الداخلية المصرية تكشف تفاصيل العثور على "مشرد أجنبي" وتسليمه لذويه
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشفت وزارة الداخلية المصرية، تفاصيل عثور عناصرها على رجل مصري يحمل جنسية أجنبية في بور سعيد، وتسليمه لذويه.
إقرأ المزيد
ولفتت الداخلية في بيان السبت بأن تحركها يأتي "في إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة في أحد محاورها إلى تفعيل الدور المجتمعي بكافة القطاعات الأمنية من خلال التعامل الإيجابي مع كافة الحالات ذات الطابع الإنساني، وعقب رصد تداول منشور على إحدى الصفحات بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يتضمن البحث عن أحد الأشخاص، من أصل مصري ويحمل جنسية إحدى الدول مشردا في شوارع مدينة بورسعيد".
وأضافت أنه "بالفحص تبين أن الرجل الذي عثر عليه حضر إلى البلاد منذ فترة لزيارة أهل والده بمدينة بورسعيد ولم يستدل على مكان وجوده، وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد مكانه بدائرة قسم شرطة النزهة بالقاهرة وتبين أنه يعاني من مرض نفسي يعالج منه منذ عدة سنوات".
ولفتت إلى أنه "تم التنسيق مع الصفحة التي نشرت الخبر، وأهل الرجل المذكور للحضور، وتم تسليمه لذويه وأخذ التعهد اللازم بحسن رعايته، وقد تقدم أهله بالشكر والتقدير لرجال الشرطة على الإستجابة الفورية وحسن التعامل".
#وزارة_الداخلية عقب رصد تداول منشور على إحدى الصفحات بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" يتضمن البحث عن أحد الأشخاص "من أصل مصرى ويحمل جنسية إحدى الدول" مشرداً فى شوارع مدينة بورسعيد.
بالفحص تبين أن المتغيب حضر إلى البلاد منذ فترة لزيارة أهل والده بمدينة بورسعيد ولم يستدل على مكان… pic.twitter.com/o7YOeZO28a
المصدر: المصري اليوم
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم الحوادث شرطة وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 60 مليون جنيه
اتخذت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية الإجراءات القانونية حيال (4 أشخاص "لإثنين منهم معلومات جنائية" - مقيمين بمحافظة مطروح)، لقيامهم بغسل الأموال المتحصلة من ممارسة نشاط إجرامى تخصص فى الإتجار بالمواد المخدرة وترويجها ومحاولتهم إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق (شراء العقارات والسيارات).
وقد قدرت تلك الممتلكات بـ (60 مليون جنيه تقريبًا).
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر