جاء فيلم إكس مراتي ، بطولة النجوم محمد ممدوح، هشام ماجد، أمينة خليل، في المرتبة الثانية بشباك التذاكر، محققًا أمس الثلاثاء 259,438 جنيهًا.

 

تدور أحداث فيلم إكس مراتي في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذي يقدم شخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية، فيما يظهر محمد ممدوح خلال الأحداث بشخصية رد سجون وهو الزوج السابق لـ أمينة بالعمل.

 

إكس مراتي من بطولة هشام ماجد وأمينة خليل ومحمد ممدوح، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف، والفيلم فكرة وإخراج معتز التوني، ومن تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب.

 

كانت أمينة خليل، كشفت عن البوستر الرسمي لفيلم إكس مراتي، عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”، معلقة: "مجرم رد سجون، ودكتور نفساني وسحر محتاسة بينهم، تفتكروا هيحصل إيه؟".

 آخر أعمال الفنان هشام ماجد

 

كانت آخر أعمال هشام ماجد السينمائية، فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة وشاركه بطولته الفنانة هنا الزاهد، وحقق أرباحًا ضخمة في شباك تذاكر دور العرض.

 أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

وتدور قصة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.

 

أبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، إخراج أحمد الجندي، يشارك في بطولته هنا الزاهد وهشام ماجد، بيومي فؤاد ومحمد ثروت، الطفل جان رامز، غادة إبراهيم.

 

 

من ناحية أخرى، كانت آخر أعمال هشام ماجد مسلسل أشغال شقة، وتم عرضه في النصف الأول من الموسم الرمضاني وحقق نجاحا كبيرا، وهو ينتمي لنوعية المسلسلات الكوميدية.

 

وتدور أحداثه حول طبيب شرعي يُدعى حمدي عبد الرحيم الذي يجسد شخصيته الفنان هشام ماجد، والذي يُرزق بتوأمين ليبدأ هو وزوجته بالبحث عن مديرة منزل لرعاية الطفلين، لكن هذا لن يحدث بسهولة وتبدأ معاناتهم وفي ظل انشغالهما بالعمل يعجزان عن الوفاء بمتطلبات الأطفال ويقرر الزوجان أن الحل لمشكلتهما هو الاستعانة بمدبرة منزل، للاعتماد عليها في رعاية الطفلين بدلا عنهما.

 

يبدأ الثنائي بمساعدة أصدقائهما رحلة البحث عن مدبرة خادمة مناسبة لرعاية طفليهما، ولكن يتضح لهما أن مسؤولية الاستقرار على واحدة بعينها أمر صعب للغاية.

 

وكلما بدأت مدبرة منزل في ممارسة مهام عملها ينشب بينها وبين الزوجين خلاف في إطار كوميدي.

 

أبطال مسلسل أشغال شقة

ومسلسل أشغال شقة، يضم مجموعة من نجوم الفن وأبرزهم: الفنان هشام ماجد والفنانة أسماء جلال، ويشاركهم في البطولة سلوى محمد علي، شيرين، مصطفى غريب، رحمة أحمد فرج، محمد محمود، مي كساب، نهى عابدين وانتصار وإنجي وجدان وغيرهم، والعمل من إخراج وتأليف خالد دياب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم إكس مراتي إكس مراتي محمد ممدوح هشام ماجد أمينة خليل أحداث فيلم إكس مراتي فیلم فاصل من اللحظات فیلم إکس مراتی أمینة خلیل هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

جمال اللحظة في الانعتاق..

يكمن جمال اللحظة في قدرتها على الانفلات من قيود الزمن، في كونها شرارة خاطفة تضيء عمق الوجود ثم تختفي دون أن تترك خلفها أثرًا..

نحن نلهث وراء اللحظات كأننا نحاول احتواء ما لا يُحتَوى، بينما هي تمر دون اكتراث بقلقنا واهتمامنا المفرط..

اللحظة لا تحتاج لأن تُسجل أو تُفسر، بل أن تُعاش بكل تبايناتها،، بألمها وفرحها،، برقتها وقسوتها..

يكمن جمالها في كونها الحاضر الذي لا يعرف الانتظار، وفي كونها الحقيقة الوحيدة وسط دوامات الماضي والمستقبل..

كل لحظة تمضي تحمل معها درسًا خفيًا،، وربما يكون أكثرها جمالًا أنها دائمًا تتلاشى، تاركة وراءها شعورًا بأننا على وشك فهم شيء أعمق مما نراه.

لكن التعلق باللحظات هو ما يحاصر أرواحنا ويجعلنا أسرى لتلك الشرارات العابرة...

نحن نتمسك بلحظة مضت كأننا نحاول إحياءها مرة أخرى، نبحث في تفاصيلها عن راحة أو معنى قد لا يكون موجودًا سوى في ذاكرتنا..

التعلق باللحظة هو رغبتنا اليائسة في إيقاف الزمن، في تجميد الحاضر ليبقى كما نريده، متجاهلين أن جمال اللحظات يكمن في عابرية وجودها، وفي تحررها من قيود الدوام..

لكن، هل يمكن للحظة أن تكون أكثر من مجرد ومضة؟ أليس التعلق هو ما يمنحها طابعًا أزليًا في داخلنا؟ ربما نتمسك بها لأننا نخشى الفقد،، نخشى أن لا تأتي لحظات أخرى بجمالها..

ومع ذلك، في تعلقنا ننسى أن الحياة تدور، وأن اللحظة مهما كانت عظيمة أو مؤلمة، ليست إلا جزءا من تيار لا ينقطع..

وأن جمال اللحظات ليس في التعلق بها، بل في قدرتنا على الاستمتاع بها كما هي، والقبول بأنها جزء من رحلة مستمرة نحو الأفضل..

اللحظة التي نتعلق بها قد تكون بذرة لشيء أكبر ينتظرنا في المستقبل، والتعلق لا ينبغي أن يكون عبئًا، بل بوابة للامتنان، نتذكر فيه أن كل لحظة نعيشها تحمل في طيّاتها فرصًا جديدة للنمو، للتعلم، وللاستمتاع بما هو قادم.

حين نتعلم كيف نعيش اللحظات دون أن نخشى فقدانها، نجد أنفسنا أكثر تحررًا، أكثر استعدادًا لاستقبال اللحظات القادمة بأذرع مفتوحة وقلب مطمئن، لهذا أن الحياة مليئة باللحظات الجميلة التي تنتظر اكتشافنا لها، وكل لحظة جديدة تحمل إمكانيات لا حدود لها وجمالها يكمن في عيشها بصدق وامتنان، أما عندما نتقبل زوالها، فإننا نفتح الباب أمام لحظات جديدة تضيء طريقنا للأمام..

مقالات مشابهة

  • حرس الحدود يخطف تعادلًا قاتلًا من بتروجت في الدوري
  • «أفشل 3 على الكوكب».. هشام ماجد يكشف عن كواليس «أشغال شقة جدا» بهذه الطريقة
  • محمد ممدوح يحذر من نصاب يستغل إسمه على إنستجرام «صورة»
  • سر النجمة السحرية في «لام شمسية».. كوابيس تطارد أمينة خليل بعد ظهورها
  • باسم سمرة ينضم لأبطال فيلم البرشامة بطولة هشام ماجد وريهام عبد الغفور
  • محمد بن راشد: بقيادة محمد بن زايد تتمتع الإمارات بأقوى حضور دولي
  • جمال اللحظة في الانعتاق..
  • من داخل الجيم.. أسماء جلال تستعرض رشاقتها
  • محمد سامي يكشف عن النجم الحقيقي لـ «إش إش» | فيديو
  • أوس أوس يشارك جمهوره كواليس البقاء للأصيع