في اليوم العالمي لمنع الحمل.. هذه هى أغرب خرافات وسائل تحديد النسل
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يوافق اليوم 26 سبتمبر الاحتفال باليوم العالمي لمنع الحمل، وهو المعني بالاهتمام بنشر الوعي حول كل ما يهم جوانب وسائل منع الحمل، خاصة أنه من الصعب استخدام وسائل منع الحمل المناسبة والأمنة ، لذا وفقا لتقرير موقع "thehealthsite"، من الأفضل اختيار وسيلة حمل مناسبة فعالة وأمنة بدونة أضرار ، لأنها تحميكي من خطر الأمراض المتعددة لصحة المرأة .
أغرب الخرافات حول وسائل منع الحمل :
على الرغم من أهمية وسائل منع الحمل إلا أن هناك عددا من المعتقدات الخاطئة والخرافات والشائعات الكاذبة أهمها نبرزها فى التقرير التالى:
الخرافة الأولى: لا يمكن للمرأة المرضعة أن تكون حاملا
حقيقة: إذا كنت ترضعين طفلك رضاعة طبيعية فهذا لا يعني أنك لن تكوني حامل. لأن الرضاعة الطبيعية تزيد من مستويات الهرمون الذي يمنع التبويض. وبالتالي، صحيح أن الحمل يكون نادرا في خلال أول 6 أشهر بعد الولادة، لكن لا يمنعه بنسبة 100%.
الخرافة الثانية: ممارسة العلاقة الزوجية قبل التبويض لن تجعلك حاملا
الحقيقة: يظن الكثيرمن الأشخاص أن أفضل أشكال منع الحمل هو ممارسة الجنس فقط خلال الأيام الآمنة قبل الدورة الشهرية، ولكن هناك خطأ شائع في هذه الطريقة، لأنه من الصعب تحديد فترة التبويض المؤكدة للمرأة تماما ، لأن دورات الحيض قد تتغير من شهر لآخر، أيضا الحيوانات المنوية يمكن أن تعيش داخل جسم المرأة لمدة تصل إلى 5 أيام، ويمكنك بسهولة الحمل في الأيام التي سبقت الإباضة.
الخرافة الثالثة: حبوب منع الحمل آمنة وتمنع الحمل 100%
الحقيقة: نحن نتحدث عن وسائل منع الحمل عن طريق الفم ، ولكن لا تصبح حبوب منع الحمل فعالة بمجرد تناولها، فالأمر يحتاج إلى 7 أيام على الأقل لبدء عملها، لأنها تحتوى على هرمونات ترتبط بالهرمونات الطبيعية للمرأة لمنع التبويض، لذلك يجب عليك دائما استخدام تقنية إضافية مثل الواقي الذكري لمنع الحمل غير المرغوب فيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتفال باليوم العالمي الدورة الشهرية الرضاعة الطبيعية حبوب منع الحمل وسائل منع الحمل نشر الوعي وسائل منع الحمل
إقرأ أيضاً:
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للمريض 2025: الرجاء لا يخيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر البابا فرنسيس رسالة بمناسبة اليوم العالمي الثالث والثلاثين للمريض لعام 2025، الذي سيتم الاحتفال به في 11 فبراير 2025، تحت عنوان "الرجاء لا يخيب". وفي رسالته، أكد البابا على أن الرجاء هو القوة التي تجعل المؤمنين أقوياء في الأوقات الصعبة، ويمنحهم القدرة على مواجهة الشدائد والتحديات التي تطرأ في حياتهم، خاصة في أوقات المرض.
بدأ البابا فرنسيس رسالته بالحديث عن مفهوم الرجاء وكيف أن العديد من الأشخاص يتعلمون الإيمان والمحبة والأمل عندما يكونون بجانب المرضى. أضاف البابا أن المرض، رغم الألم الذي يصاحبه، يمكن أن يكون فرصة للتواصل مع الله ومع الآخرين، حيث يتحول الألم إلى "فرصة للقاء" مع الرب، والذي يقوي الإنسان من خلال رحمته وعنايته.
وختامًا، أكد البابا على أهمية المشاركة بين المرضى والمرافقين والأطباء والمجتمع ككل، معتبرًا أن هذه اللحظات مليئة بالنعمة والتعزية. كما شكر البابا جميع الأشخاص الذين يقدمون المساعدة للمتألمين، واصفًا هذه الخدمة بأنها “نشيد للكرامة البشرية” ومصدر رجاء للعالم بأسره.
ووجه البابا فرنسيس في نهاية رسالته شكره لجميع العاملين في مجال الرعاية الصحية، ودعاهم للاستمرار في خدمة المرضى وتقديم الدعم والرجاء.