المعذرة ، الصفحة التي تحاول الوصول لها غير متوفرة
يمكنك اعادة التوجية إلى الصفحة الرئيسية : أضغط هنا


اختيار المحرر الثلاثاء, 24 سبتمبر, 2024 السفير البريطاني الأسبق يكتب شهادته حول سقوط صنعاء ويكشف تفاصيل من محطات الأحداث والمفاوضات (ترجمة خاصة) الأحد, 22 سبتمبر, 2024 عقد على سقوط صنعاء.. تحولات الخارطة في اليمن.

. تبدلت الوجوه والانقلاب قائم (تحليل) الاربعاء, 18 سبتمبر, 2024 تداعيات هجمات الحوثيين تتوسع وتؤثر عربيا ودوليا وملفات المنطقة تتعقد أكثر (تحليل) الأحد, 15 سبتمبر, 2024 كيف تناول الإعلام الإسرائيلي هجوم الحوثيين على تل أبيب؟ الجمعة, 13 سبتمبر, 2024 استياء في اليمن من احتكار حقوق النشيد الوطني وقيود استخدامه في السوشيال ميديا الخميس, 12 سبتمبر, 2024 معهد أمريكي: دول الخليج ترى في الضربات الأمريكية البريطانية على الحوثيين مضللة وغير واقعية وخطيرة (ترجمة خاصة) الإثنين, 02 سبتمبر, 2024 عودة الأمهات في اليمن للجامعة.. قصص نجاح وتحديات (تقرير) السبت, 31 أغسطس, 2024 فيضانات وكوارث وأوبئة تفتك باليمنيين (تقرير) تابع أخبار محافظتك: أمانة العاصمة عدن تعز لحج إب أبين البيضاء شبوة حضرموت المهرة الحديدة ذمار صنعاء ريمة المحويت حجة صعدة الجوف مأرب عمران الضالع سقطرى [ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة الموقع بوست ]
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 إتصل بنا الأرشيف من نحن إتفاقية وسياسة الإستخدام Privacy Policy المنصة برس

المصدر: الموقع بوست

إقرأ أيضاً:

تقرير يوثق جرائم الحوثيين في صنعاء وماذا حدث العام الماضي عندما منعت المليشيات الناس من الإحتفال بثورة 26 سبتمبر؟

قال تقرير حقوقي صادر عن مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة صنعاء ( يتبع الحكومة الشرعية) أنه وثّق 2500 انتهاك حوثي خلال عامي 2022 و2023، توزعت بين قتل وإصابات، واعتداءات بالتعذيب والاختطاف، ونهب الممتلكات العامة والخاصة، وتجنيد الأطفال، وانتهاكات ضد الطفولة والمرأة، والتهجير القسري والتطييف والتعسف الوظيفي، والاعتداء على المؤسسات القضائية.

ووثّق التقرير مقتل 38 مدنياً بينهم 20 حالة قتل تحت التعذيب، و18 حالة قتل بالرصاص المباشر، في حين بلغت الإصابات والاعتداء الجسدي 261 حالة إصابة، و284 حالة اختطاف وإخفاء قسري، و251 حالة تعذيب ومعاملة قاسية ومهينة.

وأشار التقرير إلى منع السكان من الاحتفال بالعيد الوطني لـ«ثورة 26 سبتمبر» في العام الماضي الذين خرجوا إلى الشوارع بشكل عفوي رافعين العلم اليمني، والاعتداء عليهم، واختطاف العشرات منهم.

ووصف ذلك الأمر بأنه «مثّل لحظة فارقة في حياة اليمنيين»، لإدراكهم أن هذا القمع ومنع الاحتفال بالثورة يأتي في إطار مشروع إعادة ما وصفه بـ«الحقبة المظلمة في حياة اليمنيين»، في إشارة إلى حكم أسلاف الحوثيين قبل الثورة في 1962.

وأكد التقرير وجود حالة من الغضب المتصاعد في مدينة صنعاء ضد الحوثيين بسبب انتهاجهم سياسة التجويع والقهر والإفقار الممنهج للسكان، واستمرارهم في نهب مرتبات الموظفين وعسكرة الحياة والتضييق على حرية الرأي والتعبير والحريات العامة، واستهداف النظام الجمهوري.

ونقل الإعلام الرسمي عن مدير مكتب حقوق الإنسان في صنعاء فهمي الزبيري قوله: «إن استمرار الحوثيين في ارتكاب الانتهاكات والتفنن بها بحق اليمنيين، دليل على عجزهم عن تطييف المجتمع وإخضاع الشعب اليمني لمشروعهم، القائم على نظرية التمييز العنصري».

