يشعر غالبية الألمان بالقلق بشأن مستقبلهم الشخصي، بحسب استطلاع حديث للرأي.
وفي الاستطلاع، الذي أجراه معهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من الاتحاد الألماني لمراكز حماية المستهلك، ذكر 69% من الألمان أنهم قلقون بشأن مستقبلهم.
أخبار متعلقة احتفالات اليوم الوطني تُدخل "الدرعية" موسوعة "جينيس".. ما القصة؟استطلاعات تُظهر تقدم ترامب في 3 ولاياتالقبض على أسترالي لاتهامه في جريمتي قتل قبل 47 عامًا.

. ما القصة؟وبلغت نسبة القلق بين النساء 74%. وبحسب الاستطلاع الذي أطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، ذكر 30% فقط من الألمان أنهم غير قلقين بشأن المستقبل.

المياه غمرت الشوارع بسبب المياه المرتفعة من نهر أودر بـ #ألمانيا #اليوم https://t.co/GjNuVwxKNF— صحيفة اليوم (@alyaum) September 24, 2024الرعاية في الشيخوخةوكان القلق الأكبر لدى الألمان يتعلق بالصحة والرعاية (69%)، وتطورات الأسعار (61%)، والرعاية في الشيخوخة (52%).
ويمثل الموضوع الأخير على وجه الخصوص قلقا بين من تتراوح أعمارهم بين 18 و 29 عاما (68%).
شمل الاستطلاع، الذي أجري بمناسبة يوم المستهلك الألماني الموافق اليوم الأربعاء، 1002 شخص في مطلع سبتمبر الجاري.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 برلين ألمانيا المستهلك الألماني الألمان أوروبا

إقرأ أيضاً:

متابعة الأخبار وتأثيرها النفسي.. خطر يتسرب من الشاشات ليحاصر الأذهان بالقلق والحيرة

الأحداث المتسارعة لم تعد تترك للمشاهد متسعا من الوقت لالتقاط أنفاسه، فكل عنوان عاجل بات يحمل معه جرعة جديدة من التوتر والقلق، وكل صورة مأساوية باتت تعمق الشعور بالعجز.

وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا تلفزيونيا بعنوان «بين القلق والتوتر.. هل تحول استهلاك الأخبار إلى أزمة نفسية؟»، مسلطا الضوء على الضغوط النفسية التي قد تحدث جراء الأحداث المتسارعة والأخبار السلبية التي تصيب الفرد بالقلق والتوتر.

وأشار التقرير إلى أن الضغط النفسي لم يعد مقتصرا على ضغوط الحياة اليومية فحسب، بل صار يتسرب من الشاشات محاصرا الأذهان بمزيج من القلق والحيرة، وتشير دراسات حديثة من بينها تقرير أصدرته جمعية علم النفس الأمريكية إلى أن التعرض المفرط للأخبار السلبية يزيد من مستويات التوتر بنسبة قد تصل إلى 62% وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اضطرابات القلق، واضطراب ما بعد الصدمة لدى بعض الأفراد.

وأوضح التقرير أن المفارقة في ذلك أن محاولة تجنب الأخبار تمامًا تخلق على الجانب الآخر عزلة معرفية قد تضر بالوعي الاجتماعي، فيما يؤدي الانغماس غير المدروس إلى انهاك ذهني وعاطفي.

في ظل هذا التحدي يوصي الخبراء باتباع استراتيجيات ذكية للتعامل مع الأخبار مثل: الحد من وقت المتابعة، تجنب المصادر المثيرة للذعر، فضلا عن التركيز على التحليلات العميقة بدلا من التحديثات المتواصلة، فالتوازن هو المفتاح، إذ لا يمكن الهروب من الواقع لكن استيعابه دون أن يتحول إلى عبء نفسي هو ما يحفظ للإنسان اتزانه في عالم مضطرب لا يعرف التوقف.

اقرأ أيضاًكيف يؤثر الضغط النفسي العصبي على صحة القلب؟.. استشاري أمراض قلبية يجيب

كيف يمكنك التخلص من الضغط النفسي الناجم عن الانتقاد في العمل؟

الفكاهة والضغط النفسي

مقالات مشابهة

  • استطلاع: نحو ربع الألمان لا يمتلكون مدخرات
  • برلماني يتنازل عن حقه الشخصي ضد ضابط امن مدان بقضية التنصت لشموله بالعفو
  • متابعة الأخبار وتأثيرها النفسي.. خطر يتسرب من الشاشات ليحاصر الأذهان بالقلق والحيرة
  • نشاط زلزالي متزايد في اليمن.. سكان البيضاء وأبين يشعرون بهزات أرضية
  • غالبية إسرائيلية تؤيد المضي قدما في المرحلة الثانية من الصفقة
  • «شولتس» يردّ على «فانس»: التاريخ علّم الألمان عدم التسامح مع «الفاشية» مرة جديدة
  • أنشيلوتي: لا أشعر بالقلق من انتقال فينيسيوس إلى السعودية
  • ‎آخر صورة لداهس الألمان بميونيخ على تيك توك.. فيديو
  • الرئيس الألماني يعرب عن صدمته بشأن هجوم ميونيخ
  • استطلاع: غالبية الأمريكيين يرفضون مخطط ترامب للاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين