عمليات بغداد تصدر بياناً بشأن سرقة 500 مليون وسيارة كاديلاك في العاصمة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
بغداد اليوم -
تنويه،تنويه
تداولت بعض منصات مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده: "مسلحون مجهولون يسطون على احدى الشركات الاجنبية في بغداد ويسرقون منها نحو 500 مليون دينار وسيارة نوع كاديلاك وسلاح M4".
وتود ان توضح قيادة عمليات بغداد الموقف الرسمي بشأن ذلك : بالساعة ٣٣٠ من يوم الاربعاء الموافق ٢٠٢٤/٩/٢٥ استخبرنا من احد المتعاونين بوجود حادث سرقة ضمن قاطع مسؤولية فوج طوارئ الكرخ/الخامس في منطقة القادسية بجانب الكرخ، على الفور تم تشكيل فريق عمل مشترك من الاجهزة والوكالات الاستخبارية والانتقال الى محل الحادث وتبين حادث سرقة تحت تهديد السلاح لدار احد المواطنين عمله (تاجر استثمار) يسكن العنوان اعلاه وسرقة مبلغ مالي قدرهُ (٣٥٠)مليون دينار عراقي مع سلاح مرخص نوع (ام فور) وعجلة نوع (كدلاك) ولديه خلافات مالية مع بعض التجار حسب ادعائه، وبعد جمع المعلومات ومراجعة كاميرات المراقبة ومتابعة خط سير العجلة وتوسيع دائرة البحث تم ضبط العجلة في (مدينة الصدر_الگيارة) وتسليمها الى صاحبها ولازال البحث جاري على الجناة وسنوافيكم التفاصيل لاحقاً.
قيادة عمليات بغداد
٢٥ أيلول ٢٠٢٤
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يصدر بياناً بشأن رصد بعض التدخلات بالمسار الاقتصادي
اصدر النائب الأول لرئيس مجلس النواب قوزي النويري، بيانا بشأن رصد بعض التدخلات بالمسار الاقتصادي بعد انتهائه بتوحيد المصرف المركزي وتشكيل مجلس إدارته.
وجاء في البيان: “رصدنا من خلال متابعتنا وبعد تكليف محافظ مصرف ليبيا المركزي ونائبه ومجلس إدارة المصرف، ومباشرتهم مهامهم باتخاذ عدد من الإجراءات التي تخص السياسة النقدية والسير بها نحو الاستقرار، وحل كل العوائق التي تواجه مبدأ الحوكمة والشفافية بالقطاع المصرفي، وفق قانون النظام المالي للدولة الساري والنافذ في ليبيا كافة”.
وتابع البيان: “رصدنا أن هناك نشاطاً لا يزال قائماً من سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالسعي لتقويض هذا النجاح، ومحاولة تدوير أزمة المسار الاقتصادي لخلق اللقاءات وطرح الآراء التي تتعارض مع القانون المالي للدولة الليبية بفرض واقع مخالف قانونا”.
واضاف البيان: “لذلك فإننا نحذر بأن مثل هذه اللقاءات سوف تُعيق عمل المصرف المركزي وتجعله طرفاً في المعادلة السياسية، وبذلك نخلق أزمة جديدة تمس الحوكمة في المصرف وتقوض الشرعية في إدارته”.
وتابع البيان: “إلى ما سلف ندعو بعثة الأمم المتحدة للدعم والمساعدة في ليبيا للقيام بواجبها تجاه الليبيين بالحد من مثل هذه التدخلات التي تُعد عملاً بعيداً عن جهد البعثة فضلاً عن مخالفته للقانون، كما نطالبها بتوضيح الأمر للشعب الليبي من المسؤول عن تقديم الدعم والمساعدة لليبيين هل هي البعثة الأممية أو سفراء الدول الممثلين لدى ليبيا، وإيضاح جهدها في الدعم والمساعدة في باقي المسارات”.