وكانت «منظمة مساواة للحقوق والحريات» قالت أنها وثّقت اختطاف الحوثيين 33 مدنياً خلال الأيام الماضية في المناطق الخاضعة لسيطرتها، على خلفية دعوتهم للاحتفال بذكرى «ثورة 26 سبتمبر».

وأدانت المنظمة في بيان حملات الاختطاف التي شملت صنعاء ومحافظات ذمار وإبّ وعمران مستهدفة السياسيين والصحافيين والناشطين الحقوقيين وكل من يدعو للاحتفال بذكرى الثورة اليمنية.

وطالب البيان بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المختطفين، محمّلاً الجماعة الحوثية المسؤولية الكاملة عن سلامتهم، وقالت المنظمة إن هذه الأعمال «تؤكد الطبيعة الاستبدادية لهذه الجماعة التي تسعى بكل الوسائل والممارسات القمعية لثني الشعب اليمني عن الاحتفال بثورته وقمع أي مظاهر احتفالية بها».

ودعت المنظمة الأمين العام للأمم المتحدة والمبعوث الأممي الخاص إلى اليمن والمفوض السامي لحقوق الإنسان، وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية، إلى ممارسة ضغط حقيقي ومؤثر على الحوثيين لوقف هذه الانتهاكات الصارخة وضمان احترام حقوق الإنسان وحرية التعبير في اليمن.

بدوره وصف «المركز الأميركي للعدالة»، وهو منظمة حقوقية تعمل من الولايات المتحدة، اعتقالات الحوثيين الأخيرة بأنها تأتي «ضمن سياق التضييق على حرية التعبير والصحافة؛ إذ تمارس الجماعة عمليات قمعية ممنهجة ضد أي أصوات معارضة».

وأكد المركز في بيان أن هذه الممارسات الحوثية تشكل انتهاكاً صارخاً للعديد من النصوص القانونية، وفي مقدمتها الدستور اليمني في «المادة 48» منه التي نصت على حماية الحق في الحرية والأمن الشخصي، والتي تمنع الاعتقال أو الحجز التعسفي إلا بأمر من السلطات المختصة وبعد إجراءات قانونية.

وأشار المركز إلى أن الجماعة الحوثية تنتهك ما نص عليه العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية؛ إذ كفلت «المادة 19» من العهد حق كل شخص في حرية التعبير والرأي، كما تحظر «المادة 9» من نفس العهد الاعتقال التعسفي وتؤكد ضرورة احترام الإجراءات القانونية.

وأضاف أن ممارسات الحوثيين تعد أيضاً انتهاكاً لاتفاقيات جنيف، التي تضمن حماية المدنيين من التعرض للاعتقال أو المعاملة القاسية دون سبب قانوني.

وطالب «المركز الأميركي للعدالة» جماعة الحوثي بضرورة التوقف الفوري عن الممارسات غير القانونية، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين بشكل فوري، داعياً إلى احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وشدد على أن هذه الانتهاكات «تستوجب مساءلة مرتكبيها أمام الجهات القضائية الجنائية».

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ثورة 26 سبتمبر.. نائب الرئيس اليمني السابق يذكر بأحداث سقوط وتسليم صنعاء للحوثيين
  • السفير الصومالي لدى اليمن يهنئ رئيس وأعضاء مجلس القيادة بمناسبة الذكر 62 لثورة 26 سبتمبر
  • رئيس حزب الإصلاح في اليمن يلتقي السفير الأمريكي .. رسائل اليدومي للإدارة الأمريكية.. تفاصيل
  • ضغوط شعبية تجبر الحوثيين على القبول بالاحتفال بثورة سبتمبر في صنعاء
  • الزبيدي للجارديان: الرئاسي منقسم ويجب إضعاف الحوثيين والعمليات ضدهم غير فعالة (ترجمة خاصة)
  • نواب جبهة العمل يرفضون دعوة السفير البريطاني … وفريحات يوضح
  • السفير البريطاني بعد لقائه بري: نواصل العمل على خفض التصعيد
  • تقرير يوثق جرائم الحوثيين في صنعاء وماذا حدث العام الماضي عندما منعت المليشيات الناس من الإحتفال بثورة 26 سبتمبر؟
  • موقع بريطاني: مستقبل السعودية ورؤيتها بين فكي التطبيع مع إسرائيل والاعتراف بالحوثيين (ترجمة خاصة)