ظافر العابدين "العريس المنتظر" في حياة هند صبري بـ البحث عن علا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن انطلاق أولى حلقات مسلسل "البحث عن علا" الجزء الثاني ، بطولة النجمة هند صبري، بعدما حقق الجزء الأول نجاحًا كبيرًا وقت عرضه، إذ مقرر أن تعرض أحداث الجزء الثاني عبر منصة إلكترونية شهيرة .
هند صبري اتجوزت تاني .. ما علاقة مسلسل البحث عن علا بالقصة؟مقرر أن تقدم هند صبري ، خلال أحداث المسلسل البحث عن علا الجزء الثاني، شخصية علا عبدالصبور والتي تتحول إلى سيدة أعمال لها بيزنس خاص بها، وتتحمل مسئوليات عديدة وتدخل في العديد من التحديات بسبب تربية أبنائها والاهتمام بعملها، كما تعيش هند قصة حب مع ظافر العابدين مع تتابع الأحداث.
هند صبري، سوسن بدر، ظافر العابدين، هاني عادل، طارق الإبياري، ندى موسى، محمود الليثي، أحمد طارق، آيسل رمزي، عمر شريف، وياسمينا العبد، والمسلسل من تأليف غادة عبدالعال وإخراج هادي الباجوري.
مسلسل البحث عن علا 2 .. الجمهور في انتظار مغامرات علا عبدالصبور
ينتظر الجمهور موعد انطلاق مسلسل البحث عن علا الجزء الثاني، بطولة النجمة هند صبري، والمقرر يعرض غدًا الخميس 26 سبتمبر الجاري عبر منصة إلكترونية شهيرة .
هند صبري وظافر العابدينكانت هند صبري روجت لمسلسل البحث عن علا، إذ نشرت مقطع فيديو من الجزء الثاني، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديوهات الشهير «انستجرام»، علقت قائلة: «عُلا عبد الصبور اتجوزت تاني، موعدنا الخميس مع الموسم الثاني من البحث عن علا».
هند صبريمسلسل البحث عن علا 2الموسم الثاني من «البحث عن علا» استقصاء عميق عن العائلة والحب والقوة الثابتة التي لا تلين أمام مصاعب الحياة غير المتوقعة، والتي تحمل في طياتها نِعَمًا خفية، ويتتبع هذا الموسم، رحلة «علا» في محاولتها لتفهّم طبيعة تعقيدات الحياة بكل مرونة وإقدام. ففي ظل تأرجح عملها على حافة الانهيار، يقدم هذا الموسم نظرة أعمق على حياتها، حيث تعد كل انتكاسة بمثابة نقطة انطلاق جديدة وتوضع كل علاقاتها على المحك، لكن رغم كل التحديات، يمر قلبها عبر تحوّلات غير متوقعة حين يدفعها شريك عملها غير المرغوب فيه «كريم»، الذي يؤدي دوره ظافر العابدين، لمنح الحب فرصة أخرى.
قصة مسلسل "البحث عن علا"المسلسل يتناول قصة الشخصية المحبوبة "علا عبد الصبور" والمغامرات الجديدة التي تمرّ بها بعد مرور ١٠ سنوات منذ ظهورها الأول للجمهور في المسلسل الاجتماعي الشهير "عايزة أتجوز"، ويستكشف مسلسل "البحث عن علا" قصة الدكتورة الصيدلانية علا عبد الصبور التي تعيد اكتشاف أو بالأحرى إعادة إختراع ذاتها في محاولة لمواكبة تطورات الحياة المتسارعة، إلى جانب مغامراتها لإيجاد التوازن بين مسؤولياتها المتعددة مع المحاولات الحالمة للعثور على الحب في حياتها.
وقدمت حلقات "البحث عن علا" شخصية المرأة التي تحاول الموازنة بين حياتها الزوجية والأمومة وبين نجاحها المهني والتضحيات التي تقدمها لتحقيق ذلك التوازن، بجانب المحافظة على الجانب الاجتماعي بين أهلها وأصدقائها..فهل تتمكّن بمساعدة أسرتها وأصدقائها من بناء حياة خاصة بها وإيجاد التوازن بين مسؤولياتها المتعددة".
أبطال مسلسل البحث عن علا
المسلسل من بطولة هند صبرى وسوسن بدر وأحمد فؤاد سليم، وهانى عادل، وندى موسى، ويشارك فيه مجموعة من ضيوف الشرف منهم خالد النبوى ويسرا وشيرين رضا.
تدور أحداثه في إطار كوميدي ساخر من أوضاع الزواج، إذ تجسد علا التي تعمل في إحدى المراكز الطبية ووصلت إلى سن الزواج وتبحث عن رجل مناسب، لتلتقي كل حلقة بظروف رجل مختلفة عن الآخر وكيف يتم استقباله منها ومن أهلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البحث عن علا مسلسل البحث عن علا هند صبري ظافر العابدين مسلسل البحث عن علا 2 مسلسل البحث عن علا الجزء الثاني البحث عن علا الجزء الثاني الفن بوابة الوفد مسلسل البحث عن علا ظافر العابدین الجزء الثانی هند صبری
إقرأ أيضاً:
كل اليهود لإسرائيل جنود / الجزء الرابع
كل #اليهود لإسرائيل #جنود / الجزء الرابع
سبتة : #مصطفى_منيغ
حكماء صهيون أقرُّوا أن السلامَ مع العرب لا يخدم مصلحة إسرائيل العظمى ، فحرَّكوا ما ابتكروه من عِللٍ لملاحقة حلمهم الأسمَى ، بفرض أسلوب الضرب الموجع كالصادر عن المُبصر وفي ذات الوقت عما يراه أعمَى ، إذ التوسُّع المنشود لدى إسرائيل الكبرى (كما يحلمون) لن يتحقق بالسلام بل بما اعتبروه أعلَى رتبة من ذلك وأسمَى ، فالمصدِّقين بروايات إيقاف الحرب خلال أيام يدركون أن الأمرَ لا يعدو لإلهاء المتفائلين عما لحق بأي عاقل من أسَى ولضميره أدْم\ى . حكماء صهاينة العالم مقبلون على تجربة وسيلة ما لمَّحنا لها سابقاً ، غير قابلة من حيث التطبيق ، باستمرار “نتنياهو” كرئيس لحكومة أدَّت به دورها وأصبحت مقيدة بالعدِّ التنازلي لأخرى أكثر قابلية للانتقال بإسرائيل إلى المرحلة التالية من عصيانها للعالم ، أكان منظمة عالمية أو محكمة دولية أو تحالف دول تيَقَّن أعضاؤه أن إسرائيل أصبحت غير قابلة للعيش كدولة تسري عليها نفس القوانين المطبَّقة حتى الساعة حفاظاً على الاستقرار والأمن الدوليين ولو في الحد الأدنى . بالتأكيد وعملاً بتقديم أكباش فداء إذ الصهيونية لا تعترف بعاطفة ولا تفي بوعد ولا تكف عن توريط حتى مَن يساعدها وهو منها ليتبخَّر في الهواء بلا هوادة ، مِن تلك الأكباس “نتنياهو” وهو الممثل لواجهة صَنَعَ بها هؤلاء الحكماء أداة إجرامٍ وتدميرِ وجُرأة على تمزيق المُمزّق بدون موجب حق ، وهدم المهدَّم من شَقٍّ إلى شق ، للتعريف الجديد بذاك اليهودي الفارض الخوف منه عكس الصورة التي احتلَّت أذهان الجميع الجاعلة منه معدن خوف بامتياز ، على هذا الأساس سيكون الأفضل بالنسبة لنتنياهو تسليم نفسه للمحكمة الجنايات الدولية ، القادرة على أحضاره مهما تهرَّب ، لان السَّخط عليه عمّه مِن الداخل قبل الخارج ، لانفراده بما ابخس (وبطريقة غير مباشرة) سلطة هؤلاء الحكماء المتدبرين الشأن الإسرائيلي في الخفاء ، ومهما حاول إصلاح ما فطن مؤخراً بكونها أخطاء لا تُغتَفر ، وصلَ إلى قناعة أنه ساقط لا محالة ، فرأى أن الحلَّ كامِنٌ في تصعيد الاصطدام بعد لبنان العراق ليأتي دور الأردن ، ليس حباً في إسرائيل ولكن لإطالة نفوذه داخلها حتى آخر لحظة ، ومن هنا لموعدها الحتمي أصبح مصيره السجن محلِّياً فدولياً لمحاكمته إن لم يُصَفَّى من قبل . بهذا حدثتني “البهلولية”، واضعة ضمن معلومات أخرى أهمّ مما سبق ، جعلتني أصادق على مرافقتها لغاية بروكسيل .
… إسرائيل بمنتسبيها من جنود أكانوا تابعين لجيش الدفاع المهزوم لحد الآونة في غزة ، مهما سوَّى مظاهر حضارتها الإنسانية بالأرض ، كان بما ارتكب من جرائم حرب فظيعة ، ملامسا السَّطح فقط ، أما الجوهر فباقي كشجرة ، ما أصاب الجفاف منها سوى شكلها لتغدو لحين مؤقت شبه يابسة ، لكنها مع أول قطرات الغيث تصبح بكل ما فيها من أفنان ثم الأوراق مصبوغة بلون الحياة ، كما كانت دوماً جوهرة خضراء زاهية الطلعة بهيَّة الهبة ، شامخة بثمارٍ تتجدَّد عبر الأجيال والعصور ، ملتحمة جذورها بثرى الطيبة والإباء ، وشرف ما سقط منها عن ظروف لتوليد ظروف من الشهداء ، إسرائيل بمثل المنتسبين إليها من جنود نظاميين أو سواهم الموزع وجودهم بين القارات وبخاصة وسط دول عالم عربي لن تنطلي علي العاقلة منها حيل المكر متى تبنت عوامل الفتن الموجهة أساسا لزعزعة استقرارها لتعود كلبنان ، الهائمة بين أطماع فرنسا وإيران ، ومن يندس خلفهما مهما كانت الوسيلة المستعملة من لدنه ، لبنان الدولة العاجزة عن تحمل مسؤولياتها اتجاه الشعب اللبناني المحترم ، التي لا تقدم على أي تحرك يقصيه التحكم المشروع عبر مجموع سيادة ترابها إلا باستشارة واخذ الرخصة من حزب تعلم علم اليقين بالروابط الممتد بينه ودولة الفرس، حزب ما همه يوماً مساندة الفلسطينيين عامة وعزة على وجه الخصوص إلا خدمة للمصالح الإيرانية وليس في ذات المنطقة وحسب بل امتدت لمناطق أخرى كالمغرب العربي ، حيث التعاون المضبوط بحجج دامغة لما تقدمه إيران بواسطة نفس الحزب لجماعة البوليساريو بمباركة الجزائر ، لشن عدوان ظالم بما تتلقاه من صواريخ متطوِّرة على المغرب وقد برهن أنه سائر في طريق النماء الحق الجاعل من افريقيا آخذة زمام أمرها في جميع المجالات .
مقالات ذات صلة مجدرة سياسية / هبة عمران طوالبة 2024/11/23… ومهما تحملوا من مسؤوليات لا تفصل هؤلاء اليهود عما يحتِّم التجنيد عليهم من طاعة للقيام بأعمال موكولة لهم التي تصب منافع في قلب تل أبيب ، وفي بروكسيل نواة تتأسس للانطلاق بوظائف معينة تقلل في كنهها ما قد يصدم إسرائيل وهي تتهاوى رويداً رويداً والفضل عائد لطوفان الأقصى كانتفاضة لن تزيد الفلسطينيين إلا شرف قيادة الأمة العربية للعيش في غدٍ مختلفٍ تماماً عن البارحة ، الكلمة فيه للشعوب في الأول والأخير ، ومن بروكسيل ستتجلى لاحقاً الحقائق الكبرى الجاعلة من عملاء إسرائيل أوراقاً مقروءة يستأنس بفحواها من راهنوا بتحالفهم مع كيان يبيعه من سيبيعه هزيمة نكراء تعيد العالم لمساره الطبيعي من جديد .
مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في سيدنس – أستراليا
سفير السلام العالمي