أنه كان يعاني من المرض ولكنه كان صامدا وقبل أن يزيد التعب عليه كان دائم التواجد بجانب زوجته".
وتحدث صلاح عبد الله مع نبيل الحلفاوي قبل يومين من دخوله المستشفى، وكان صوته مرهقا بعدما اشتد عليه المرض، وفي أواخر أيامه كان ممنوعا عنه الزيارة، وظل في المستشفى 5 أيام قبل وفاته والحمد لله أنه لم يعاني كثيرا على حد قوله.
وأكد الفنان صلاح عبد الله أن «الحلفاوي» كان يحب لقب «القبطان» الذي أطلقه عليه الجمهور، قائلا: «كان يحب لقب (القبطان) جدا وكان الاسم مرتبطا بدوره في فيلم (الطريق إلى إيلات)، وكان يحب أيضا لما الجمهور يذكر دوره في رأفت الهجان، ونبيل رغم أنه أدواره كانت قليلة لكنها كانت مميزة للغاية، واسمه ظل تريند على (إكس) لمدة 6 أيام بعد وفاته والناس تقرأ له الفاتحة بشكل يومي».
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف